عندما تشعر بأن شخصٍ ما يحاول لأجلك، هذه قوة كثيفة لمواجهة الحياة.
"أيقتلك الغياب ؟
أنا يقتلني الحضور الباهت الذي يشبه العدم"
أنا يقتلني الحضور الباهت الذي يشبه العدم"
"أيقتلك البرد ؟
أنا، يقتلني نصف الدفء، ونصف الموقف أكثر."
أنا، يقتلني نصف الدفء، ونصف الموقف أكثر."
-مقآِديرِ إَللِقىَ،عِيتَ
.. هل من أحدٍ؟
نعم بعض الوجع.. وقليلاً من المآسي والألم ..
أَتَعلمَ إننَي بِأمْس الحَاجٰه إِليك ولِوجُودكَ بِجَانِبي لِأَتخَطى مَا فعَلتَهُ بِي؟ ولكِنني لا أَعَلمَ كَيف لأَنِني عَاهَدتُ نَفسي أَن لا أَعُود إِليكَ مَرةَ أُخَرى.
انتهت الرغبة كليًا في مبادرة بدء محادثة أو محاولة إنقاذ أي علاقه أو حتى التعبير عن شعور الفقد أو أي شعور ثاني..
-أعتذر لأن الاستمرار معي صعب ،لأني لا أتحدث بالقدر الكافي ،لأن مزاجي متقلب ولأن الطريق برفقتي ينتهي سريعاً.
ولكني أخاف أن أمضي بقية حياتي منطفئًا، لا تستطيع مواساتي كل إنارات هذا العالم.
لا أحد يسمع الأصوات والمعارك التي تحدث في داخلك، لا أحد يرى تلك الخدوش في قلبك، لا أحد يحصى عدد المرات التي مسحت بها دمعتك مسرعاً لذلك، كُن بخير من أجلك فقط.