Telegram Web Link
روحي هي التي تختار، هي التي تألف، وهي التي تلتفت أحيانا بالنيابة عني.
مِثل المَطر حَتى قليلُكِ بِه الحَياة .
مساء النور ثمّ" أفضل مايمكن أن يقدمه شخص لشخص ما، أيام جميلة تخلد ف الذاكره، يقتات عليها حين يشعر بالوحده، تشبه الطمأنينة بعد مسافة من الخوف"..
-سأختارهُ دائماً.
-مقآِديرِ إَللِقىَ،عِيتَ
-سأختارهُ دائماً.
سأختارهُ دائماً لانّه وحدَه يعلم كيف يلوّن خريفي الباهِت ويحوّله إلى ربيع .
سأختارهُ دائماً لأنّه يضيء سمائي الحالِكه نجوماً ويكون هوَ القَمر .
سأختارهُ دائماً لأنّه يزرعُ في وجنتايَ مكانَ الدّموعِ وروداً وحدائق .
سأختارهٌ دائماً ليسَ لانّه يرمّمُ حُزني ، بلْ لأنّه يبترُه .
سأختارهُ دائماً لأنّه يجاهدُ بأن يسرق خَوفي ويحوله إلى ثقةٍ وطمأنينه .
سأختارهٌ دائماً لأنّه وحده فقط ، من يجعلني أنام بسكينةٍ تامّه بأنّه ومهما حصل سأجدهُ في الصّباح .
سأختارهٌ دائماً لأنّ ليسَ سٍواه شمساً تنيرُ أيّامي وحياتي .

لانّه وبطريقةٍ ما ، في توقيتٍ ما ، أرسله الله ليكونَ ظلّه بأجفاني.
يحتاج الإنسانُ إلى إنسانٍ بسيطٍ جدا مثله، طبيعي إلى أقرب درجة، عاديّ لا يملك قلبًا ثانيًا ولا يدًا ثالثة، خفيف الروحِ، خفيف الظل، ثقيل الحضور، ثقيل الوجود، عازفٍ على طبول الحرب أغاني الحب، يعرف متى يلين وكيف يلين، يخفض جناحه حين تنقطع الأيادي، ويطيل النظر حين يغض الآخرون أطرافهم، ويبوح حين يصمم الجميع على السكوت.
يحتاج كلٌّ منا إلى شعور "الانبهار"، هل فعلتَ شيئًا؟ لا، لكنني منبهر بك، هل طِرتَ من فوق جبل؟ لا، لكنني أرى جناحيك، هل أنتَ مخلوقٌ من نور؟ لا، من طينٍ لازب، لكنني أراك ملاكًا، هل أنتَ أكثر من فردٍ واحدٍ؟ لا، لكنني أجد فيك تعداد السكان ومواليد العالم.
الصّباحات التي
لا تفتح شبابيكها لتطل على وجهك
مجرّد قطع ليل
لم تذهب إلى النوم.
لون الفجر المميز في تخلل نوافذ البيوت ليخبرهم أن عليهم استقبال واحد جديد من تلك الأشياء التي يسمونها الأيام، عليهم أن يقضوا يومًا آخر بشكل ما، أن يبحثوا عن لقمة وعن سترة وعن ضحكات تسليهم، حتى يحين موعد النوم، حتى يأتي الفجر التالي، أو يأتي الفجر الأخير"
‏شيئاً من رائحة الماضي
‏ عاد في هذا الصباح
حَاولتُ السَيطَرة عَلى حُبكَ بَداخلِي ، لكَنهُ تَفاقمَ وَ لَا أَعلمُ مَا أَفعلْ.
هَل تَعلم يَا سيدِي أَن جَبر خاطِري ، يكُون بِبعضٍ مِن حُروفِك ، أمَا حضنكَ فَقادر عَلى إنتشَالي مِن حُزني.
كُل متاهاتي تؤدي إليك ، أنت الخريطة و الوجهة و نقطة النهاية.
•نحب بعضنا ولكننا لسنا عُشاق، لعل السبب هو أننا متشابهين جداً ، كلانا يريد الآخر وكلانا يهرب من الحُب، نخاف من الذي يأتي بعده، نخاف على بعضنا من بعضنا، نخاف أن يصطدم فيحطم أحدنا الآخر، نخاف أن تبقى قلوبنا مرمية خلف جدار الواقع المُّر، لسنا جبناء ولكننا نخاف أن تخدش الحياه قلوبنا بقلوبنا، أتعرف ماذا يعني أن تحب شخصاً لدرجة أن تخاف عليه من نفسك؟ ، إنه أمر غريب للغاية أن تشدّ الكف بقوة وتواسيها على عدم تقبيلك لها، إنه أمر صعب أن نُسلم أمر قلوبنا لَعقولنا مع أن عقولنا في كل ليلة تنتظر النوم لتهرب منّا إلى حلم يجمعنا، إلى حلم نحب بعضنا فيه كالعشاق..
صدقني ستكبر في العمر 70عاماً حين تدخل في علاقة إلكترونية التواصل ،ستلعن الجغرافيا، والمسافة، سيصيبك الجنون والإدمان على عناق الهواتف.
أذكر أنّني عانقت الهاتف عشرات المرّات،
في كلّ مرّة ظهر اسمك على شريط الإشعارات، تحديدًا؛ قبل كلمة "أحبكِ".
‏”أنا احب الخلافات التي تنتهي باعتذار وجلسة مصارحة.. اما التجاوز الصامت هذا اعتبره فقط وسيلة لدفن المشاكل فوق بعضها.”
تـمسك بي هذه المرة وأخـبرني أن علاقتنا أقوى من أن يـنتّصر عليها خلافٌ عـابر أو صراع زائـل
أخـبرني بأسفِك عمّا بـدرَ منك من سـوء
سـأُسامحك من أول مـرة
عـاتبني إن كُـنت أخـطأتُ بحقك وسـأُبادرُك بالإعتذار
أخـبرني أنّ ما بيننا لن يـنتهي وبأن قـلبك لن يـمسهُ غيري وأعدُك أن قـلبي لن يـسكنهُ غيرُك
أخـبرني أنك هـنا ولن ترحل
أخـبرني أُريد أن أطمئن ...
إنك يا عَزيزتي تشبهين تأثير القهوة بِي
فيضفي وجودك سكينة سُرمديه ، ويعلن صوتك بداية سلامٍ لروحي المتعبة ..
‏قربي طرف وجهك و أتركيني في إنهزامي اللي أحبه.
بمرور السنين أدركنا إننا خسرنا طاقتنا وصحه قلبنا بلا ثمن ، أعطينا المواقف والأشخاص اكثر مما ينبغي والآن فهمنا كل شيء .
2025/07/05 16:38:10
Back to Top
HTML Embed Code: