كان مستحيلاً، حتى مسّه حنانك.. فصار ممكناً، وكم من جدارٍ جامدٍ تهاوى أمام دفءٍ صادق .
"ثم تستوعب أنك استهلكت نفسك أكثر من اللازم، في مساراتٍ تمشي إليها لكنها لا تمشي إليك."
يارب و إن تركني كل شيء ، لا تجعل الرقة تغادر هذا القلب، ابقهِ لينًا كما تحب
"يصرخ من شدة وجّعَه في الدقيقة الأولى ثم يعاود الهدوء ويصمد مرة أخرى لأيام متتالية".
- أعيش وسط أيامٍ باهتة، رمادية، موحشة، لا أعرف متى ستتجاوز المرور من فوقي، متى ستنتهي وتمضي، متى سأنام، ولا أخشى أن أستيقظ.
"أكثر ما يذيب القلب عند حزنك أن تكون مضطرًا لأداء مهماتك في العيش و كأنه لم يحدث شيء، في حين أنك تود التوقف عن الحياة تمامًا."
"لا نستطيع إنقاذ من لا يرغب إنقاذ نفسه، ولا نستطيع احتضان صدر يغزونا بالشوك، ولا يمكننا مساعدة من لا يبيح له كبرياؤه الانهيار، لا يمكن للحب أن يمد يده، حين يبتره الغرور، ولا يمكن للقلب أن يقف أمام باب يوصد مرارا في وجهه"
يا للنهاية..
إفترقنا على أعتاب الهوى
وإنمحى حِبر الوعود
سماؤنا لَم تَعد تُزهر بالأحلام
وأقدارنا لا تُرجح لنا البقاء
لا غايةٌ تُرجى.. ولا أمل
فَكيف نعود..بعد أن
مات بِداخلي كُلُّ شيء
سافر و قُتِل كُل ما كانَ
أنتِ وعيناكِ.. ولِقاءٌ رسمناهُ سويًا من رُكام الصبر
كِلانا.. كُنّا ضحايا لحُبنا المرير
لكن أسفي على تِلكَ الأيام
التي أفنيناها بالخيال والشُرود
حتّى نسينا هوية الحُب الحقيقية
كيفَ يكون؟.. ومَن نكون..
إفترقنا على أعتاب الهوى
وإنمحى حِبر الوعود
سماؤنا لَم تَعد تُزهر بالأحلام
وأقدارنا لا تُرجح لنا البقاء
لا غايةٌ تُرجى.. ولا أمل
فَكيف نعود..بعد أن
مات بِداخلي كُلُّ شيء
سافر و قُتِل كُل ما كانَ
أنتِ وعيناكِ.. ولِقاءٌ رسمناهُ سويًا من رُكام الصبر
كِلانا.. كُنّا ضحايا لحُبنا المرير
لكن أسفي على تِلكَ الأيام
التي أفنيناها بالخيال والشُرود
حتّى نسينا هوية الحُب الحقيقية
كيفَ يكون؟.. ومَن نكون..
«أرجوك يا الله ألا أنطفئ وألا يجفَّ صبري، ولا تتوه مسارات أيامي وألا تصفر ضحكاتي ولا أعيش قلقًا وأنت في قلبي و أن لا أنكسر في اللحظة التي أؤمن فيها بقوتي أن لا أكون كالذي قاوم هبوب العاصفة وهدمته نسمة اللهُم طهِّرني من بؤس الحياة ومن كل ضيق»