"كيف نهرب من هذا؟
كيف نقول وداعاً بطريقة مهذبة جداً، لا تجلب الحسرة و لا تقتل الأفئدة؟"
Forwarded from حكاية
‏"لذّة الاستيعاب بأنّك بالغت في شيء ٍلم يستحق،
‏ثم أعَدته إلى مكانه الذي يُناسبه،
‏لذّة لا يُمكن نِسيانها."
Forwarded from حكاية
‏"عندما يخاصم الإنسان نفسه، لأي جهةٍ يصد وجهه؟"
Forwarded from حكاية
‏إذا لم تتجلى المحبة في الأفعال قبل الأقوال، فلا حاجة لنا بها
Forwarded from حكاية
‏بنفس الإلحاح الذي أرغب فيهِ بشيء،
‏أشيح النظر عنهُ كذلك
صباح الختام ولذّه الاتمام صباح اليوم المُنتظر والميه شعور صباح الخير قولا وشعوراً وهان كل الذي كان لايُهون يارب هون علينا دروب النهايات ويسر لنا امرنا وارزقنا دراجات تجبر كل تعب السنين 🎓🤍
‏أكره الضعف والإستضعاف ومايؤدي إلى ذلك
يبدأ الإنسان حياته
بكم هائل من الأحلام والأماني
بعدها يصبح حلمهُ الوحيد
أن يكون مُطمئناً ، مُطمئن لا أكثر
‏ليس قاسيًا
‏طاقته فقط لم تعد تكفي للتشبُّث بأي شيء
ليس بكثرهم
إنّما بمن يأتَيك دُون أن تُناديه ، ومَن يُربت على كتفكَ دُون أن تُخبره أنّك مُثقل
‏"لم يعُد في صدري مُتسعٌ لوخزةِ إبره، أرجوك يا الله.. أنقذني من هذه الرماح التي تنهال على روحي"
الكِتمان اشبه بالنزيف الداخلي لايُلاحظ
‏اطمئِنْ ، مَا هُوَ لكَ سَوفَ يَجِدُكَ
انا أؤمن بأن كل شيء حُرمت منه قد رُحمت من شره
غريب كيف تنقضي لهفة المرء تجاه الأشياء التي ركض ملء رُوحه من أجلها.!
على المرءُ أن يبقى مشغولاً للحد الذي يلهيه عن تعاسته!
ولكن هذه المرة سأختار نفسي، لاعودة إلى طُرق أغلقت في وجهي، ولاحنين إلى متقلب الوِد، ولاسعي لمن لاعناوين له
من أعتاد على تجاوز حُزنه بمُفرده لن يؤثر فيه بقاء أحد أو غيابه
‏كميه هائلة من الأسف أقدمها لنفسي ، على كل موقف وضعت له مبرّر ، وكان تفسيره واضح
"مرة واحدة في العُمر يندفع المرء بغزارة، مِن بعدها يُصاب بالبرود نحو كُل شيء وللأبد"
2025/10/27 02:12:04
Back to Top
HTML Embed Code: