إن الفراغ في احشائي هذه المرة
مؤلم- يوخزني كأبرة
لم يعد يُلائمة قلبي المُتخدر .
مؤلم- يوخزني كأبرة
لم يعد يُلائمة قلبي المُتخدر .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
The picture closest to my heart
في نهاية طريق الوحدة
يشعر المرء بأنهُ اعتاد،
غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة،
إلى الأنس،
يتساوى النوم والأرق،
يصبح اللقاء بشخصٍ آخر
مؤلماً كالشوكة. كالغربة.
أنسي الحاج.
يشعر المرء بأنهُ اعتاد،
غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة،
إلى الأنس،
يتساوى النوم والأرق،
يصبح اللقاء بشخصٍ آخر
مؤلماً كالشوكة. كالغربة.
أنسي الحاج.
أيّكما أنضجَ الآخر ،
الصيفُ أم أنتِ ؟
أيُّكما فاتنٌ
في الثيابِ الخفيفةْ؟
علي جعفر العلاق.
الصيفُ أم أنتِ ؟
أيُّكما فاتنٌ
في الثيابِ الخفيفةْ؟
علي جعفر العلاق.
Forwarded from Texts.
صبيةٌ تُسند طرفًا آخر من المسافة،
أمضِي إلى ليلها من الضّفة الثالثة،
وهي ضفّة الحبّ.
في تلك الضّفة أزور حدائق سريّة:
الزهرة الليليّة التي أسقيها
من تحت تنورتها، السُّحلبية السوداء
التي تنمو في الشقّ بين فخذيها.
صبيةْ يتدفّق من بين ساقيها المتفرجين،
ألجُ غيلها مثل المفتاح في القفل،
لأُطلَّ مجدّدًا على العالم الآخر.
لا تسألوني كلمة السرّ،
المفتاح الذي يفتح الكهف لِصمتها،
سمسمَ قلبِها. ليس ثمّة كلمةٌ تُسمّي هذا الوهج.
حدائق سريّة | خوان مانويل روكا
أمضِي إلى ليلها من الضّفة الثالثة،
وهي ضفّة الحبّ.
في تلك الضّفة أزور حدائق سريّة:
الزهرة الليليّة التي أسقيها
من تحت تنورتها، السُّحلبية السوداء
التي تنمو في الشقّ بين فخذيها.
صبيةْ يتدفّق من بين ساقيها المتفرجين،
ألجُ غيلها مثل المفتاح في القفل،
لأُطلَّ مجدّدًا على العالم الآخر.
لا تسألوني كلمة السرّ،
المفتاح الذي يفتح الكهف لِصمتها،
سمسمَ قلبِها. ليس ثمّة كلمةٌ تُسمّي هذا الوهج.
حدائق سريّة | خوان مانويل روكا
لماذا يسافرُ نجمٌ على برتقالة؟
و يشربُ يشربُ يشربُ حتى الثمالة
إذا كنتِ بين يديَّ
تفتّت لحنٌ، وصوتُ إبتهاله
لماذا أحُبكِ؟
كيف تخّرُ بروقي لديكِ؟
و تتعبُ ريحي على شفتيّكِ
فأعرفُ في لحظةٍ بأن الليل مخدة
و أن القمر جميلٌ كطلعةِ وردة
و أنّي وسيمٌ.. لأنّي لديكِ!
• محمود درويش
و يشربُ يشربُ يشربُ حتى الثمالة
إذا كنتِ بين يديَّ
تفتّت لحنٌ، وصوتُ إبتهاله
لماذا أحُبكِ؟
كيف تخّرُ بروقي لديكِ؟
و تتعبُ ريحي على شفتيّكِ
فأعرفُ في لحظةٍ بأن الليل مخدة
و أن القمر جميلٌ كطلعةِ وردة
و أنّي وسيمٌ.. لأنّي لديكِ!
• محمود درويش
ما يأخذُني منِّي كخُطوةٍ
ما يأخذُني إليَّ كطريق.
ما يوقظني لأحلُمَ،
ما لا يعرفُهُ عنِّي سِوايَ
سوزان عليوان.
_
ما يأخذُني إليَّ كطريق.
ما يوقظني لأحلُمَ،
ما لا يعرفُهُ عنِّي سِوايَ
سوزان عليوان.
_
وإذا التقينا والعيونُ روامقٌ
صمَت اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ
تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها
ويردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ
بشار بن برد.
_
صمَت اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ
تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها
ويردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ
بشار بن برد.
_