حَاولتُ السَيطَرة عَلى حُبكَ بَداخلِي ، لكَنهُ تَفاقمَ وَ لَا أَعلمُ مَا أَفعلْ.
هَل تَعلم يَا سيدِي أَن جَبر خاطِري ، يكُون بِبعضٍ مِن حُروفِك ، أمَا حضنكَ فَقادر عَلى إنتشَالي مِن حُزني.
كُل متاهاتي تؤدي إليك ، أنت الخريطة و الوجهة و نقطة النهاية.
•نحب بعضنا ولكننا لسنا عُشاق، لعل السبب هو أننا متشابهين جداً ، كلانا يريد الآخر وكلانا يهرب من الحُب، نخاف من الذي يأتي بعده، نخاف على بعضنا من بعضنا، نخاف أن يصطدم فيحطم أحدنا الآخر، نخاف أن تبقى قلوبنا مرمية خلف جدار الواقع المُّر، لسنا جبناء ولكننا نخاف أن تخدش الحياه قلوبنا بقلوبنا، أتعرف ماذا يعني أن تحب شخصاً لدرجة أن تخاف عليه من نفسك؟ ، إنه أمر غريب للغاية أن تشدّ الكف بقوة وتواسيها على عدم تقبيلك لها، إنه أمر صعب أن نُسلم أمر قلوبنا لَعقولنا مع أن عقولنا في كل ليلة تنتظر النوم لتهرب منّا إلى حلم يجمعنا، إلى حلم نحب بعضنا فيه كالعشاق..
صدقني ستكبر في العمر 70عاماً حين تدخل في علاقة إلكترونية التواصل ،ستلعن الجغرافيا، والمسافة، سيصيبك الجنون والإدمان على عناق الهواتف.
أذكر أنّني عانقت الهاتف عشرات المرّات،
في كلّ مرّة ظهر اسمك على شريط الإشعارات، تحديدًا؛ قبل كلمة "أحبكِ".
في كلّ مرّة ظهر اسمك على شريط الإشعارات، تحديدًا؛ قبل كلمة "أحبكِ".
”أنا احب الخلافات التي تنتهي باعتذار وجلسة مصارحة.. اما التجاوز الصامت هذا اعتبره فقط وسيلة لدفن المشاكل فوق بعضها.”
تـمسك بي هذه المرة وأخـبرني أن علاقتنا أقوى من أن يـنتّصر عليها خلافٌ عـابر أو صراع زائـل
أخـبرني بأسفِك عمّا بـدرَ منك من سـوء
سـأُسامحك من أول مـرة
عـاتبني إن كُـنت أخـطأتُ بحقك وسـأُبادرُك بالإعتذار
أخـبرني أنّ ما بيننا لن يـنتهي وبأن قـلبك لن يـمسهُ غيري وأعدُك أن قـلبي لن يـسكنهُ غيرُك
أخـبرني أنك هـنا ولن ترحل
أخـبرني أُريد أن أطمئن ...
أخـبرني بأسفِك عمّا بـدرَ منك من سـوء
سـأُسامحك من أول مـرة
عـاتبني إن كُـنت أخـطأتُ بحقك وسـأُبادرُك بالإعتذار
أخـبرني أنّ ما بيننا لن يـنتهي وبأن قـلبك لن يـمسهُ غيري وأعدُك أن قـلبي لن يـسكنهُ غيرُك
أخـبرني أنك هـنا ولن ترحل
أخـبرني أُريد أن أطمئن ...
إنك يا عَزيزتي تشبهين تأثير القهوة بِي
فيضفي وجودك سكينة سُرمديه ، ويعلن صوتك بداية سلامٍ لروحي المتعبة ..
فيضفي وجودك سكينة سُرمديه ، ويعلن صوتك بداية سلامٍ لروحي المتعبة ..
بمرور السنين أدركنا إننا خسرنا طاقتنا وصحه قلبنا بلا ثمن ، أعطينا المواقف والأشخاص اكثر مما ينبغي والآن فهمنا كل شيء .
كان يكفي أن نصنع دائرة نتبادل فيها الزيارات والقهوة ،كان يكفي أن يطل وجهك مرة واحده كل يوم.
-مقآِديرِ إَللِقىَ،عِيتَ
”أنا احب الخلافات التي تنتهي باعتذار وجلسة مصارحة.. اما التجاوز الصامت هذا اعتبره فقط وسيلة لدفن المشاكل فوق بعضها.”
وقت الخصام والزعل يبدأ الشخص يشك بمكانته بقلب الثاني، لذلك قبل لا تبدأ بمُراضاته ذكره بأنك تحبه، وبأن حبه أكبر من الزعل والخصام.
- أشُوف صباحي في صوتك صَباح الخيِر وزياده '.
- صَباحْ الخَير للعالَم وصَباحيّ تَلك التي تَأسُرني بجَمالِها '.