لا يعد أسوأ أنواع البكاء هو البكاء المرئي للجميع، كالنحيب في زوايا الشوارع وشق الملابس، بل إن أسوأ البكاء هو عندما تبكي روحك بغض النظر عما يبدو عليه وجهك .
أنا تعيس ، في غاية التّعاسة
و سأرحل في أحد الأيام ، لا
أعرف متى ، لكني أعرف أني
سأرحل ، السعادة لا تُكتسب ،
لكني أريد أن أكتسبها ، لم أعد
أحتمل البقاء هنا ، كل شيء مات ، حياتي أُخفقت ، وأعيشُ مثل غريب .
و سأرحل في أحد الأيام ، لا
أعرف متى ، لكني أعرف أني
سأرحل ، السعادة لا تُكتسب ،
لكني أريد أن أكتسبها ، لم أعد
أحتمل البقاء هنا ، كل شيء مات ، حياتي أُخفقت ، وأعيشُ مثل غريب .
مؤسفٌ أنّنا وصلنا لمرحلةٍ من النمطيّة تجعلُنا أشبه بالآلات ، إفتقدنا الشغف و ضلَلْنا الهدف ، صارتْ غايتنا الإنتهاء من الشيء لا الاستفادة منه ، نرتادُ الجامعة لأجل درجات الحضور لا لنتعلّم ، نقرأ لنُجيد الإجابة علىٰ الأسئلة و نتفادىٰ التوبيخ ، باتتْ كُلّ المُمارسات مهاماً لا إهتمامات .
لو أمكن لعامة الشعب أن يدركوا مدى قوتهم لما كانت هناك حاجه للتآمر ، فكل ما يحتاجه الأمر أن ينتفضوا مثلما ينتفض الحصان لإزاحة الذباب بعيداً ، ولو شاءوا لمزقوا وأحالوا الحزب إلى هشيماً تذروه الرياح بين عشية وضحاها ، ولا بد أن يخطر هذا لهم إن عاجلاً أو آجلا .
الروائي الفرنسي مارسيل بروست
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
الروائي الفرنسي مارسيل بروست
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "