‏اللهُم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك، اللهُم أعني ولا تعنْ عليّ، وأنصرني ولا تنصر عليّ، وأهدني ويسر الهدى لي.

صلاة الضُحى يا أوّابين.

“اقرؤوا البقرة فإن أخذها بركة”
بركة في الرزق، في النفس، في البيت، في العمر ..

_اللهم انت ربي لا اله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وعلى عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وابوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت.

‏_كم لك حزين ؟ كم لك متضايق ؟
شهر ، عام ، عامين ؟ تخيَّل طوال هذه الفترة أنت تؤجر وقد كُفّرت عنك الكثير من الخطايا وأنت لا تدري ! في الحديث:"ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همٍّ ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه"

ابتهجوا بكرمِ الله .

🎁الحمد لله والصلاة والسلام على نبيِّه وعبده، وآله وصحبه من بعده، وبعد:
يسر فريق (إنه القرآن) أن يعلن عن برنامجه السنوي:
(الارتباطُ بالقرآن - الدفعة السابعة)

🔸عن البرنامج:
دورة إيمانية منهجية مكثفة لتحقيق الارتباط بكتاب الله (تشويقًا وتطبيقًا) لإعداد القلب استقبالًا لشهر القرآن ليتلقى فيه الوحي محاكاة للنزول الأول على قلب رسول الله ﷺ

🔸خطة البرنامج:
🗓المدة = 3 أشهر (+ شهر تطبيق عملي)
⌛️البداية السبت بإذن الله
(3 جمادى الأولى 1447هـ/ 25 أكتوبر 2025م)،
وينتهي في (شهر شعبان) بإذن الله

🔸مميزات البرنامج:
➖مقررات مسموعة ومقروءة
➖لقاءات مباشرة
➖شهادة (اجتيازٍ) معتمدة بتوقيع مشرفي الموقع (د. أحمد عبدالمنعم، والشيخ عمرو الشرقاوي)

↔️ للاشتراك في البرنامج:
🔗قناة البرنامج
🧔🏻‍♂️تفاعلية الرجال
🧕تفاعلية النساء

🔸 مخرجات البرنامج:
①التعرف على فضل القرآن وزيادة الشوق للإقبال عليه حفظًا وتلاوة وتدبرًا وعلمًا وعملًا.
②التعرف على معنى تدبر القرآن وما يتصل به علميا وعمليا.
③قراءة تفسير بعض سور القرآن والتعرف على معنى التفسير الموضوعي مع التطبيق
④الإلمام بمبادئ مباحث وقضايا علوم القرآن.

💡آن لهذا القلب أن يتذوق حلاوة القرآن ..

‏الجمعة جنة الأيام ؛ أنيروا يومها بالكهف ..
‏و باركوه بالصلاة على الرسول محمد ﷺ..

"‏ذبح فرعون آلاف الذكور خوفاً من أن يأتي موسى ، وعندما جاء موسى .. رباهُ في بيته !!

أقدار الله نافذة لا محالة ، فاطمئنوا".

"انظُر، لا بُدّ للطّريق من إتمام، ولا بُدّ للقلب من إقدام! الأُمّـة تحتاج عُبورك، والأيّام لا تنتظر شعورك، فابدأ غِراسك يا فَتىٰ."

‏"ومَن أحبّ أن يلحق بدرجة الأبرار، فليَنوِ في كل يوم نفع الخلق فيما يسَّر اللهُ من مصالحهم على يديه."

‏ابن تيمية -رحمه الله-

الاستغفار يخرج العبد من الفعل المكروه إلى الفعل المحبوب، من العمل الناقص إلى العمل التام، ويرفع العبد من المقام الأدنى إلى الأعلى منه والأكمل؛ فإن العابد لله والعارف بالله في كل يوم، بل في كل ساعة، بل في كل لحظة؛ يزداد علمًا بالله، وبصيرة في دينه وعبوديته، بحيث يجد ذلك في طعامه وشرابه ونومه ويقظته وقوله وفعله ويرى تقصيره في حضور قلبه في المقامات العالية وإعطائها حقها..

فهو يحتاج إلى الاستغفار آناء الليل وأطراف النهار؛ بل مضطر إليه دائمًا في الأقوال والأحوال في الغوائب والمشاهد لما فيه من المصالح وجلب الخيرات ودفع المضرات وطلب الزيادة في القوة في الأعمال القلبية والبدنية اليقينية الايمانية.

• شيخ الإسلام: ابن تيمية.

الأسعار صارت غالية والناس ماشية تشري ذهب وفضه عشان تأمن مستقبلها

النبي صلى الله عليه وسلم
تكلم عن هذه الأيام
من ١٤٠٠ سنه متخيل؟

قال : ( إذا كنز الناسُ الذهبَ والفضَّةَ، فاكنزوا هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثَّبات في الأمر، والعزيمة على الرُّشد، وأسألك شُكر نعمتك، وأسألك حُسن عبادتك، وأسألك قلبًا سليمًا، وأسألك لسانًا صادقًا، وأسألك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنَّك أنت علَّام الغيوب)

ـ ‏خير لك وأبقى ⇣🤍
- سبحان الله
- الحمدلله
- لا اله الا الله
- الله أكبر
- لا حول ولا قوة إلا بالله
كرر تؤجر.

أعيذك من تضخيمُ الصّغائر واتخاذ كلّ شارِدة وواردة من عقبات الحياة همًّا يستنزفُ شعورك، وأن تكونَ مُحاطًا بفيضِ من النعم والعطايا ولكنك تغفلُ عنها وتختارُ التقوقع حول يسير الهمّ والأحزان.

‏ اعتزل فتنتكَ = تَسلَم فطرتكَ!

ولا تُراهن على قوتِكَ؛ فأنتَ ضعيف..
«وخُلِقَ الإنسانُ ضَعيفًا»

قال الشيخ الألباني -رحمه الله-:

"حُثُّوا أَوْلَادَكُمْ عَلَى الْمَسَاجِدِ، وَعَلَى حِفْظِ الْقُرْآنِ، وَلَكُمْ مِثْلُ أُجُورِهِمْ".

استعِن على صلاح قلبكَ بشيءٍ من العُزلة!