نصائح للزوج:
ايها الزوج رفقا بالقوارير

💞ايها الزوج هل تعتقد ان كلمة احبك التي قلتها لحبيبتك في بداية الزواج ستظل محتفظة برونقها وصلاحيتها حتى اخر العمر.

💔ايها الزوج رفقا بالقوارير
💜ساخبركم بسر وهو ان الزوجة في طبيعتها تحتاج دائما الى دعم عاطفي لا ينقطع.

💘 إنها تتشكك في الحب ان لم تغذه عبارات رومانسية مستمرة

💖المرأه تحتاج الى تأكيد دائم من زوجها على حبه لها..
#كن رومانسيا وافعل ما يلي:

#امسك يديها بمناسبة او بدون مناسبة فهذا مما يشعرها بالطمأنينة والراحة.

#لملم خصلات شعرها التي تنساب على وجهها.

#عندما تنفعل قل لها أحبك.

#قبّل جبينها ويدها واشعرها بإنها نعمة من... الله.

#إسألها عن الأشياء التي تثبت لها أنك دائم التفكير فيها مثل (ماذا قالت لك الطبيبة؟؟ ماذا صنعت مع صديقتك التي اغضبتك؟هل برأ والدك من الوعكة التي المت به؟

امنحها التقدير المخلص
إن الزوجة هي الصديق الأقرب للزوج وليست مجرد وسيلة للمتعة فقط،

كما أنها ليست مجرد خادمة تطبخ وتغسل وتكنس وتنظف وغير ذلك، وكأنها آلة لا تمل ولا تكل!

فلا تكن الزوج الذي يبخل بكلمة تقدير أو تشجيع على ما تقوم به الزوجة من إنجازات تقع تحت مسؤوليتها،

وكأنك تنتظر أن يأتي أحد من خارج المنزل ليقدِّر جهودها الخفية التي لا يطلع عليها أحد غيرك.

°°
تَذَكَّرِي أَنَّكِ لَسْتِ رَجُلًا..!!

كَثِيرٌ مِنْ الزَّوْجَاتِ يَفْشَلْنَ فِي حَيَاتِهِنَّ الزَّوْجِيَّة بِسَبَب مَا يُسَمِّى بِعُقْدَةِ الأُنُوثَةِ وَصَاحِبَة هَذِهِ العُقْدَةِ لَا تَعْتَزُّ بِأُنُوثَتِهَا..!

وَلَا تَعْتَرفُ لِزَوْجِهَا بِقوَامتهِ وَحَقّهُ الطَّبِيعِيُّ فِي قِيَادَةِ الأُسْرَةِ،"

وَهِيَ دَائِمًا تَشْعُرُ أَنَّهُ يَسْتَضْعِفُهَا وَيُمَارِسُ عَلَيْهَا رُجُولَتَهُ، فَتُحَاوِلُ بِدَوْرِهَا إِثْبَاتِ نِدِّيَّتِهَا لَهُ، فَيَنْتجُ عَنْ ذَلِكَ المُشْكِلَاتٌ الَّتِي تُحَوِّلُ حَيَاتَهُمَا إِلَى جَحِيمٍ مُسْتَمِرٍّ...

وَالوَاجِبُ عَلَى هَذِهِ المَرْأَةِ أَنْ تَعَرِّفَ أَنَّ المَرْأَةَ وَالرَّجُلَ يُكْمِلُ أَحَدَهُمَا الآخِرُ، فَعِنْدَ الرّجُل مُمَيِّزَاتٌ لَيْسَتْ عِنْدَ المَرْأَةِ، وَعِنْدَ المَرْأَةِ مُمَيِّزَاتٌ لَيْسَتْ عِنْدَ الرَّجُلِ..

وَأَنَّ قَوامَة الرّجلَ عَلَى المَرْأَةِ لَيْسَتْ قوامَة إِذْلَال واسْتضْعَاف..!!

وَإِنَّمَا هِيَ قَوامَة قِيَادَةٌ وَتَدْبِيرٌ وَحِكمَةٌ وَشَفَقَةٌ وَرَحْمَةٌ وَمَوَدَّةٌ،

وَبِهَذِهِ القَوامَة تَصِلُ سَفِينَةُ الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّة إِلَى عُشِّ السَّعَادَةِ وَبَرِّ الأَمَان

‏من لا حبيب لها في علاقة محرمة= معقدة !

ما أشد انحراف أهل هذا الزمان ...
أبلغ بهم الحال أن تعير العفيفة بعفتها.

إلى الكريمة ابنة الكِرام :

احذري أشد الحذر من العلاقات
المحرمة ، فأنتِ عفيفة كريمة ابنة
كرام ، يُراق دون عرضكِ دماء الرجال
وأرواحهم ، وإياك أن تنخدعي باسم
الحب ، فمن سلك سبيل الآثام ؛
فارقته البركة ولازمه الضنك.

نصيحة للإخوات :

ستتزوجين رجلاً واحدً فلا تبعثري قلبكِ
بين الشباب، كوني غالية وحافظي على نفسكِ ✅

واعلمي أنَّ الرجل إذا أحب تزوج لو كان حقًّا يُريد الحلال لسعى إليه !

لنكُن واقعيين (:

مَن أرادَ أنْ يرىٰ جَمالَ زوجتهِ
فَلْيَغُضَّ بَصَرَهُ عَن غيرِها
فمن أطلق بصره دامت حسرته !

على الأمهات أن يُقدرن حاجة بناتهن للإستعفاف والزواج ، وقراءة تلميحاتهن في ذلكَ وتتفهم أن ذلكَ غريزة في نفوسهنّ، ومتى البنت بلغت تغير تفكيرها وأصبح لها رغباتها وتكونت شخصيتها وكبُر حب الأمومة في داخلها، وأنها لم تظل تلكَ الطفلة الصغيرة البريئة بل أصبحت امرأة بكل مافيها

وعلى البنت أن تُعلِم أمها بهذا الأمر ،ولو بتلميحات بسيطة واستغلال المواقف التي تستطيع البوح بهذا دون احراج ينتابُها ،لأننا نعلم حساسية الموضوع جيّدا، فالأم تحول هاجس الدراسة عندها أنه مطلب أساسي وبعده العمل، وفي نفس الوقت شعور البنت بالإحراج بفتح هكذا مواضيع أمام أمها إمّا احراجا أو خوفا من رفض أمها للأمر

تيسير الزواج مطلب رباني ونبوي ،أصبح  أمرا مهما جدا في وقتنا ولو علمت الأمّهات الفتن التي تُرمى في طريق ابنتها لأحست بالقلق مما تمر فيه بنات اليوم ، فتن كقطع الليل ،فلا سلمنا في الواقع وفي المواقع أشد فتنة.

والفتاة إن كبرت فيها غريزة الإحتياج للطرف الآخر سيتدلى شعورها وتبحث عن سد احتياجها بأي طريقة بغياب الورع والخوف من الله وحتى المُلتزمات لم يسلمن ولم تسلم قلوبهن، والحرام بابه مفتوح ولا يُسد والأفضع أنه الأسهل، أصبح بضغطة زر!

فاتقو الله في بناتكم، فقد أصبحت منشورات البنات تغلب عليها تلك الحاجة وووضع الصور التي تُلمح

اختارها صالحة حتى يُصلح الله لك شأنك كله

على الزوج أن يسعد زوجته بالمعاملة الطيبة وملاطفتها والرفق بها وعدم إيذائها، فقد كان النبي محمد ﷺ ضحّاكاً بسّاماً وفي خدمة أهله يخصف نعله ويخيط ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه ولم يضرب امرأة ولا خادماً،
فإذا حضرت الصلاة خرج.

قال ﷺ:(أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلقًا وخياركم خياركم لنسائهم،) الترمذي.
فهذا الفن الراقي في التعامل الزوجي سوف يحتل المساحة الأكبر من قلب زوجته ويجعل لحضوره فرحة وأنساً ولغيابه وحشة وفقداً.