قال أبو ميسرة #عمرو_بن_شرحبيل رضي الله عنه
في قوله عز وجل { وأثل }
قال : الأثل شجر لا يأكلها شيء وإنما هي حطب
[ الدر المنثور ]
في قوله عز وجل { وأثل }
قال : الأثل شجر لا يأكلها شيء وإنما هي حطب
[ الدر المنثور ]
عن عاصم، عن زر - بن حبيش - ،
{ وما هو على الغيب بظنين }
قال : الظنين : المتهم.
وفي قراءتكم : { بضنين } والضنين : البخيل
والغيب : القرآن
( الطبري في تفسيره )
#زر_بن_حبيش
{ وما هو على الغيب بظنين }
قال : الظنين : المتهم.
وفي قراءتكم : { بضنين } والضنين : البخيل
والغيب : القرآن
( الطبري في تفسيره )
#زر_بن_حبيش
قال #عطاء_بن_أبي_رباح :
إِذَا أَذَّنَ الْإِمَامُ الْأَوَّلُ ، فَإِنَّهُ يَحْرُمُ الصِّنَاعَاتُ كُلُّهَا هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْبَيْع .
( عبد الرزاق في مصنفه ٥٢٢٢ )
( يعني يوم الجمعة )
إِذَا أَذَّنَ الْإِمَامُ الْأَوَّلُ ، فَإِنَّهُ يَحْرُمُ الصِّنَاعَاتُ كُلُّهَا هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْبَيْع .
( عبد الرزاق في مصنفه ٥٢٢٢ )
( يعني يوم الجمعة )
قال #ميمون_بن_مهران :
مَنْ تَبِعَ الْقُرْآنَ قَادَهُ الْقُرْآنُ حَتَّى يَحِلَّ بِهِ فِي الْجَنَّةِ ، وَمَنْ تَرَكَ الْقُرْآنَ لَمْ يَدَعْهُ الْقُرْآنُ يَتْبَعُهُ حَتَّى يَقْذِفَهُ فِي النَّارِ .
( أبو نعيم في الحلية)
مَنْ تَبِعَ الْقُرْآنَ قَادَهُ الْقُرْآنُ حَتَّى يَحِلَّ بِهِ فِي الْجَنَّةِ ، وَمَنْ تَرَكَ الْقُرْآنَ لَمْ يَدَعْهُ الْقُرْآنُ يَتْبَعُهُ حَتَّى يَقْذِفَهُ فِي النَّارِ .
( أبو نعيم في الحلية)
قال التابعي #قتادة :
والله ، ما نسي قوم قط ( ذكرَ الله عز وجل )
إلا باروا وفسدوا...
[ تفسير ابن أبي حاتم ١٣٩٩٨ ]
والله ، ما نسي قوم قط ( ذكرَ الله عز وجل )
إلا باروا وفسدوا...
[ تفسير ابن أبي حاتم ١٣٩٩٨ ]
قال #مجاهد :
حَـقٌّ عَـلَـى الـرجُـلِ إِذَا أَحَبَّ أَخَاهُ فِي اللَّهِ أَنْ يُـخْـبِـرَهُ .
( ابن أبي الدنيا في الإخوان ٦٧ )
حَـقٌّ عَـلَـى الـرجُـلِ إِذَا أَحَبَّ أَخَاهُ فِي اللَّهِ أَنْ يُـخْـبِـرَهُ .
( ابن أبي الدنيا في الإخوان ٦٧ )
قال رجل للإمام التابعي #الحسن_البصري :
أشكو إليك قسوة قلبي ؟
فقال له : ادْنُهْ مِنَ الذِّكْرَى
أَيْ : مِمَّنْ يُذَكِّر
[ الزهد لأحمد 1529 ]
أشكو إليك قسوة قلبي ؟
فقال له : ادْنُهْ مِنَ الذِّكْرَى
أَيْ : مِمَّنْ يُذَكِّر
[ الزهد لأحمد 1529 ]
قال #طاووس :
أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ
التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ
والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،
والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ
بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ
مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .
( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
أَنَّ السَّاعَةَ مِنْ يومِ الْجُمُعَةِ
التي تَقُومُ فيها السَّاعَةُ
والتي أَنْزَلَ اللَّهُ فيها آدمَ ،
والتي لا يَدْعُو اللَّهَ فيها الْمُسْلِمُ
بِدَعْوَةٍ صالِحَةٍ إلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ
مِنْ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ .
( مصنف عبد الرزاق ٥٥٢٨ )
قال الإمام #الحسن_البصري :
من رضي بما قُسم له ، وسِعه ( يعني كفاه ) وبارك الله له فيه ، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه .
[ الرضا عن الله بقاضائه لللحافظ ابن أبي الدنيا ]
من رضي بما قُسم له ، وسِعه ( يعني كفاه ) وبارك الله له فيه ، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه .
[ الرضا عن الله بقاضائه لللحافظ ابن أبي الدنيا ]
قال : حسين بن علي : سألت هشام بن حسان :
أي شيء كان الحسن يقول إذا رأى الهلال ؟
قال : كان يقول :
اللهم اجعله شهر بركة
ونور وأجر ومعافاة
اللهم إنك قاسمٌ بين عبادٍ من عبادك فيه خيرا
فاقسم لنا فيه
من خير ما تقسم لعبادك الصالحين .
( ابن أبي شيبة في المصنف ٣٠٣٦٩ )
#الحسن_البصري
أي شيء كان الحسن يقول إذا رأى الهلال ؟
قال : كان يقول :
اللهم اجعله شهر بركة
ونور وأجر ومعافاة
اللهم إنك قاسمٌ بين عبادٍ من عبادك فيه خيرا
فاقسم لنا فيه
من خير ما تقسم لعبادك الصالحين .
( ابن أبي شيبة في المصنف ٣٠٣٦٩ )
#الحسن_البصري
عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ :
كُنَّا نَجْلِسُ إِلَى #أم_الدرداء فَنَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَهَا فَقَالُوا : لَعَلَّنَا قَدْ أَمْلَلْنَاكِ ؟
قَالَتْ : تَزْعُمُونَ أَنَّكُمْ قَدْ أَمْلَلْتُمُونِي ، فَقَدْ طَلَبْتُ الْعِبَادَةَ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، فَمَا وَجَدْتُ شَيْئًا أَشْفَى لِصَدْرِي وَلاَ أَحْرَى أَنْ أُصِيبَ بِهِ الدِّينَ مِنْ مَجَالِسِ الذِّكْرِ .
[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٩٢٧ ]
كُنَّا نَجْلِسُ إِلَى #أم_الدرداء فَنَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَهَا فَقَالُوا : لَعَلَّنَا قَدْ أَمْلَلْنَاكِ ؟
قَالَتْ : تَزْعُمُونَ أَنَّكُمْ قَدْ أَمْلَلْتُمُونِي ، فَقَدْ طَلَبْتُ الْعِبَادَةَ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، فَمَا وَجَدْتُ شَيْئًا أَشْفَى لِصَدْرِي وَلاَ أَحْرَى أَنْ أُصِيبَ بِهِ الدِّينَ مِنْ مَجَالِسِ الذِّكْرِ .
[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٩٢٧ ]
( وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاَةِ قَامُوا كُسَالى ) ،
قال #قتادة :
وَاللهِ لَوْلاَ النَّاسُ مَا صَلَّى الْمنَافِقُ ،
وَلاَ يُصَلِّي إِلاَّ رِيَاءً وَسُمْعَةً .
( الطبري ١٠٧٢٤ )
قال #قتادة :
وَاللهِ لَوْلاَ النَّاسُ مَا صَلَّى الْمنَافِقُ ،
وَلاَ يُصَلِّي إِلاَّ رِيَاءً وَسُمْعَةً .
( الطبري ١٠٧٢٤ )
التابعي الإمام الربيع بن خثيم كثير من الناس يعرفه بالزهد والوعظ والعبادة
ومما لا يعرف عنه أنه كان صاحب غزو وجهاد عظيم
قال البلاذري في الأنساب :
حدثني عبد الله بن صالح العجلي، عن يحيى بن يمان، عن سفيان الثوري، عن أبيه، قال:
أغزى علي، عليه السلام، ( الربيع بن خثيم ) الديلم
وعقد له على أربعة آلاف من المسلمين.
= يعنى أرسله علي رضي الله عنه إلى الديلم وهي في شمال إيران حاليا قائدا للجيش
ومما لا يعرف عنه أنه كان صاحب غزو وجهاد عظيم
قال البلاذري في الأنساب :
حدثني عبد الله بن صالح العجلي، عن يحيى بن يمان، عن سفيان الثوري، عن أبيه، قال:
أغزى علي، عليه السلام، ( الربيع بن خثيم ) الديلم
وعقد له على أربعة آلاف من المسلمين.
= يعنى أرسله علي رضي الله عنه إلى الديلم وهي في شمال إيران حاليا قائدا للجيش
( وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض )
قال #قتادة :
قادرٌ والله رَبُّنا على ذلك ، إذا شاء جعلها رحمةً لَوَاقِحَ للسَّحابِ ونَشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وإذا شاء جعلها عذابًا رِيحًا عَقِيمًا لا تُلَقِّحُ
إنما هي عذابٌ على مَنْ أُرْسِلَتْ عليه .
(الطبري ٢٤٠٥)
قال #قتادة :
قادرٌ والله رَبُّنا على ذلك ، إذا شاء جعلها رحمةً لَوَاقِحَ للسَّحابِ ونَشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وإذا شاء جعلها عذابًا رِيحًا عَقِيمًا لا تُلَقِّحُ
إنما هي عذابٌ على مَنْ أُرْسِلَتْ عليه .
(الطبري ٢٤٠٥)
كان التابعي الإمام #الأسود - بن يزيد النخعي -
لاَ يُصَلِّي عَلَى أَحَدِهِمْ إِذَا كَانَ مُوسِرًا فَمَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ .
[ ابن سعد في الطبقات٨٣٧٥ ]
لاَ يُصَلِّي عَلَى أَحَدِهِمْ إِذَا كَانَ مُوسِرًا فَمَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ .
[ ابن سعد في الطبقات٨٣٧٥ ]
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ )
عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )
قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ
والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .
( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )
قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ
والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .
( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
قال سعيد بن منصور في " سننه 220 ":
حَدَّثَنَا عَتَّابٌ، أنا خُصَيْفٌ، عَنْ #مجاهد قَالَ :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ : رَبَّنَا أَرِنَا مَنَاسِكَنَا .
فَأَخَذَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِيَدِهِ ،
فَذَهَبَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ الْبَيْتَ ،
قَالَ : ارْفَعِ الْقَوَاعِدَ ، فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ ، وَأَتَمَّ الْبُنْيَانَ ،
فَذَهَبَ بِهِ إِلَى الصَّفَا فَقَالَ : هَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى الْمَرْوَةِ ، فَقَالَ : وَهَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ فَذَهَبَ بِهِ نَحْوَ مِنًى ،
فَإِذَا هُوَ بِإِبْلِيسَ عِنْدَ الْعَقَبَةِ ، عِنْدَ الشَّجَرَةِ ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى قَامَ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى ،
فَحَاذَى بِهِ جِبْرِيلُ وَإِبْرَاهِيمُ ،
فَقَالَ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى أَتَى الْجَمْرَةَ
الْقُصْوَى ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ ،
وَكَانَ الْخَبِيثُ أَرَادَ أَنْ يُدْخِلَ فِي الْحَجِّ شَيْئًا فَلَمْ يَسْتَطِعْ ،
فَذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ الْمَشْعَرَ الْحَرَامَ ،
فَقَالَ : هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ ،
ثُمَّ ذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ عَرَفَاتٍ ، فَقَالَ :
هَذِهِ عَرَفَاتٌ ،
قَدْ عَرَفْتَ مَا أَرَيْتُكَ ؟
قَالَ : نَعَمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ،
قَالَ : فَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ،
قَالَ : وَكَيْفَ أُؤَذِّنُ ؟
قَالَ : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَجِيبُوا رَبَّكُمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ
فَأَجَابَ الْعِبَادُ :
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَبَّيْكَ، مَرَّتَيْنِ
فَمَنْ أَجَابَ إِبْرَاهِيمَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الْخَلْقِ فَهُوَ حَاجٌّ .
فَقَالَ لِي مُجَاهِدٌ :
يَا أَبَا عَوْنٍ ، الْقَدَرِيَّةُ لاَ يُصَدِّقُونَ بِهَذَا .
حَدَّثَنَا عَتَّابٌ، أنا خُصَيْفٌ، عَنْ #مجاهد قَالَ :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ : رَبَّنَا أَرِنَا مَنَاسِكَنَا .
فَأَخَذَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِيَدِهِ ،
فَذَهَبَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ الْبَيْتَ ،
قَالَ : ارْفَعِ الْقَوَاعِدَ ، فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ ، وَأَتَمَّ الْبُنْيَانَ ،
فَذَهَبَ بِهِ إِلَى الصَّفَا فَقَالَ : هَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى الْمَرْوَةِ ، فَقَالَ : وَهَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ فَذَهَبَ بِهِ نَحْوَ مِنًى ،
فَإِذَا هُوَ بِإِبْلِيسَ عِنْدَ الْعَقَبَةِ ، عِنْدَ الشَّجَرَةِ ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى قَامَ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى ،
فَحَاذَى بِهِ جِبْرِيلُ وَإِبْرَاهِيمُ ،
فَقَالَ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى أَتَى الْجَمْرَةَ
الْقُصْوَى ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ ،
وَكَانَ الْخَبِيثُ أَرَادَ أَنْ يُدْخِلَ فِي الْحَجِّ شَيْئًا فَلَمْ يَسْتَطِعْ ،
فَذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ الْمَشْعَرَ الْحَرَامَ ،
فَقَالَ : هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ ،
ثُمَّ ذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ عَرَفَاتٍ ، فَقَالَ :
هَذِهِ عَرَفَاتٌ ،
قَدْ عَرَفْتَ مَا أَرَيْتُكَ ؟
قَالَ : نَعَمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ،
قَالَ : فَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ،
قَالَ : وَكَيْفَ أُؤَذِّنُ ؟
قَالَ : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَجِيبُوا رَبَّكُمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ
فَأَجَابَ الْعِبَادُ :
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَبَّيْكَ، مَرَّتَيْنِ
فَمَنْ أَجَابَ إِبْرَاهِيمَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الْخَلْقِ فَهُوَ حَاجٌّ .
فَقَالَ لِي مُجَاهِدٌ :
يَا أَبَا عَوْنٍ ، الْقَدَرِيَّةُ لاَ يُصَدِّقُونَ بِهَذَا .
قال التابعي #سعيد_بن_جبير :
مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَيْتَ يُرِيدُ دُنْيَا أَوْ آخِرَةَ أَعْطِيَهُ .
[ مصنف عبد الرزاق ٨٨٣٤ ]
( أمّ : يعني قصد )
مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَيْتَ يُرِيدُ دُنْيَا أَوْ آخِرَةَ أَعْطِيَهُ .
[ مصنف عبد الرزاق ٨٨٣٤ ]
( أمّ : يعني قصد )
عن كثير أبي سهل ، قال :
سألت الحسن ( البصري ) عن الحنيفية ؟
قال : حج البيت..
( الطبري في تفسيره ٥٩٢/٢ )
#الحسن_البصري
سألت الحسن ( البصري ) عن الحنيفية ؟
قال : حج البيت..
( الطبري في تفسيره ٥٩٢/٢ )
#الحسن_البصري
قال #جابر_بن_زيد :
« الصوم والصلاة لَا يُجْهِدَانِ المال ،
والصدقة تُجْهِدُ المال ، وَلَا تُجْهِدُ البدن ،
وإني لَا أَعْلَمُ شيئا أجهد للمال والبدن
مِنْ هذا الوجه » يعني الحج .
( ابن أبي شيبة ١٣١٨٢ )
« الصوم والصلاة لَا يُجْهِدَانِ المال ،
والصدقة تُجْهِدُ المال ، وَلَا تُجْهِدُ البدن ،
وإني لَا أَعْلَمُ شيئا أجهد للمال والبدن
مِنْ هذا الوجه » يعني الحج .
( ابن أبي شيبة ١٣١٨٢ )