Telegram Web Link
{ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }

قال التابعي #قتادة :

ابن ادم والله إن عليك لشهوداً غير متهمة من بدنك فراقبهم

واتق الله في سرائرك وعلانيتك. فإنه لايخفي عليه خافيه

الظلمه عنده ضوء والسر عنده علانيه

فمن استطاع أن يموت وهو بالله حسن الظن فليفعل ، ولاقوة إلا بالله.

[ تفسير ابن أبي حاتم ]
قال عاصم الأحول ، عن #الشعبي : قلت له :


أرأيت قول الله عز وجل :

{ قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم }

أرأيت الرجل ينظر إلى المرأة لا يرى منها محرما


قال : والله ما لك أن تنقبها بعينيك


[ ابن أبي حاتم في تفسيره ١٣٣٦٧ ]
قال الإمام #الشعبي

في قول الله عزوجل :

{ فنبذوه وراء ظهورهم }

قالا : قد كانوا يقرءونه

ولكنهم نبذوا العمل به


[ ابن أبي حاتم في تفسيره٤٦٨٠ ]
عن قتادة، عن الحسن، قال:

ما أنزل الله عز وجل آية إلا وهو يحب أن يعلم فيم أنزلت ، وما أراد بها.

«فضائل القرآن لأبي عبيد» (ص97)

في قوله (وما أراد بها) رد على المفوضة الذين يزعمون أن معاني آيات صفات الله مما لا يعلمه ولا يفهم معناه أحد من الخلق وهو مما استأثر الله بعلمه
( إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا )
قال #قتادة : هُمُ الجَبَابِرَةُ وَالقَادَةُ وَالرُّؤُوسُ في الشر والشرك ، (مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا ) وَهُمْ : الأتباع والضعفاء .
( ابن أبي حاتم في تفسيره ١٤٩٠ )
{ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ}

قَالَ #إبراهيم_النخعي :

أَغْرَى بَيْنَهُمْ فِي الْخُصُومَاتِ وَالْجِدَالِ فِي الدِّينِ .

( أبو نعيم في الحلية ٤/٢٢٢ )
‏قال #أبوأمامة رضي الله عنه في قول الله عز وجل :

{ وفرش مرفوعة } :

« لو أن أعلاها سقط ما بلغ أسفلها أربعين خريفا »

(ابن أبي الدنيا في صفة الجنة١٥٤)
كتب #الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

تعلموا سورة براءة وعلموا نساءكم سورة النور
وحلوهن الفضة .

[ سنن سعيد بن منصور - التفسير 1003 ]
‏{ فلنحيينه حياة طيبة }



‏قال #الحسن_البصري :

‏ما يطيب لأحد الحياة إلا في الجنة .

‌‏[ الزهد للإمام أحمد 88 ]
‏قال #أبوأمامة رضي الله عنه في قول الله عز وجل :

{ وفرش مرفوعة } :

« لو أن أعلاها سقط ما بلغ أسفلها أربعين خريفا »

(ابن أبي الدنيا في صفة الجنة١٥٤)
‏{ حق تقاته }


‏قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

‏أَنْ يُطاعَ فلَا يُعْصَى

‏وَيُذْكَرَ فلا يُنْسَى

‏وَأَنْ يُشْكَرَ فلاَ يُكْفَرُ .

‏[ أبو داود في الزهد١٤٥ ]
{ الوسواس الخناس }


قال #عبدالله_بن_عباس رضي الله عنه :


الشيطان جاثم على قلب ابن آدم


فإذا سها وغفل وسوس


وإذا ذكر الله خنس


[ ابن أبي شيبة في المصنف٣٥٩١٩ ]
{ يسقى بِمَاۤءࣲ وَ ⁠حِدࣲ
وَنُفَضِّلُ بَعۡضَهَا عَلَىٰ بَعۡضࣲ فِی ٱلۡأُكُلِۚ
إِنَّ فِی ذَ ⁠لِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یَعۡقِلُونَ
}

نقل ابن أبي حاتم والطبري عن مجاهد بن جبر :

"ماءُ السَّماءِ، كَمَثَلٍ صالِحٍ بَنِي آدَمَ وخَبِيثِهِمْ أبُوهم واحِدٌ."
عن #سعيد_بن_جبير ، قال :

كان علماء بني إسرائيل يبخلون بما عندهم من العلم ،
وينهون العلماء أن يعلموا الناس شيئا.

فعيرهم الله بذلك فأنزل الله تعالى :
{ الذين يبخلون } الآية

( ابن أبي حاتم في تفسيره ٥٣٥٦)
‏( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ )

عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )

قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ

والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .

( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
‏( وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض )

قال #قتادة :
قادرٌ والله رَبُّنا على ذلك ، إذا شاء جعلها رحمةً لَوَاقِحَ للسَّحابِ ونَشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وإذا شاء جعلها عذابًا رِيحًا عَقِيمًا لا تُلَقِّحُ
إنما هي عذابٌ على مَنْ أُرْسِلَتْ عليه .

(الطبري ٢٤٠٥)
‏قال #عبدالله_بن_عباس رضي الله عنهما :

لا تسبوا الريح

فإنها تجيء بالرحمة

وتجيء بالعذاب

قولوا : اللهم اجعلها رحمة

ولا تجعلها عذابا

[ ابن أبي الدنيا في المطر والرعد والبرق ١٤٦ ]
( وَلَئِنْ أَذَقْنَا الإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ )

قال #قتادة : إِذا ابْتُلِيَ بِبَلاَءٍ لَمْ يَصْبِرْ عَلَيْهِ .
( ابن أبي حاتم ١٠٧١٧ )
عن #سعيد_بن_جبير ، قال :

كان علماء بني إسرائيل يبخلون بما عندهم من العلم ،
وينهون العلماء أن يعلموا الناس شيئا.

فعيرهم الله بذلك فأنزل الله تعالى :
{ الذين يبخلون } الآية

( ابن أبي حاتم في تفسيره ٥٣٥٦)
‏( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ )

عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )

قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ

والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .

( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
2025/07/12 00:47:22
Back to Top
HTML Embed Code: