‏لا أستغرب إختناقكِ أمام المرآة ،
فأنا أحتفظ بصورتكِ في صندوق لا أفتحُهُ .

‏لم يكن مشغولاً عن يعقوب ولكنه كان يصنع من يوسف ملكاً، لو علمتم كيف يجبر الله القلوب ما دخل اليأس إلى قلوبكم، إن الله أرحم من أن لا يجبر قلب عبدٍ يحبه.



✍🏼أدهم شرقاوي

هنا مزيج بين السواد والنور..

كنتِ الفرصة السعيدة لمن فاتتهُ الفُرص.

‏الحوافّ كان الهرب فكرتها الوحيدة
لكن !، هذا كل ما استطاعت أن تَبْلُغَه.

حتى في اللغه العربيه :
الساكنان لا يلتقيان
على أحدهم التحرك .

الأفكار العظيمه لا تأتي من العقول العاديه .

أحياناً ، يكون “ الصمت ” رسالة
‏“ صوتها مرتفع ” يسمعها العقلاء فقط !

كونِي وطني .. وسأكون شهيدك.

هيَ كطفلة مُشاغبة نهاراً، وكأُنثى فاتنة ليلاً
‏وأحتار قلبي ما بين تسميتها
‏صغيرتي أم سيدتي .

‏صباحُ الخير

من أقصى حدود الأرض لشمس وجهك"

‏"كان وداعه باردًا.. وكأني لم أكن له شيئًا."

‏أقعُ في حُبِكَ يَومياً وكأنَها المَرةَ الأولى.

‏أنا ماءٌ والماء قد يَروي وقد يُغرق.

ضَحكتْ، وَبانَ اللؤلؤُ المَكنونُ في رَصَعَاتِهَا

‏" إنَ العُيون مصائد العُشاق "

ـ

‏أريد أن أعيد اكتشاف شعور الحب دون خوف ، باتجاه الحياة و باتجاه نفسي و عاطفتي و إرادتي : إرادة أن أكون ضعيفاً و هشاً ، أريد أن أصل إلى أفضل التجارب في حياتي ، أريد أن أطرد الخوف الذي أفسد حياتي ، أريد استعادتها منه.

-إنّي أبحر على سفينة الأمل ، ولكني أخاف أن أغرق بسبب عواصف اليأس ، و افقد الرياح الّتي ستوصلني إلى شاطئ أحلامي وأمنياتي .

أخاف أن أعطي حناني ثم أخسر ، أخاف من الفقد إذا قتل ، أخاف من العطاء إذا أستمر و يتغير ، أخاف أخاف أخاف أنني أخاف من كل شيء يا الله كل شيء حتى الصغائر فكيف الكبائر ، لا أعلم ما هو قدري و ما هو نصيبي و كيف سأعيش على هذا المدى البعيد و أنا في أوهام المخاوف ، لا أريد شيء من النصيب و القدر غير الأمان و الخروج من تلك الأوهام الأمان ثم الأمان ثم الأمان يا الله.