قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 3157]:
حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، عَنْ حُرَيْثٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ :
أَنَّهُ كَرِهَ الأَثَرَ فِي الْوَجْهِ.
ما يسميه العامة بأثر السجود
حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، عَنْ حُرَيْثٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ :
أَنَّهُ كَرِهَ الأَثَرَ فِي الْوَجْهِ.
ما يسميه العامة بأثر السجود
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 3860]:
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ إسْرَائِيلَ ، عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي عَزَّةَ ، قَالَ :
رَأَيْتُ الشَّعْبِيَّ يَتَطَوَّعُ فِي السَّفَرِ.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ إسْرَائِيلَ ، عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي عَزَّةَ ، قَالَ :
رَأَيْتُ الشَّعْبِيَّ يَتَطَوَّعُ فِي السَّفَرِ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 4039]:
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : حدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ ، قَالَ :
كُنْتُ مَعَ الشَّعْبِيِّ فِي الْمَسْجِدِ ، فَجَعَلَ يَتَطَأْطَأُ ، فَقُلْتُ : مَا تَصْنَعُ يَا أَبَا عَمْرٍوَ ؟
قَالَ : أَلْتَقِطُ الْقَصَبَةَ وَالْخَشَاشَةَ وَالشَّيْءَ مِنَ الْمَسْجِدِ ، قَالَ : وَكَانَ أَبُو عَاصِمٍ مَكْفُوفًا.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : حدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ ، قَالَ :
كُنْتُ مَعَ الشَّعْبِيِّ فِي الْمَسْجِدِ ، فَجَعَلَ يَتَطَأْطَأُ ، فَقُلْتُ : مَا تَصْنَعُ يَا أَبَا عَمْرٍوَ ؟
قَالَ : أَلْتَقِطُ الْقَصَبَةَ وَالْخَشَاشَةَ وَالشَّيْءَ مِنَ الْمَسْجِدِ ، قَالَ : وَكَانَ أَبُو عَاصِمٍ مَكْفُوفًا.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 4227]:
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، وَابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ دَاوُدَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانُوا يَكْرَهُونَ اخْتِصَارَ السُّجُودِ ، وَكَانُوا يَكْرَهُونَ إذَا أَتَوْا عَلَى السَّجْدَةِ أَنْ يُجَاوِزُوهَا حَتَّى يَسْجُدُوا.
اختصار السجود هو أن يأتي إلى الآية فيها السجدة فيقف قبلها ويركع استثقالاً من السجود
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، وَابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ دَاوُدَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانُوا يَكْرَهُونَ اخْتِصَارَ السُّجُودِ ، وَكَانُوا يَكْرَهُونَ إذَا أَتَوْا عَلَى السَّجْدَةِ أَنْ يُجَاوِزُوهَا حَتَّى يَسْجُدُوا.
اختصار السجود هو أن يأتي إلى الآية فيها السجدة فيقف قبلها ويركع استثقالاً من السجود
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 4385]:
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنْ دَاوُدَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانُوا يَكْرَهُونَ إذَا أَتَوْا عَلَى السَّجْدَةِ أَنْ يُجَاوِزُوهَا حَتَّى يَسْجُدُوا.
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنْ دَاوُدَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانُوا يَكْرَهُونَ إذَا أَتَوْا عَلَى السَّجْدَةِ أَنْ يُجَاوِزُوهَا حَتَّى يَسْجُدُوا.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 4992]:
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا يُونُسُ ، عَنِ الْحَسَنِ (ح) وَمُغِيرَةُ ، عَنْ إبْرَاهِيمَ (ح) وَحُصَيْنٌ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
تَؤُمُّ الْمَرْأَةُ النِّسَاءَ فِي صَلاَةِ رَمَضَانَ ، تَقُومُ مَعَهُنَّ فِي صَفِّهِنَّ.
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا يُونُسُ ، عَنِ الْحَسَنِ (ح) وَمُغِيرَةُ ، عَنْ إبْرَاهِيمَ (ح) وَحُصَيْنٌ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
تَؤُمُّ الْمَرْأَةُ النِّسَاءَ فِي صَلاَةِ رَمَضَانَ ، تَقُومُ مَعَهُنَّ فِي صَفِّهِنَّ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 6610]:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، عَنْ سُفْيَانَ الْعُصْفُرِيِّ ، قَالَ :
صَلَّيْتُ فِي حُجْرَةِ الشَّعْبِيِّ فَنَفَخْتُ ، فَنَهَانِي ، وَقَالَ : إِنْ رَأَيْتَ أَذًى فَامْسَحْهُ بِيَدِك.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، عَنْ سُفْيَانَ الْعُصْفُرِيِّ ، قَالَ :
صَلَّيْتُ فِي حُجْرَةِ الشَّعْبِيِّ فَنَفَخْتُ ، فَنَهَانِي ، وَقَالَ : إِنْ رَأَيْتَ أَذًى فَامْسَحْهُ بِيَدِك.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 6810]:
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا دَاوُدُ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
سَأَلْتُهُ عَنِ الَّذِي يَنْقُضُ وَتْرَهُ ؟ فَقَالَ : إِنَّمَا أُمِرْنَا بِالإِبْرَامِ ، وَلَمْ نُؤْمَرْ بِالنَّقْضِ.
نقض الوتر هو أن يصلي وتراً آخر فيصير الوتر شفعاً وأوردت هذه الفتيا للشعبي وإن كانت ليست على الشرط لطرافة الإجابة
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا دَاوُدُ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
سَأَلْتُهُ عَنِ الَّذِي يَنْقُضُ وَتْرَهُ ؟ فَقَالَ : إِنَّمَا أُمِرْنَا بِالإِبْرَامِ ، وَلَمْ نُؤْمَرْ بِالنَّقْضِ.
نقض الوتر هو أن يصلي وتراً آخر فيصير الوتر شفعاً وأوردت هذه الفتيا للشعبي وإن كانت ليست على الشرط لطرافة الإجابة
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 8405]:
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ حَسَنٍ ، عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي عَزَّةَ ، قَالَ :
فَزِعَ النَّاسُ فِي انْكِسَافِ شَمْسٍ ، أَوِ قَمَرٍ ، أَوْ شَيْءٍ .
فَقَالَ الشَّعْبِيُّ : عَلَيْكُمْ بِالْمَسْجِدِ ، فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ.
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ حَسَنٍ ، عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي عَزَّةَ ، قَالَ :
فَزِعَ النَّاسُ فِي انْكِسَافِ شَمْسٍ ، أَوِ قَمَرٍ ، أَوْ شَيْءٍ .
فَقَالَ الشَّعْبِيُّ : عَلَيْكُمْ بِالْمَسْجِدِ ، فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 8464]:
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ حُرَيث ، عَنِ الشَّعْبِيِّ . وَعَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ . وَعَنْ أَبِي الْمِقْدَامِ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ :
فِي قوله تعالى : {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا} قَالُوا : فِي الصَّلاَة.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ حُرَيث ، عَنِ الشَّعْبِيِّ . وَعَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ . وَعَنْ أَبِي الْمِقْدَامِ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ :
فِي قوله تعالى : {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا} قَالُوا : فِي الصَّلاَة.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 9218]:
حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ
إِنْ شَقَّ عَلَيْك أَنْ تَقْضِيَ مُتَتَابِعًا ، فَرِّقْ فَإنَّمَا هِيَ عِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ.
أوردته من أجل بيان منهجه في التعامل مع عموم النص فقوله تعالى ( فعدة من أيام أخر ) يشمل المتتابع والمتفرق
حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ
إِنْ شَقَّ عَلَيْك أَنْ تَقْضِيَ مُتَتَابِعًا ، فَرِّقْ فَإنَّمَا هِيَ عِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ.
أوردته من أجل بيان منهجه في التعامل مع عموم النص فقوله تعالى ( فعدة من أيام أخر ) يشمل المتتابع والمتفرق
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 12129]:
حدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانَ يُقَالُ اقْتِرَابُ السَّاعَةِ مَوْتُ الْفَجْأةِ.
حدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
كَانَ يُقَالُ اقْتِرَابُ السَّاعَةِ مَوْتُ الْفَجْأةِ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 15997]:
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ , عَنْ مُغِيرَةَ , عَنْ إبْرَاهِيمَ , عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
أَوَّلُ مَا تدْخُلُ مَكَّةَ ، فَإِذَا انْتَهَيْت إلَى الْحَجَرِ فَاحْمَدَ اللَّهَ عَلَى حُسْنِ تَيْسِيرِهِ وَبَلاَغِهِ.
لعله مغيرة عن إبراهيم والشعبي
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ , عَنْ مُغِيرَةَ , عَنْ إبْرَاهِيمَ , عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
أَوَّلُ مَا تدْخُلُ مَكَّةَ ، فَإِذَا انْتَهَيْت إلَى الْحَجَرِ فَاحْمَدَ اللَّهَ عَلَى حُسْنِ تَيْسِيرِهِ وَبَلاَغِهِ.
لعله مغيرة عن إبراهيم والشعبي
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 16134]:
حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ , عَنْ مَهْدِيٍّ ، قَالَ : حدَّثَنِي شُعَيْبُ بْنُ الْحَبْحَابِ ، قَالَ : سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ :
إنَّمَا جَعَلَ اللَّهُ هَذِهِ الْمَنَاسِكَ لِيُكَفِّرَ بِهَا خَطَايَا بَنِي آدَمَ.
حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ , عَنْ مَهْدِيٍّ ، قَالَ : حدَّثَنِي شُعَيْبُ بْنُ الْحَبْحَابِ ، قَالَ : سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ :
إنَّمَا جَعَلَ اللَّهُ هَذِهِ الْمَنَاسِكَ لِيُكَفِّرَ بِهَا خَطَايَا بَنِي آدَمَ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 17139]:
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ , عَنْ مَنْصُورٍ , عَنِ الشَّعْبِيِّ :
فِي قَوْلِهِ : {وَلَكِنْ لاَ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا } قَالَ : لاَ يَأْخُذُ عَلَيْهَا عَهْدًا وَلاَ مِيثَاقًا أَلاَّ تَزَوَّجَ غَيْرَهُ.
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ , عَنْ مَنْصُورٍ , عَنِ الشَّعْبِيِّ :
فِي قَوْلِهِ : {وَلَكِنْ لاَ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا } قَالَ : لاَ يَأْخُذُ عَلَيْهَا عَهْدًا وَلاَ مِيثَاقًا أَلاَّ تَزَوَّجَ غَيْرَهُ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 19569]:
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنْ دَاوُدَ الأَوْدِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ :
{لاَ تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا} قَالَ : لاَ نَدْرِي لَعَلَّك تَنْدَمُ فَيَكُونُ لَكَ سَبِيلٌ إلَى الرَّجْعَةِ.
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنْ دَاوُدَ الأَوْدِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ :
{لاَ تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا} قَالَ : لاَ نَدْرِي لَعَلَّك تَنْدَمُ فَيَكُونُ لَكَ سَبِيلٌ إلَى الرَّجْعَةِ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 19915]:
حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
الْغَالِبُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَفْضَلُ مِنَ الْمَقْتُولِ.
حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ :
الْغَالِبُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَفْضَلُ مِنَ الْمَقْتُولِ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 24174]:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ دَاوُدَ ، قَالَ :
سُئِلَ الشَّعْبِيُّ عَنْ رَجُلٍ يَتَدَاوَى بِلَحْمِ كَلْبٍ ؟ فَقَالَ : إِنْ تَدَاوَى بِهِ فَلاَ شَفَاهُ اللَّهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ دَاوُدَ ، قَالَ :
سُئِلَ الشَّعْبِيُّ عَنْ رَجُلٍ يَتَدَاوَى بِلَحْمِ كَلْبٍ ؟ فَقَالَ : إِنْ تَدَاوَى بِهِ فَلاَ شَفَاهُ اللَّهُ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 26031] :
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ إسْرَائِيلَ ، قَالَ : قيلَ لَهُ :
أَرَأَيْت الشَّعْبِيَّ يَضَعُ إحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى ؟ قَالَ : نَعَمْ.
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ إسْرَائِيلَ ، قَالَ : قيلَ لَهُ :
أَرَأَيْت الشَّعْبِيَّ يَضَعُ إحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى ؟ قَالَ : نَعَمْ.
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 26322]:
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ :
مَرَرْت بِعَامِرٍ الشَّعْبِيِّ وَهُوَ جَالِسٌ بِفِنَائِهِ فَقُلْت : كَيْفَ أَنْتَ ؟
فَقَالَ : كَانَ شُرَيْحٌ إذَا قِيلَ لَهُ : كَيْفَ أَنْتَ ؟ قَالَ : بِنِعْمَةٍ وَمَدَّ إصْبَعَهُ السَّبَّابَةَ إلَى السَّمَاءِ.
يعني بنعمة من الله وفي هذا إثبات العلو لله عزوجل
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ :
مَرَرْت بِعَامِرٍ الشَّعْبِيِّ وَهُوَ جَالِسٌ بِفِنَائِهِ فَقُلْت : كَيْفَ أَنْتَ ؟
فَقَالَ : كَانَ شُرَيْحٌ إذَا قِيلَ لَهُ : كَيْفَ أَنْتَ ؟ قَالَ : بِنِعْمَةٍ وَمَدَّ إصْبَعَهُ السَّبَّابَةَ إلَى السَّمَاءِ.
يعني بنعمة من الله وفي هذا إثبات العلو لله عزوجل