"بعد حين ستعرفين الفرق الدقيق بين الإمساك باليد وأسر الروح، ستعرفين أن الحب لا يعني السند، أن الصحبة لا تعني الأمان، أن القُبلات ليست عقودًا، وأن الهدايا ليست وعودًا، ستبدئين في تقبل هزائمك برأس مرفوع وعين مفتوحة، ببهاء امرأة، لا حزن طفل".
تأسرني الرِقّة البالغة في جُملة (ماورانا شيء) التي تُقال بين الأعزّاء والمُحبّين، وأحسّها تعني؛ العمر مُتاح بأكمله مادُمتَ موجودًا*
أن يحبك أحدهم
وأنت تضحك بطريقة غريبة
وأنت
تقلق
تخاف
تهتم بأدق التفاصيل
وتعتريك - فجأة
رغبة بالابتعاد عن الناس
أن يحبك أحدهم
بمزاجك المتبدل
بوجوهك المتعبة
بأخطائك
وبعاديتك المفرطة
أن يحبك أحدهم
وأنت أنت.. لأنك أنت
وأنت تضحك بطريقة غريبة
وأنت
تقلق
تخاف
تهتم بأدق التفاصيل
وتعتريك - فجأة
رغبة بالابتعاد عن الناس
أن يحبك أحدهم
بمزاجك المتبدل
بوجوهك المتعبة
بأخطائك
وبعاديتك المفرطة
أن يحبك أحدهم
وأنت أنت.. لأنك أنت
مساء الخير، ثمّ:
"رُبَّما يصعُبُ عليك الوقتُ الذي أنت فيهِ الآن، لكن لا بأس فهُو سيمضِي وستلوِّح له بيديك حامدًا؛ فالضوائق تجلب معها مفاتيح الفرج، وما من عُسر إلّا ويُسرين معه، هَوِّن عَلَيك!"
"رُبَّما يصعُبُ عليك الوقتُ الذي أنت فيهِ الآن، لكن لا بأس فهُو سيمضِي وستلوِّح له بيديك حامدًا؛ فالضوائق تجلب معها مفاتيح الفرج، وما من عُسر إلّا ويُسرين معه، هَوِّن عَلَيك!"
"على طريقة البحر، موجة تدفع موجة، وتصل الأمواج إلى الشاطئ مكسورة. لا يكتفي البحر من تكرار هذا المشهد. ولعلك تفهم يا صديقي بأن كل الذين تدافعوا، سقطوا في الطريق!"
"سأنتظر في آخر الصف
حتّى يقطفون الورد لمَن يحبّون،
ثم سأحمل الربيع،
و أمشي نحوك."
حتّى يقطفون الورد لمَن يحبّون،
ثم سأحمل الربيع،
و أمشي نحوك."