Telegram Web Link
‏كان التابعي #طلحة_بن_مصرف يقول :

أكثرتم في عثمان ( يعني ابن عفان )

ويأبى قلبي إلا حبه

[ الجعديات-٢٧٣٨ ]
{ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ }


قال #سعيد_بن_جبير : عُمَرُ


[ ابن أبي شيبة في المصنف٣٢٦٥٩ ]
عن عمر بن ذر ، قال :

كَتَبَ #سعيد_بن_جبير إلى أبي كتابا

أوصاه فيه بتقوى الله ،

وقال : يا أبا عُمَرَ ، إِنَّ بَقَاءَ المسلم كل يوم غنيمة .

وَذَكَرَ الفرائض والصلوات وما يَرْزُقُهُ اللهُ مِنْ ذِكْرِهِ .

( أبو نعيم في الحلية ٤/٢٧٩ )
قال #سعيد_بن_جبير :

ما أعطيت أمة مثل ما أعطيت هذه الأمة :

{ الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون  }

ألم تسمع إلى قول يعقوب :

{ يا أسفى على يوسف }

ولو أعطيها أحد أعطيها يعقوب .

( ابن أبي حاتم في تفسيره ١٢٧١٣ )
قال ابن إسحاق :

جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى #القاسم_بن_محمد فَقَالَ: أَنْتَ أَعْلَمُ أَوْ سَالِم بن عبد الله بن عمر  ؟

فَقَالَ: ذَاكَ مَنْزِلُ سَالِمٍ فَلَمْ يَزِدْهُ عَلَيْهَا حَتَّى قَامَ الْأَعْرَابِيُّ .

قَالَ ابن إِسْحَاقَ: كَرِهَ أَنْ يَقُولَ هُوَ أَعْلَمُ مِنِّي فَيَكْذِبَ
أَوْ يَقُولَ أَنَا أَعْلَمُ مِنْهُ فَيُزَكِّيَ نَفْسَهُ ...

[ حلية الأولياء / ترجمة القاسم ]
قال التابعي #الربيع_بن_خثيم لأَهْلِهِ :

اصْنَعُوا لِي خَبِيصًا ( نوع من الطعام )

وَكَانَ لاَ يَكَادُ يَشْتَهِي عَلَيْهِمْ شَيْئًا فَصَنَعُوهُ

قَالَ : فَأَرْسَلَ إِلَى جَارٍ لَهُ مُصَابٍ

فَجَعَلَ يَأْكُلُ وَلُعَابُهُ يَسِيلُ .

فَقَالَ أَهْلُهُ : مَا يَدْرِي هَذَا مَا أَكَلَ ؟

فَقَالَ الرَّبِيعُ : لَكِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَدْرِي...

[عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد ١٩٩٠]
قال #مكحول :

ما علمت بعد أن سئلت أكثر مما علمت قبل أن أُسأل .

( يعقوب في المعرفة ١/٢٦٤ )
{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ}

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

كانوا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ ربُّهم وهو خَالِقُهُمْ وهو رَازِقُهُمْ ،

وكانوا مع ذلك يُشْرِكُونَ .

( سعيد بن منصور في تفسيره ١١٤٦ )
قال عبدالله بن #مسلم_بن_يسار :

رَأَيْتُ مُسْلِمًا وهو ساجد وهو يقول في سجوده :

" مَتَى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ عني رَاضٍ

وَيَذْهَبُ فِي الدعاء ثم يقول :

متى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ عني رَاضٍ ".

( عبد الله في زوائد الزهد لأحمد ١٣٩٠ )
قال #طاووس :

«مَا مِنْ يَوْمٍ أَعْظَمُ عِنْدِ اللَّهِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ

فِيهِ قَضَى اللَّهُ خَلْقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ،

وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ ،

وَمَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِلَّا خَافَ الْبَرُّ وَالْبَحْرُ وَالْحِجَارَةُ وَالشَّجَرُ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا الثَّقَلَيْنِ ،

وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ ».

( عبد الرزاق في المصنف ٥٥٥٦ )
{ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا } [الْكَهْف: 28]

قال #قتادة :

أَضَاعَ أَكْبَرَ الضَّيْعَةِ أَضَاعَ نَفْسَهُ

وعَسَى مَعَ ذلك أَنْ تَجِدَهُ حَافِظًا لِمَالَهُ،

مُضَيِّعًا لِدِينِهِ

( ابن أبي الدنيا في محاسبة النفس ٥ )
‏{ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ }

قال #قتادة :

من مثل هذا القرآن حقًّا وصدقًا

لا باطل فيه ولا كذب .

( تفسير ابن أبي حاتم ٢٣٨ )
قال #طاووس :

أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ

التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ

والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،

والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ

بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ

مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .

( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
{ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ،

قال #قتادة :

وما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ مِمَّا قَدْ أَبْدَوْا بِأَلْسِنَتِهِمْ .

( الطبري في تفسيره ٧٦٩٣ )
كان #الحسن_البصري يقول :

باليقين طُلبت الجنة

وباليقين هُرب من النار

وباليقين أديت الفرائض

وباليقين صُبر على الحق

وفي معافاة الله خير كثير

وقد رأيتهم ( يعني الناس ) يتفاوتون في العافية ( يعني منهم يشكر ومنهم يبطر ويكفر )

فإذا نزل بلاء الله تساووا

[ الزهد لأحمد 1640 ]
‏قال #الحسن_البصري :

مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ إمَامًا لأَهْلِهِ إمَامًا لحيه إمَامًا لِمَنْ وَرَاءَ ذَلِكَ فَلْيَفْعَلْ ،

فَإِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُؤْخَذُ عَنْك إِلاَّ كَانَ لَك فِيهِ نَصِيبٌ.

(ابن أبي شيبةفي المصنف ٣٦٤٦٩)
‏قال #مسلم_بن_يسار :

إنك إذا كُنْتَ قائما بين يَدَيْ أَمِيرٍ

أَحْبَبْتَ أَنْ يَرَاكَ مُتَخَشِّعًا

لِيُنْجِحَ لك حاجتك

قيل : فأين مُنْتَهَى النَّظَرِ في الصلاة ؟

قال : مَوْضِعُ السُّجُودِ حَسَنٌ .

( ابن المبارك في الزهد ١٠٨١ )
‏قال الإمام #عمر_بن_عبدالعزيز :

‏إن الله تبارك وتعالى لا يعذب العامة بذنب الخاصة ولكن إذا عمل المنكر جهارا استحقوا العقوبة كلهم .


[ ابن أبي الدنيا في العقوبات ٥٥ ]
عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ ، عَنِ #الربيع_بن_خثيم :

أَنَّهُ قَالَ لأَهْلِهِ اصْنَعُوا لِي طَعَامًا , فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَدْعُوَ فُقَرَاءَ مِنْ أَصْحَابِي .
قال : فَصَنَعُوا لَهُ طَعَامًا .
فَأَتَى الْمَسْجِدَ فَجَمَعَ فُقَرَاءَ مِنَ الزَّمْنَى فَأَتَى بِهِمْ فَأَطْعَمَهُمْ ذَلِكَ الطَّعَامَ .
قَالَ : فَقَالَ لَهُ أَهْلُهُ : هَؤُلاَءِ أَصْحَابُكَ ؟
قَالَ : نَعَمْ هَؤُلاَءِ أَصْحَابِي .

( أحمد في الزهد ٢٠٤١ )
2025/07/08 23:12:24
Back to Top
HTML Embed Code: