Forwarded from 💌 رسائل زوجية 💌 (Najat Abdullah🌹)
{الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۚ فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَٰذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ}
Forwarded from 💌 رسائل زوجية 💌 (Najat Abdullah🌹)
••
إذا تركتِ العلاقةَ المحرّمةَ لنْ يموتَ ذلك الشابُّ بدونكِ، سيتزوجُ، وسيعيشُ حياتَه بالطولِ وبالعرضِ، عفِّي نفسَكِ، واحفظيها، وأعزِّيها بالطاعةِ عن الرذائل.
لنْ ينفعَكِ ذلك الشخصُ، ولنْ يشفعَ لكِ في قبرِكِ، بل على العكسِ، سيكونُ عدوَّكِ ووبالًا عليكِ.
﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾
لا تسمحي لمتطفِّلٍ أنْ يخدشَ عفافَكِ، لو كانَ بهِ خيرًا؛ لأتاكِ مِن البابِ وطلبَكِ بالحلال.
لا تسمحي لأحدٍ كائنًا ما كانَ أنْ يُهينَكِ ويُسقطَكِ مِن عينِ اللهِ، ﴿وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ﴾.
فمِن شؤمِ المعصيةِ أنَّها تمنعُ الرزقَ، فانتظري رزقَكِ الحلالَ، وتذكري:
«مَن تركَ شيئًا للهِ؛ عوَّضَه بخيرٍ منه».🪷🪷🪷
إذا تركتِ العلاقةَ المحرّمةَ لنْ يموتَ ذلك الشابُّ بدونكِ، سيتزوجُ، وسيعيشُ حياتَه بالطولِ وبالعرضِ، عفِّي نفسَكِ، واحفظيها، وأعزِّيها بالطاعةِ عن الرذائل.
لنْ ينفعَكِ ذلك الشخصُ، ولنْ يشفعَ لكِ في قبرِكِ، بل على العكسِ، سيكونُ عدوَّكِ ووبالًا عليكِ.
﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾
لا تسمحي لمتطفِّلٍ أنْ يخدشَ عفافَكِ، لو كانَ بهِ خيرًا؛ لأتاكِ مِن البابِ وطلبَكِ بالحلال.
لا تسمحي لأحدٍ كائنًا ما كانَ أنْ يُهينَكِ ويُسقطَكِ مِن عينِ اللهِ، ﴿وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ﴾.
فمِن شؤمِ المعصيةِ أنَّها تمنعُ الرزقَ، فانتظري رزقَكِ الحلالَ، وتذكري:
«مَن تركَ شيئًا للهِ؛ عوَّضَه بخيرٍ منه».🪷🪷🪷
ثم لأخبركِ سرًا ..
لا تستعجلي الحبَّ فالأمر كله بيد الله وما خبَّأه الله لك هو الخير، فكما أبقيتِ قلبكِ خاوياً وخالياً من مآثم الحبّ سيجعل الله لكِ نصيباً يقرُّ عينكِ ويسعد قلبكِ.
لا تستنزفي عواطفكِ في ضلالات الحب التي ليست سوى داء عضال يهوي بكِ إلى جرفٍ هارٍ، ثم يأتي نصيبك فيجدكِ مستهلَكة مستنزَفة بينما هو عفَّ قلبه وجوارحه لينالكِ، فيحبُّك بكل مافيه وتحبينه ببعضك لأن قلبك لايزال متخبِّطاً بوهم الحبِّ.
أنتِ ثمينةٌ يا أختاه فلا ترخصي بنفسك لتنالي سعادةً مؤلمة، تبهجكِ بضعة أيام وتسرق منك شغف الحب الحلال.
أغلقي أبواب قلبك واحفظيه جيدًا، فالحب الحقيقي الطاهر سيأتي من حيث أحبَّ الله له أن يأتي
لا تستعجلي الحبَّ فالأمر كله بيد الله وما خبَّأه الله لك هو الخير، فكما أبقيتِ قلبكِ خاوياً وخالياً من مآثم الحبّ سيجعل الله لكِ نصيباً يقرُّ عينكِ ويسعد قلبكِ.
لا تستنزفي عواطفكِ في ضلالات الحب التي ليست سوى داء عضال يهوي بكِ إلى جرفٍ هارٍ، ثم يأتي نصيبك فيجدكِ مستهلَكة مستنزَفة بينما هو عفَّ قلبه وجوارحه لينالكِ، فيحبُّك بكل مافيه وتحبينه ببعضك لأن قلبك لايزال متخبِّطاً بوهم الحبِّ.
أنتِ ثمينةٌ يا أختاه فلا ترخصي بنفسك لتنالي سعادةً مؤلمة، تبهجكِ بضعة أيام وتسرق منك شغف الحب الحلال.
أغلقي أبواب قلبك واحفظيه جيدًا، فالحب الحقيقي الطاهر سيأتي من حيث أحبَّ الله له أن يأتي
Forwarded from فقه المرأة المسلمة (الاستاذة)
قال الإمام أبو بكر الخلال
رحمه الله تعالى -:
أخبرنا حرب، قال حدثنا محمد بن أبي بكر، قال حدثنا زياد بن الربيع، عن صالح الدهان، عن جابر بن زيد أنه كان يكره أن تظهر المرأة خفها، ويقول: إنه يصف قدمها.
📓| أحكام النساء للخلال ‹٣٢›.
رحمه الله تعالى -:
أخبرنا حرب، قال حدثنا محمد بن أبي بكر، قال حدثنا زياد بن الربيع، عن صالح الدهان، عن جابر بن زيد أنه كان يكره أن تظهر المرأة خفها، ويقول: إنه يصف قدمها.
📓| أحكام النساء للخلال ‹٣٢›.
Forwarded from فقه المرأة المسلمة (الاستاذة)
لماذا لا تجد بعض النساء حلاوة الإيمان ولذةالطاعة وأثر العبادة؟
قال النبيﷺ :(ولا تجد المرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها).
صحيح الترغيب 1939.🌸
قال النبيﷺ :(ولا تجد المرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها).
صحيح الترغيب 1939.🌸
Forwarded from فقه المرأة المسلمة (الاستاذة)
قال ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ -ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ- في ﻣﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ (10/185) :
« ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﺫﺍ ﺗﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﻣﺮﺃﺓ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺎﺣﺔ ﻟﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺃﺳﻴﺮﺍ ﻟﻬﺎ ، تﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺘﺼﺮﻑ ﺑﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ، ﻭﻫﻮ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺳﻴﺪﻫﺎ ، ﻷﻧﻪ ﺯﻭﺟﻬﺎ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻮ ﺃﺳﻴﺮﻫﺎ ﻭﻣﻤﻠﻮﻛﻬﺎ ، ﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﺩَﺭَﺕ ﺑﻔﻘﺮﻩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ، ﻭﻋﺸﻘﻪ ﻟﻬﺎ ،ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻋﺒﺪﻩ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺨﻼﺹ ﻣﻨﻪ ، ﺑﻞ ﺃﻋﻈﻢ ،ﻓﺈﻥ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﺒﺪﻥ ، ﻭﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﺒﺪﻥ »
ﺍﻧﺘﻬﻰ ...
« ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﺫﺍ ﺗﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﻣﺮﺃﺓ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺎﺣﺔ ﻟﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺃﺳﻴﺮﺍ ﻟﻬﺎ ، تﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺘﺼﺮﻑ ﺑﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ، ﻭﻫﻮ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺳﻴﺪﻫﺎ ، ﻷﻧﻪ ﺯﻭﺟﻬﺎ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻮ ﺃﺳﻴﺮﻫﺎ ﻭﻣﻤﻠﻮﻛﻬﺎ ، ﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﺩَﺭَﺕ ﺑﻔﻘﺮﻩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ، ﻭﻋﺸﻘﻪ ﻟﻬﺎ ،ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻋﺒﺪﻩ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺨﻼﺹ ﻣﻨﻪ ، ﺑﻞ ﺃﻋﻈﻢ ،ﻓﺈﻥ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﺒﺪﻥ ، ﻭﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﺒﺪﻥ »
ﺍﻧﺘﻬﻰ ...