Telegram Web Link
أس الصراع في الشام
Photo
‏وزارة داخلية السلطة الانتقالية تكذب
وحسن صوفان يكذب للأسف
كيف هؤلاء ضباط عاملون منذ عام ٢٠٢١ يعني يقصد لم يشاركوا بالحرب ضد الثورة وكيف هذه الصور والفيديوهات الواضحة وهم يحملون السلاح ويرشون علينا
والله غلبتم قناة الدنيا
على من تضحكون وتخدعون
أطلب من النشطاء الدخول لمعرف وزارة الداخلية وحسن صوفان للرد عليهم بالحجة والدليل ووضع صور وفيدوهات هؤلاء المجرمين وهم يقاتلون ضمن جيش النظام وميليشياته
مثلاً هذا الذي عليه دائرة حمراء هو الشبيح مصطفى نصر العلي من الفان الوسطاني بريف حماة
أحد المفرج عنهم بوساطة فادي صقر من الذين "لم تتطلخ أيديهم بالدماء". وانظروا كيف يقف فوق الجثة
حقاً وزارة الداخلية مساطيل
ما كلفتم عناء أنفسكم البحث في صور وفيديوهات هؤلاء المجرمين حتى تخرجوا الكذبة بشكل أفضل.
‏الجولاني لا يسأل عن شعب ولا مؤسسات
كان يقول بعد كل بغي على الفصائل وسفك دمهم الشعب بمفخخة على النظام ينسى كل البغي
واليوم يقول مجرد نزين شارع معبر نصيب ونزيد عدد ساعات الكهرباء ونغرق الإعلام عن توقيع اتفاقيات اقتصادية كبيرة ينسى الشعب إطلاق سراح مجرمي النظام
هكذا ينظر للشعب
أما المؤسسات والله حلف وزير أنه ممنوع عليهم أن يزيدوا أو ينقصوا حرفاً واحداً ممّا كتب لهم في الورقة عندما يرسلهم بمهمة لمقابلة أي جهة سواء داخلية أو خارجية
هو يرى نفسه هو المؤسسات كلها.
‏كلام علمي رصين عن العدالة الانتقالية
أنا متيقن لا الشرع ولا الشيباني ولا كل قيادات الهيئة يعرفون هكذا مصطلحات ولا علم
نحن حالنا مثل شركة يملكها ضباط فشلوا في دراستهم فتطوعوا بالجيش
يحميها خريجي صف تاسع وقليلاً بكلوريا
يديرها خريجي إدارة واقتصاد
يعمل تحتهم أساتذة جامعات ومهندسين وأطباء
‏قلت لكم منذ أول أيام التحرير أنتم أمام حقبة استبداد مرعبة وقبضة من حديد لكنكم فضلتم الرقص والدبك احتفالاً بالنصر
هذه هي هيئة تحرير الشام من يظنّ أنها ستتغير هو واهم
يهددون الشيخ المحدث عبد الرزاق المهدي
إما تتوقف عن المطالبة بإطلاق سراح معتقلي إدلب أو لا نعطيك جامع كبير تدرس فيه
الجماعة والله حولوا الدولة لمزرعة ملك أبيهم يفعلون بها ما يشاؤون بلا محاسبة ولا رقابة
‏عليك إصلاح ما وقعت به من ظلم لمجدي نعمة
القضاء الفرنسي برأه من قضية رزان زيتونة
ويحاكمه لانتماءه لجيش الاسلام
كيف ذلك وجيش الاسلام صار ضمن وزارة الدفاع الاي اعترفت فرنسا بالسلطة الانتقالية
عليكم سحب الدعوى وإخراجه من السجن وتعويضه عن الأضرار التي لحقت به
كيف يحاكم عناصر انتسبت للهيئة في دولهم مثل سعوديين وتونسيين ومصريين وأوروبيين بينما الهيئة نفسها تفتح لها أبواب أوروبا والخليج
نتمنى تعود لدمشق وتعمل هناك لعلكم تشكلون عامل ضغط ورقابة على أداء السلطة الانتقالية.
‏كلام في الصميم
‏اسمعوا وعوا ماذا يقول هؤلاء وطالما القائل جنرال عسكري فخذوا الأمر بغاية الجدية
داعش يستطيع السيطرة على كل سوريا خلال عامين
للأسف أقول الحرب لم ولن تنته في سوريا وكل ما تشاهدونه هو مخطط له بعناية
هل صدقتم أن أمريكا وفرنسا اقتنعوا أن فصيل جهادي كان فرع لتنظيم القاعدة تحول لحكم مدني عاقل ورفعوا العقوبات عنه قناعة بالتحول الذي أحدثه ؟
لا
هم ليسوا حمقى ليصدقوا ذلك
لكن لهم مآرب أخرى من تعويم الشرع وفصيله.
‏كلام المبعوث الأمريكي صحيح
مصالح أمريكا متطابقة مع مصالح أحمد الشرع
بمعنى ليست متطابقة مع مصالح سوريا الثورة ولا الدولة السورية بل مع مصالح شخص أحمد الشرع لذا قال نخشى من اغتياله وعلينا تأمين حمايته
الأمريكان مشكلتهم وقحين حرقوه للشرع مثلما فعل روبرت فورد.
‏مافي أروع من الحماصنة
والله صدقت
أعرف امرأة في دمشق معتقل زوجها لم تترك فرع أمن ولا مقر للدولة إلا ذهبت إليه لتسأل عن زوجها ولم تلقى نتيجة
فأتاها رجل من الهيئة وقال له مالك غير فادي صقر وبالفعل وجد لها زوجها ودفعت له مبلغ ٤٠٠٠$
‏حتى مرح نازلة بهدلة فيهم
للعلم هي من أكبر مؤيدي حكومة الشرع
الجولاني حقق هدفه من المؤتمر الصحفي
حرق سلسفيل صوفان
وتخلص منه عملياً لن يسلمه منصب جديد مهم سيقول له فضحتنا
أس الصراع في الشام
Video
‏الكذب عينك عينك
كيف تكذب وزارة الداخلية وصوفان أن فادي صقر كان متعاوناً مع غرفة ردع العدوان وساهم في دخول مدينة دمشق
الكل يعرف والفيذيوهات موجودة أنّ من دخل مدينة دمشق وحرر سجن صيدنايا ومحافظة ريف دمشق وشارك في تحرير القنيطرة ودرعا هي غرفة فتح دمشق
وغرفة ردع العدوان وصلت دمشق الساعة ٤ عصراً يوم الأحد وجنّ جنون الجولاني حيث كان كل دقيقة يرفع القبضة ويتصل ب
أبو الخير تفتناز
مختار التركي
أبو حسين الأردني
علي النعسان
ويقول لهم أريد دمشق بسرعة أريد دمشق وذلك بعد أن رأى الكتائب المحلية جمعت نفسها في غرفة سمتها فتح دمشق وهي من دخلتها منذ الساعة ٢،٣٠ ليلاً
وهذه الفيديوهات
الأول كان من مبنى الأركان الساعة ٤،٣٠ فجراً
والثاني من مبنى الإذاعة الساعة ٦،٣٠ صباح الأحد وكنت كتبت البيان بنفسي وكل ذلك موثق ضمن غروب غرفة فتح دمشق
أما قصة فادي صقر فسأشرحها لاحقاً.
‏يا شيخ الكل يتقن الأقوال
والامتحان الحقيقي هو بالأفعال
طالما كل السلطة بيد شخصاً واحداً لن نرى أفعال
فلا هي شورى وفق الشريعة الاسلامية
ولا هي مؤسسات رقابية دستورية وفق النظام الدولي المعاصر
والتأويل مدخل للطغيان ( ما أريكم إلا ما أرى)
من يقرر المصلحة والمفسدة
من يقرر هذا الضابط يفيدنا وذاك لا
من يقرر العفو عن هؤلاء وإبقاء الآخرين
هل لجان تخصصية بصلاحيات كاملة تضع مصلحة الدين والوطن فوق كل اعتبار
أم شخص واحد ينهك بدنه وعقله ليبقى كل شيء بيده حيث يمضي الساعات على التلغرام ليرسل لكل وزير وأمني ومحافظ وعضو لجنة وو افعل كذا ولا تفعل كذا.
أس الصراع في الشام
Photo
‏أضف لذلك هو شخصية الجولاني:
هناك عدة أسئلة لا أحد يعرف إجابتها غير شخص واحد:
١- هل الجولاني كان سلفياً جهادياً ظاهراً وباطناً ثم أجرى مراجعات فكرية وعن قناعة تخلى عن هذا الفكر؟
٢- هل التغييرات الفكرية لجأ لها في محطات زمنية لكي يبقى يحافظ على السلطة وإن كان كذلك هل كان يتخلى عن هذا الفكر كمناورة لتحقيق هدف آني أم قناعة
٣- هل التزامه كان فقط ظاهرياً وغير مترسخ في قلبه وبالتالي هوى في أول امتحان للسلطة ( حديث إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة … وختم الحديث بعبارة لا تدري ماذا كان في قلبه
٤- هل بالأساس هو ليس سلفي جهادي وذهب للعراق فزعة وسار مع جماعة سرايا المجاهدين السلفية كموضة وقتها ( كل عامي يجاهد الأمريكان صار يتبنى السلفية الجهادية )
وعند دخوله السجن كشفوه أنه ليس مثل أولئك السلفية الجهادية وبدؤوا يحاوروه ثم كلفوه بمهام مقابل خروجه مثلاً أو أشياء أخرى
- قال لي أحدهم عندما رأينا جرأته على الدم وبغى على ٢٣ فصيلاً قلت هذا الرجل إما يرانا كفار أو هناك شيء آخر لأنه من غير المفهوم هذا التساهل بالدماء ولا يرف له جفن
أنا كل يوم ومنذ عام ٢٠١٤ عندما أضع رأسي على الوسادة أسأل نفسي هذا السؤال
كيف يستطيع الجولاني النوم وهو يعلم ويؤمن أنّ هناك عالم آخر وجنة ونار وعذاب قبر
كيف يستطيع النوم وهناك معتقلين في سجونه قلعت أظافرهم وماتوا تحت التعذيب
ألا يخشى من دعاء زوجاتهم أو أبناءهم
كيف قلبه يملك القوة ليفرق والد عن ولده وأم عن ابنها سنوات وهو يغيبهم في سجونه
كيف سيواجه ربه مثلاً عندما قتل ٦٠ مسلم من الأتارب في بغيه على حركة حزم
كيف سيواجه ربه وهو تعاون مع الغرب الكافر ضد مسلمين سواء كانوا دواعش أو حراس دين أو غيرهم وتسبب باعتقالهم وتفرقتهم عن عوائلهم
كيف يستطيع أن ينام وقتل ٥٠٠ عنصر أمن عام من عناصره وهو لم يحمهم ويأخذ بالأسباب لتأمينهم وثاني يوم يخرج مبتسماً عادي
مرة كان عندنا معركة صغيرة على حاجز في ريف حماه ورغم أنّ هناك قائد عسكري وقائد للمعركة عندما عادوا وبعد أن أجروا تفقد وجدوا أخاً تونسياً مفقود علمنا لاحقاً أنه استشهد والنظام أخذ جثته
كوني مسؤول عن قطاع حماه وقتها بقيت أسبوع أبكي وأستغفر عسى الله ألاّ يسائلني يوم القيامة عن تقصيري في الأسباب لحمايته
حقيقة من يريد الحكم عليه أن يحجز مقعده في جهنم هذه قولاً واحداً.
2025/07/05 20:26:18
Back to Top
HTML Embed Code: