‏هذه صحيحة في عام ٢٠١٣ وعندما كنا كلانا ملاحقين من داعش كنا نجتمع في السيارة على طريق بابسقا - باب الهوى وغيره من الطرقات
أما تحت الزيتونة فلا
منذ عام ٢٠١١ لم تسكن إلا في بيوت فارهة وفيها مولدة كهرباء ٢٤ ساعة باستثناء بيت صغير في بلدة جب الصفا لكن كانت المدة قصيرة شهر ونصف فقط.

‌‎لا
في جب الصفا بحلب قريبة على كويرس

‏للذين يهلهلون لسينغافورة
حال هؤلاء الطلاب هو حال ٨٠٪ من الشعب السوري

‏لا
لم يقبل التحالف أن يقصفهم
قال هذا كان عندما كنتم فصيل في إدلب
اليوم صرتم دولة
عليكم إنهاء ملف الأجانب بأنفسكم
كيف لا نعلم هذه مشكلتكم أنتم عليكم حلّها

‏هذا هو التوصيف القانوني والدستوري
يجب تعميم هذا الوصف في كل استخدام لكلمة رئيس وسلطة
الرئيس الانتقالي
السلطة الانتقالية
وهكذا

‌‎#المقاتلون_الأجانب
السؤال هو أيه أخطر على سلطة دمشق
أن يكون المقاتلون الأجانب والجهاديون السوريون خارج الجيش والدولة معزولون في الشمال
أم داخل الجيش وبفرق رسمية ويحملون جوازات سفر سورية لاحقاً
تأكدوا كل شيء مخطط ومدبر
متى كانت أمريكا تقبل بأن يصبح الجهادي يحمل جواز يسمح له بالسفر أينما أراد
ويصبح الجهادي ضابطاً رسمياً تحته مقدرات عسكرية كبيرة وقد يأتي فرزه على حدود اسرائيل
الله يستر من مخططات ضباع العالم …

‏كل عذاب وألم هذا الطفل في رقبة قيادة حماس
أطلقوا الرهائن وأخرجوا قسم من قادتكم للخارج وارحموا هذا الشعب فوالله ما أرى إلا دعوة مظلوم منهم أودت بملككم وحكمكم
ألم تقفوا مع ذاتكم وتقولوا لماذا هزمنا
لماذا لم يتأتى نصر الله
لماذا خسرنا سلاحنا وأنفاقنا وقادتنا وكل شيء ؟

‏قرار الدمج خاطىء
الوزارة ليس لديها إمكانيات مالية لتغطي الأعمال التي كانت تقوم بها الخوذ البيضاء
والمانحين سيتوقفون عن دعم المنظمة كونها حلّت نفسها في الوزارة
لا تعارض بين عمل الوزارة وبقاء منظمة الخوذ البيضاء منظمة خدمية سورية مستقلة تكون رديفاً للوزارة.

‏ويقولون لك لماذا أسلوبك حاد في نقد السلطة الانتقالية
لأجل هذا
ضباط الموساد في دمشق يتجولون
ودبابات اسرائيل على بعد ٢٠ كم من دمشق
ويلاحقونا على تغريدات ويتتبعونا ليحاولوا اعتقالنا دون تبني
كل من يظن أن العقل الأمني للسلطة الذي كان سائداً في إدلب سيتغير هو واهم
الجماعة عدوهم الأول من يعارضهم فقط

‏لو كانت لدينا سلطة انتقالية وطنية شاملة غير معاقبة ولا جهادية لكانت هذه السلطة فاوضت اسرائيل على مقتنيات ايدي كوهين مقابل طلبات وطنية مثل الجولان وغيرها
بينما لأن السلطة الحالية تبحث عن مخرج لها من العقوبات واعتراف بها من اسرائيل سلمت المقتنيات لأجل مصلحتها وليس مصلحة الوطن.

‏هذه كذبة كبيرة يعرفها كل أهل الشمال المحرر
وضع اللثام سببه عدم انكشاف الأمنيين وعناصر الحواجز الذين يعتدون على الناس ويقومون بالاعتقال والتعذيب حتى لا يتم معرفتهم والثأر منهم لاحقاً
ونسبة من كان أهله في مناطق النظام لا تتجاوز ١٠٪
بالإضافة أن اللثام يعطي جرعات من التميز والفوقية والهيبة حسب رأيهم
ثم صدر قرار منذ شهرين بإلغائه ولم ينفذ
ولو تصدرون عشرين قرار لن ينفذ طالما الأمنيين يعملون تحت الطاولة بدون مذكرات قضائية وقضاء مستقل.

‏أجبت سابقاً وبكل صراحة
ليس لدي أي علاقة مع أي عنصر أو شخص من هيئة تحرير الشام
آخر لقاء كان عام ٢٠١٦ مع أبو ماريا ومظهر الويس ويوسف الهجر وعندما تيقنت أنهم كلهم شاركوا ورضوا بالبغي على فصيل جيش المجاهدين وتجمع فاستقم قطعت كل علاقتي معهم منذ ذاك اليوم
ماذا عندك بعد رغم أنك أسأتي لي كثيراً سابقاً

‌‎راجعي تغريدتي عن رفع العقوبات تجدين الجواب

‌‎#دساتير_ربانيّة
{إنّ الله لا يصلح عمل المفسدين}

{إنّه لا يفلح الظالمون}

(إنما بغيكم على أنفسكم)

{ فمن نكث فإنما ينكث على نفسه}

(إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم)

"ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم". (رواه أحمد وأبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح)

قال ابن عباس- رضى الله عنهما: "لو بغى جبل على جبل لجعل الله- عز وجل- الباغي منهما دكا".. وقال أيضا: "تكلم ملك من الملوك كلمة بغي وهو جالس على سريره فمسخه الله- عز وجل- فما يدرى أي شئ مسخ ؟ أذباب أم غيره؟ إلا أنه ذهب فلم ير"

"إنَّ دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت؟"

" من أعان ظالماً سلّطه الله عليه "

قولُ عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضًا، ولفظه: " مَن اسْتعملَ رجلاً لِمَوَدَّة أو لِقَرابَةٍ ، لا يستعمِلُه إلاَّ لذلك ؛ فقد خانَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ والمؤمِنينَ"، رواه ابن أبي الدُّنيا، كما في " مسند الفاروق " لابن كثير (2/ 536) .

فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا فَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ أَحَدًا مُحَابَاةً لَهُ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا، وَمَنْ أَعْطَى أَحَدًا مِنْ مَالِ اللَّهِ شَيْئًا فَحَابَاهُ؛ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ» أَوْ قَالَ: «بَرَأَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهِ»

اللهم في هذه الساعة المباركة عليك بمن
قتل مسلماً بغياً
اعتقل مسلماً ظلماً
أمات مسلماً تعذيباً
حرم مسلماً من زيارة أهله عدواناً
هجّر مسلماً من دياره لأنّه أنكر ظلمه
سلّم مسلماً للتحالف بتهمة القاعدة وداعش
اعتقل مسلماً على منشورٍ كتبه ضدهم
حرم أم وزوجة من لقاء ابنها أو زوجها
طلب من دولةٍ تضيّق على مسلمٍ خالفهم برأيه
اتخذ الدّين دثاراً لمصالحه الشخصية
ملأ سجونه من مخالفيه
غرّر بصغار الشباب تحت شعارات الدين لضمهم واستعمالهم وقوداً لحربه
اللهم عليك بهم وضيّق عليهم وأخرج سريرتهم وافضحهم على رؤوس الخلائق وانتقم منهم أشدّ انتقام يا جبار.

‏كثر خيرك
ضموا ضباط النظام بينما الضباط المنشقين تعقدون لجان للنظر في أمرهم
من والاكم تعيدوه
ومن كان في فصيل وقف ضدكم أو كتب ضدكم تهملوه

إذا لم يقف الشعب السوري ضد مظاهر الفساد والبذخ وتحكم العائلة الواحدة في حكم سوريا فنحن سنكون أمام نفس حقبة آل الأسد

في الأمس القريب ضجت وسائل الإعلام بصور تظهر البذخ والثراء لأحد أبناء قادة الفصائل، في حينها استنكار واسع وادانات بالجملة وتساؤل عن مصدر هذه الثروات في خضم المعاناة
-اليوم يتكرر المشهد، لكن هذه المرة مع أبناء إخوة السيد الرئيس أحمد الشرع، نفس البذخ، نفس التساؤل، وحتى الصدف تتشابه: أسماء كـ مجد وماهر تطل من جديد، وكأن التاريخ يعيد نفسه؟!
-هنا تبرز ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين في التعاطي الإعلامي مع الأحداث والشخصيات، فما كان بالأمس مادة دسمة للإدانة والتجريم، يصبح اليوم مجرد خبر عابر، أو قد يبرر له؟!
-لماذا يختلف التناول الإعلامي باختلاف الأشخاص والجهات؟ -هل المبادئ والقيم تتغير تبعا للولاءات والمصالح؟ هذا التناقض يضع مصداقية الإعلام على المحك، ويثير الشكوك حول مدى موضوعيته وحياديته.
-المتابع الواعي يدرك أن الحقيقة لا تتجزأ، وأن الفساد والبذخ مرفوضان أيا كان مصدرهما، فمتى نرى إعلاما يتجرد من التحيزات، وينتصر للحقيقة والعدل، بعيدا عن كل ازدواجية؟!