﴿ لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴾ [البقرة - ٢۸٦]

ربنا اجعلنا لك ذكارين ، لك شكارين ، إليك أواهين منيبين ، تقبل يا رب توبتنا ، واغسل حوبتنا ، وأجب دعواتنا ، وثبت حجتنا ، واسلل سخائم صدورنا ، وعافنا واعف عنا .

لا أتخايل مسلمًا يقرأ هذا القول المهيب لأبي سليمان الداراني -رحمه الله- إلا كاد قلبه يطير:

"لئن طالبتني بذنوبي؛ لأُطالبنك بعفوك،
ولئن طالبتني بتوبتي؛ لأُطالبنك بسخائك،
ولئن أدخلتني النار؛ لأُعلمنَّ أهل النار أني كنت أحبك".

- الشيخ حمزة أبو زهرة

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

لا حول ولا قوة الا بالله

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله

الحمد لله

لا إله إلا الله

الله أكبر

🕊'(

﴿ ۞ رَبِّ قَدۡ ءَاتَيۡتَنِي مِنَ ٱلۡمُلۡكِ وَعَلَّمۡتَنِي مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِۚ فَاطِرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ أَنتَ وَلِيِّۦ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ تَوَفَّنِي مُسۡلِمٗا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ ﴾ [يوسف - ١۰١]

فلك الحمد ."(🤍

‏كُلَّ آيَةٍ فِي القُرآنْ دَرَجَة فِي الجَنَّة وَمِصْبَاحٌ فِي بُيوتِكُم

-عَمْرو بنُ العَاصْ.

قُـم معنا أقبل وتقدم
هيا هلمَ الى العلياء🤩✊

↩️ يُسرنا أن نعلن لكم عن دورتنا الجديدة وهي:

✍🏻 كتاب الداء والدواء
🗣️بشرح المهندس علاء حامد

📖كلنا عارفين كتاب الداء والدواء لإبن القيم رحمه الله أو على الأقل سمعنا عنه

بس ممكن يكون أغلبنا ميعرفش عنه حاجه.. أو حتى بيتكلم عن إيه... أو مش من هواة القراءة أصلا 😔

▪️ الكتاب يناقش مجموعة من أمراض القلوب بشكل عقلي ونقلي
▪️ الكتاب يتناول إصلاح النفس وتقويمها وتهذيبها وفق المنظور الإسلامي
▪️ ما هي آفات النفس الأمارة بالسوء؟
▪️ كيف أنتبه لوساوس الشيطان و ما هي مداخله ؟
▪️ لماذا ندعو أن يهدينا الله فلا يستجاب لنا ؟ و لماذا نحسن الظن بالله و لا نجد أثر ذلك ؟
▪️ ما هي أضرار الذنوب ؟ و هل مشكلتها في الآخرة فقط أم أنها تدمر لي الدنيا أيضاً ؟
▪️ ما هو الحل في شهوة الجنس الآخر و حب الصور و حب الإباحية و التعلق بالطرف الآخر ؟
▪️ لماذا دائما عندي صراع بين عقلي و هواي و كيف ينتصر عقلي ؟
▪️ ما علاج العشق المحرم ... و هل هناك حب حلال و كيف السبيل إليه ؟
▪️ كيف يمتلئ قلبي بحب الله لكي يقاوم حب الشهوات ؟

📝 كل هذه الأسئلة سنجيب عليها خلال دورتنا المميزة والتي سيكون فيها الكثير من الإسقاطات على الواقع
_ تستطيع أن تسجل باطمئنان كامل أن مدارسة هذا الكتاب سيجعلك تأخذ الكثير من التغييرات الإيجابية في أسلوب حياتك ، وتعاملك مع نفسك ، ومع غيرك ، ومع المجتمع.

↩️ من منا لا يحتـاج للعيش بقلب سليـم خالي من الأمراض؟

الدورة مجانية و أجرنا فيها هو نشرك لها بعمل شير و منشن لكل من تحب لهم الخير😍

✍🏻 بادر الآن بالإشتراك ولا تفوت الفرصة.

_ نُذكرك بحديث النَّبي ﷺ: «من دعا إلى هُدًى كانَ لهُ من الأجر مثل أجور من تبعهُ لا يُنقصُ ذلك من أجورهم شيئا». 🌿

📍 للإشتــراك برجاء ملئ الإستمارة التالية👇🏻
https://forms.gle/kixqJ5YYTn7yD2y67
.ـ.•┈┈┈┈┈●✵۞✵●┈┈┈┈┈┈•.ـ.
🔷 عند وجود مشكلة في التسجيل برجاء التواصل مع البوت أو الأرقام التالية👇🏼
http://www.tg-me.com/Eng_Alaa_Hamed_Bot
👥 رجال 📲
01094934418
🧕 نساء:📲
01552988596

addaa.pdf

كتاب الداء والدواء، طبعة دار عطاءات العلم .

﴿ قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٞ وَقَدۡ خَلَقۡتُكَ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ تَكُ شَيۡـٔٗا ﴾ [مريم - ۹]

قل للعيونِ إذا تساقط دَمعُها

اللّٰـه أكبر من لظىٰ الأحزانِ

قل للفؤاد إذا تعاظم كَربهُ

ربِ الفؤاد بلطفه يرعاني..

اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت، أَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ.

أنا عبدُك المتضرعُ يا ربي ! 💔

أنا عبدُكَ المتضرعُ يا ربي ! 💔

أنا عبدُك المتضرعُ يا ربي ! 💔

(('🤍

{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَ أْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)} [البقرة : 285-286]

يَا حَيُّ يَا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَـرْفَةَ عَيْنٍ.