أحب هذا الوقت من الليل، الثلث الأخير♥️
ينزل الله إلى السماء الدنيا فيستجيب للداعي، ويغفر لمن استغفر، ويعطي السائل، الناس نيام ووقت سكون، وحدها الروح تُناجي بيقين، أن السميع المُجيب سيدبّر الأمر بلطفه، ولن يردّها خائبة.
ينزل الله إلى السماء الدنيا فيستجيب للداعي، ويغفر لمن استغفر، ويعطي السائل، الناس نيام ووقت سكون، وحدها الروح تُناجي بيقين، أن السميع المُجيب سيدبّر الأمر بلطفه، ولن يردّها خائبة.
﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾
أن يصطفيك الله في هذا الوقت ويُحرّك لسانك بالإستغفار أجر حُرم منه الكثير.
- أستغفرالله العظيم وأتوب إليه.
أن يصطفيك الله في هذا الوقت ويُحرّك لسانك بالإستغفار أجر حُرم منه الكثير.
- أستغفرالله العظيم وأتوب إليه.
"وأقتربت أجمل ثلاثون ليلة،
اللهم بلغنا رمضان ونحنُ مجبُوريِن مُطمئنين."💕
اللهم بلغنا رمضان ونحنُ مجبُوريِن مُطمئنين."💕
إذا ظهرت لك هذه الرسالة أتمنى أن تقف لدقيقتين فقط لقراءتها ❤️
قبل فترة أرسلت لي إحدى الأخوات وقالت: " عندي كربة، صار لي سنوات أدعو الله أن يكشفها عني ولم تُكشف، وأنا متأكدة أن الله ما استجاب لي إلا لهواني عنده ولأني شخص غير عزيز عند الله"
يالله كم آلمتني هذه الرسالة وجعلتني أتساءل عدة تساؤلات! منذ متى مفهوم العزة والمكانة عند الله أن يعطيني الله كل ما أريد منذ أن أرفع يدي للدعاء! منذ متى مفهوم العزة والمكانة عند الله أنني لا أعيش في ابتلاءات ولا تمر بي كربات!
هذا مقام لم يناله حتى الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، فقد عاشوا في البلاء ولكل نبي قصة مع الابتلاء، هذه سنة الله في الحياة، حتى قيل أن أيوب عليه السلام دعا الله أن يكشف عنه البلاء الذي مسّه ثمانية عشر سنة ولم ييأس! هذا وهو نبي ولم يستجيب الله له إلا بعد سنوات، ماذا عنا اليوم ندعو مرة ومرتين وثلاث ثم نتوقف عن الدعاء ويصيبنا اليأس! هذا خلل في مفهوم عبودية الدعاء، غير منطقي أن الشخص يريد كل دعوة تأتيه على الفور، كل أمنية تتحق دون تعثر أو تأخير، غير منطقي أن الشخص يبحث عن حياة سليمة خالية من الابتلاءات، هذه دنيا وليست جنة! يعني واجب علينا أننا نصبر ونرضى بالقضاء ونؤمن بالخيرة ونتوكل على الله، والمهم ألاّ نتوقف عن الدعاء بحجة أن الله لم يستجيب! كل شخص ابتعد عن الدعاء وأغلق على نفسه هذا الباب هو والله أغلق على نفسه أحد أبواب الخير العظيمة، الدعاء أعمق من مفهوم الكثير ومو محصور في جهة معينة، خيريّة الدعاء تصل لك ولو كنت ربما لا تشعر، قد يصرف الله عنك بهذه الدعوات مصيبة شارفت على الوقوع بك، قد يدخر دعواتك حسنات لك تراها يوم القيامة كالجبال! يعني بالمختصر الدعاء بيغيّر أمور كثيرة سوا شعرت بها أو لم تشعر، الدعاء راح يزيد رصيدك الأماني لأن الدعاء قبل كل شيء هو عبادة، الله كريم ولا يرد أحد، وسيعطي كل شخص على قدر ظنّه، لكن المشكلة والخلل في قلوبنا وضعف اليقين والاستعجال في الإجابة وعدم الصبر: " يستجاب لأحدكم مالم يعجل " نص نبوي يعلّمك الصبر والتأني والرضاء بالقضاء، يعلمك أن الاستعجال بإجابة الدعاء، هو بحد ذاته ينافي إجابة الدعاء وقبوله.
قبل فترة أرسلت لي إحدى الأخوات وقالت: " عندي كربة، صار لي سنوات أدعو الله أن يكشفها عني ولم تُكشف، وأنا متأكدة أن الله ما استجاب لي إلا لهواني عنده ولأني شخص غير عزيز عند الله"
يالله كم آلمتني هذه الرسالة وجعلتني أتساءل عدة تساؤلات! منذ متى مفهوم العزة والمكانة عند الله أن يعطيني الله كل ما أريد منذ أن أرفع يدي للدعاء! منذ متى مفهوم العزة والمكانة عند الله أنني لا أعيش في ابتلاءات ولا تمر بي كربات!
هذا مقام لم يناله حتى الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، فقد عاشوا في البلاء ولكل نبي قصة مع الابتلاء، هذه سنة الله في الحياة، حتى قيل أن أيوب عليه السلام دعا الله أن يكشف عنه البلاء الذي مسّه ثمانية عشر سنة ولم ييأس! هذا وهو نبي ولم يستجيب الله له إلا بعد سنوات، ماذا عنا اليوم ندعو مرة ومرتين وثلاث ثم نتوقف عن الدعاء ويصيبنا اليأس! هذا خلل في مفهوم عبودية الدعاء، غير منطقي أن الشخص يريد كل دعوة تأتيه على الفور، كل أمنية تتحق دون تعثر أو تأخير، غير منطقي أن الشخص يبحث عن حياة سليمة خالية من الابتلاءات، هذه دنيا وليست جنة! يعني واجب علينا أننا نصبر ونرضى بالقضاء ونؤمن بالخيرة ونتوكل على الله، والمهم ألاّ نتوقف عن الدعاء بحجة أن الله لم يستجيب! كل شخص ابتعد عن الدعاء وأغلق على نفسه هذا الباب هو والله أغلق على نفسه أحد أبواب الخير العظيمة، الدعاء أعمق من مفهوم الكثير ومو محصور في جهة معينة، خيريّة الدعاء تصل لك ولو كنت ربما لا تشعر، قد يصرف الله عنك بهذه الدعوات مصيبة شارفت على الوقوع بك، قد يدخر دعواتك حسنات لك تراها يوم القيامة كالجبال! يعني بالمختصر الدعاء بيغيّر أمور كثيرة سوا شعرت بها أو لم تشعر، الدعاء راح يزيد رصيدك الأماني لأن الدعاء قبل كل شيء هو عبادة، الله كريم ولا يرد أحد، وسيعطي كل شخص على قدر ظنّه، لكن المشكلة والخلل في قلوبنا وضعف اليقين والاستعجال في الإجابة وعدم الصبر: " يستجاب لأحدكم مالم يعجل " نص نبوي يعلّمك الصبر والتأني والرضاء بالقضاء، يعلمك أن الاستعجال بإجابة الدعاء، هو بحد ذاته ينافي إجابة الدعاء وقبوله.
"ياربِّ كلَّ الأمر عندك، وكلَّ الجند طوعك، وكلَّ أمورنا بحكمتك، فيسِّر وسهِّل واقضِ قضاءً يُرضي القلب الذي عقدَ رجاءهُ إيمانًا بقدرتك، وتسليمًا لحُكمك، ويقينًا بعدلك يا الله"🤍
ياربّ وإن قصرنا عليهم بالدعاء فأنت ربهم الذي لا ينساهم اللهّم أرحم أمواتنا رحمةً تسع الدنيّا ومن عليها.
كل ما تعسر عليك أمر قُل :
"اللهمّ تولني في من توليت ٫اللهم أرِنِي عجائب قدرتك في تيسير أمري ٫ حسبي الله لا إله إلا هو عليه توڪلت وهو رب العرش العظيم ٫ اللهم يـَ حي يـَ قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تُڪِلني إلى نفسي طرفة عين."
"اللهمّ تولني في من توليت ٫اللهم أرِنِي عجائب قدرتك في تيسير أمري ٫ حسبي الله لا إله إلا هو عليه توڪلت وهو رب العرش العظيم ٫ اللهم يـَ حي يـَ قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تُڪِلني إلى نفسي طرفة عين."
﴿يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنكُمْ﴾
عوض الله لا يكون أبدًا بقدر المفقود بل أَرْبَحُ منهُ!♥️
عوض الله لا يكون أبدًا بقدر المفقود بل أَرْبَحُ منهُ!♥️
اللهم هداية منك نجد فيها العفو والعافية، والرضا واليقين والصواب والخير، والطاعة والمغفرة.
استغفرالله من كل ذنب يُمسك النعم ويزيل الفرح أستغفرالله إستغفارًا يُنقي النفوس من أوزارها 🍃
دعـوه لمتابعيني. 💛
ولأن الحُب دعاء ..
اللهُم حقق أحلامهم المنتظرة ، دعواتهم المتكررة ، أمنياتهم المخبأة ، راحتهم وتوفيقهم وسعادتهم ، اجعل لهم يارب رحمة منك بإستجابه إلهي اجعلهم أسعد خلقك واكثرهم حظاً وأرفعهم قدرًا وأجملهم حياة ولاتُحني لهم ظهرًا ولاتكسر لهم قلبًا ❤️
ولأن الحُب دعاء ..
اللهُم حقق أحلامهم المنتظرة ، دعواتهم المتكررة ، أمنياتهم المخبأة ، راحتهم وتوفيقهم وسعادتهم ، اجعل لهم يارب رحمة منك بإستجابه إلهي اجعلهم أسعد خلقك واكثرهم حظاً وأرفعهم قدرًا وأجملهم حياة ولاتُحني لهم ظهرًا ولاتكسر لهم قلبًا ❤️