••|🪞🕯
-وَالزَّوْجُ المُسْلِمُ الوَاعِي؛ يَحْرِصُ عَلَىٰ أَنْ يُكمِلَ نُقْصَ زَوْجَتِهِ إنْ آنَسَ فِيهَا نَقْصًا فِي عِلْمٍ أَو سُلُوكٍ، وَيَسْلُكَ فِي سَبِيلِ ذَلِكَ أَنْجَعَ السُّبلِ وَألْطَفَهَا وأَكْيَسَهَا، وَإنْ صَادَفَ فِي أَثْنَاءِ ذَلِكَ مِنْهَا نُشُوزًا أَوْ رَغْبَةً فِي ٱنْحِرَافٍ، رَدَّهَا إلىٰ الجَادَّةِ بِرِفْقٍ وَحِلْمٍ وذَكَاءٍ، مُتَجَنِّبًا تَعْنَيفَهَا أَوْ لَوْمَهَا أمَامَ النَّاسِ، مَهْمَا كَانتِ الأَسْبَابُ؛ فَإِنَّ أَشَدَّ مَا يُؤْلِمُ المَرْأَةَ أَنْ يَسْمعَ أَحَدٌ لَوْمَهَا أَوْ يَشْهَدَ تَقْرِيعَهَا، والمُسْلمُ التَّقِيُّ مِنْ أَرْهَفِ النَّاسِ إِحْسَاسًا، وَأكثرهم تقْدِيرًا لِشعُورِ الآخَرِينَ.
-وَالزَّوْجُ المُسْلِمُ الوَاعِي؛ يَحْرِصُ عَلَىٰ أَنْ يُكمِلَ نُقْصَ زَوْجَتِهِ إنْ آنَسَ فِيهَا نَقْصًا فِي عِلْمٍ أَو سُلُوكٍ، وَيَسْلُكَ فِي سَبِيلِ ذَلِكَ أَنْجَعَ السُّبلِ وَألْطَفَهَا وأَكْيَسَهَا، وَإنْ صَادَفَ فِي أَثْنَاءِ ذَلِكَ مِنْهَا نُشُوزًا أَوْ رَغْبَةً فِي ٱنْحِرَافٍ، رَدَّهَا إلىٰ الجَادَّةِ بِرِفْقٍ وَحِلْمٍ وذَكَاءٍ، مُتَجَنِّبًا تَعْنَيفَهَا أَوْ لَوْمَهَا أمَامَ النَّاسِ، مَهْمَا كَانتِ الأَسْبَابُ؛ فَإِنَّ أَشَدَّ مَا يُؤْلِمُ المَرْأَةَ أَنْ يَسْمعَ أَحَدٌ لَوْمَهَا أَوْ يَشْهَدَ تَقْرِيعَهَا، والمُسْلمُ التَّقِيُّ مِنْ أَرْهَفِ النَّاسِ إِحْسَاسًا، وَأكثرهم تقْدِيرًا لِشعُورِ الآخَرِينَ.
••|🪞🕯
-رَضِيَ ﷲُ عَنْ أُمٍّ عَلَّمَتْ طِفْلَتَهَا أَنَّ الزِّينَةَ تَاجُ المَرْأَةِ، وَأَصْلُ فِطْرَتِهَا، وِكِفْلُ زَوْجِهَا.. فَالأُمُّ مِرْآةُ ابْنَتِهَا؛ شَاءَتْ أَمْ أَبَتْ..
فَهِيَ تُلَقِّمُهَا الحَيَاءَ، وَحُبَّ السِّتْرِ كَمَا تُلقِّمُهَا اللُّقْمَةَ فِي فِيهَا.
وَالبِنْتُ فِي مَهْدِهَا غَضَّةٌ تَنْهَلُ مِن مَّعِينِ أُمِّهَا، وَتَارَةً العَالِمَ بِعَيْنَيْهَا، وَتَتَحَسَّسُهُ بِأنَامِلِهَا.. فَهِيَ تَقْتَفِي أَثَرَهَا حَتَّىٰ تَتَشَكَّلَ شَخْصِيَّتُهَا، وَتَتَكَوَّنَ قَنَاعَاتُهَا.
فَإِبَاحَةُ الزِّينَةِ وَإنْ كَانَ تَلْبِيَّةً لِنِدَاءِ الأُنُوثَةِ لَدَىٰ المَرْأَةِ؛ إلَّا أَنَّهُ مُقَيَّدٌ بِضَوَابِطٍ..
فَالزِّينَةُ حِكْرٌ عَلَى المَحَارِمِ وَلَيْسَتْ لِلْقَاصِي وَالدَّانِي، وَالمَرْأَةُ المُسْلِمَةُ تُعْطِي كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقٌَهُ.
فَتَتعَلَّمُ الفَتَاةُ مِن نُّعُومَةِ أَظْفَارِهَا كَيْفَ تَتَزَيَّنُ؟ وَلِمَنْ؟ وَتَكُونُ مَأْجُورَةً عَلَىٰ ذلِكَ - بِإِذْنِ اللَّهِ -
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
-رَضِيَ ﷲُ عَنْ أُمٍّ عَلَّمَتْ طِفْلَتَهَا أَنَّ الزِّينَةَ تَاجُ المَرْأَةِ، وَأَصْلُ فِطْرَتِهَا، وِكِفْلُ زَوْجِهَا.. فَالأُمُّ مِرْآةُ ابْنَتِهَا؛ شَاءَتْ أَمْ أَبَتْ..
فَهِيَ تُلَقِّمُهَا الحَيَاءَ، وَحُبَّ السِّتْرِ كَمَا تُلقِّمُهَا اللُّقْمَةَ فِي فِيهَا.
وَالبِنْتُ فِي مَهْدِهَا غَضَّةٌ تَنْهَلُ مِن مَّعِينِ أُمِّهَا، وَتَارَةً العَالِمَ بِعَيْنَيْهَا، وَتَتَحَسَّسُهُ بِأنَامِلِهَا.. فَهِيَ تَقْتَفِي أَثَرَهَا حَتَّىٰ تَتَشَكَّلَ شَخْصِيَّتُهَا، وَتَتَكَوَّنَ قَنَاعَاتُهَا.
فَإِبَاحَةُ الزِّينَةِ وَإنْ كَانَ تَلْبِيَّةً لِنِدَاءِ الأُنُوثَةِ لَدَىٰ المَرْأَةِ؛ إلَّا أَنَّهُ مُقَيَّدٌ بِضَوَابِطٍ..
فَالزِّينَةُ حِكْرٌ عَلَى المَحَارِمِ وَلَيْسَتْ لِلْقَاصِي وَالدَّانِي، وَالمَرْأَةُ المُسْلِمَةُ تُعْطِي كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقٌَهُ.
فَتَتعَلَّمُ الفَتَاةُ مِن نُّعُومَةِ أَظْفَارِهَا كَيْفَ تَتَزَيَّنُ؟ وَلِمَنْ؟ وَتَكُونُ مَأْجُورَةً عَلَىٰ ذلِكَ - بِإِذْنِ اللَّهِ -
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
••🪔🪞
-رَضِيَ ﷲُ عَمَّنْ وَعَتْ، وَغَفَرَ لِمَن قَصَّرَتْ، وَهَدَىٰ مَنْ غَفَلَتْ.
-رَضِيَ ﷲُ عَمَّنْ وَعَتْ، وَغَفَرَ لِمَن قَصَّرَتْ، وَهَدَىٰ مَنْ غَفَلَتْ.
Forwarded from •دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖 (•أَلِيسْيَة أُمُّ عَبْدِالبَرِّ البِجَائِيَّه٘)
••|📖💍
تَجَهَّزِي لِزَوَاجِكِ بِالتَّرَدُّدِ عَلَىٰ حَلَقَاتِ الذِّكْرِ وَالقُرْءَانِ، بِطَلَبِ العِلْمِ وَالإِسْتِمَاعِ لِمُحَاضَرَاتِ مَشَايِخِنَا الأَفَاضِلِ،
ضَعِي نَصْبَ عَيْنَيْكِ أَنِّي سَأَتزَوَّجُ لِأُنجِبَ القَادَةَ، سَأَتزَوَّجُ لأُنجِبَ مَن يَّعِزُ بِهِمُ الإِسْلَامَ، سَأَتَزَوَّجُ لِأَبْنِي بَيْتًا سَلَفِيًّا كَمَا يَرْضَاهُ رَبُّ الأَرْبَابِ،
وَلَيْسَ لِيَقُلْنَ عَنْكِ النِّسْوَةُ أَنَّ فُلَانَةً قَد تَّزَوَّجَتْ وَأَصْبَحَتْ عَرُوسْ..
تَجَهَّزِي لِزَوَاجِكِ بِالتَّرَدُّدِ عَلَىٰ حَلَقَاتِ الذِّكْرِ وَالقُرْءَانِ، بِطَلَبِ العِلْمِ وَالإِسْتِمَاعِ لِمُحَاضَرَاتِ مَشَايِخِنَا الأَفَاضِلِ،
ضَعِي نَصْبَ عَيْنَيْكِ أَنِّي سَأَتزَوَّجُ لِأُنجِبَ القَادَةَ، سَأَتزَوَّجُ لأُنجِبَ مَن يَّعِزُ بِهِمُ الإِسْلَامَ، سَأَتَزَوَّجُ لِأَبْنِي بَيْتًا سَلَفِيًّا كَمَا يَرْضَاهُ رَبُّ الأَرْبَابِ،
وَلَيْسَ لِيَقُلْنَ عَنْكِ النِّسْوَةُ أَنَّ فُلَانَةً قَد تَّزَوَّجَتْ وَأَصْبَحَتْ عَرُوسْ..
•مِنْ مَصَائِبِ النِّسَاءِ..^^
«ذُكِرَ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ الْعَيَّاشِيّ قَضَىٰ عِشْرِينَ سَنَةً فِيٰ تَأْلِيفِ كِتَابِ حُجُرَاتُ النِّسَاءِ فَأَغَاظَ ذَلِكَ زَوْجَتَهُ لِاشْتِغَالِهِ عَنْهَا كَثِيرًا فَأَحْرَقَتِ الْكِتَابَ فَأُصِيبَ الرَّجُلُ بِالشَّلَل!».💦
📖•|{مُلْتَقَطَاتُ الْعُوَيْد ٥١/٢}|.
«ذُكِرَ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ الْعَيَّاشِيّ قَضَىٰ عِشْرِينَ سَنَةً فِيٰ تَأْلِيفِ كِتَابِ حُجُرَاتُ النِّسَاءِ فَأَغَاظَ ذَلِكَ زَوْجَتَهُ لِاشْتِغَالِهِ عَنْهَا كَثِيرًا فَأَحْرَقَتِ الْكِتَابَ فَأُصِيبَ الرَّجُلُ بِالشَّلَل!».💦
📖•|{مُلْتَقَطَاتُ الْعُوَيْد ٥١/٢}|.
••🪞🪔
أَنْصَحُ المَرْأَةَ الصَّالِحَةَ أنْ تَحْرِصَ عَلَىٰ مُجَالَسَةِ النِّسَاءِ الصَّالِحَاتِ، فَإِنَّهَا بِهَذَا تَزْدَادُ إيمَانًا وتَزْدَادُ عِلْماً، وتَزْدَادُ بَصِيرَةً.
-الإِمَامُ الوَادِعِيُّ -رَحِمَهُ اللّٰه-.
أَنْصَحُ المَرْأَةَ الصَّالِحَةَ أنْ تَحْرِصَ عَلَىٰ مُجَالَسَةِ النِّسَاءِ الصَّالِحَاتِ، فَإِنَّهَا بِهَذَا تَزْدَادُ إيمَانًا وتَزْدَادُ عِلْماً، وتَزْدَادُ بَصِيرَةً.
-الإِمَامُ الوَادِعِيُّ -رَحِمَهُ اللّٰه-.
غَفَرَ اللَّهُ لِي ولَكُمْ، وَعَفَىٰ عَنِّي وَعَنكُمْ، وَرَزَقَنِي وَإِيَّاكُمْ، وَبَشَّرَنِي وَإِيَّاكُمْ..🌷📖
••🍪🌷
نَفَعَنِي اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ.
نَفَعَنِي اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ.
Forwarded from •دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖 (•أَلِيسْيَة أُمُّ عَبْدِالبَرِّ البِجَائِيَّه٘)
••
أَعْظَمُ شَهَادَةٍ قَد تَّحْصُلُ عَلَيْهَا الْمَرْأَةَ
فِي حَيَاتِهَا كُلِّهَا؛ هِيَ أَن يُّقَالَ عَنْهَا:
أُمٌّ لِّأَوْلَادٍ صَالِحِينْ.
أَعْظَمُ شَهَادَةٍ قَد تَّحْصُلُ عَلَيْهَا الْمَرْأَةَ
فِي حَيَاتِهَا كُلِّهَا؛ هِيَ أَن يُّقَالَ عَنْهَا:
أُمٌّ لِّأَوْلَادٍ صَالِحِينْ.
••|🕯🪞
«السَّعِيدُ مَن اِتَّخَذَ زَوْجَةً صَالِحَةً تُعِينُهُ عَلَىٰ إِيمَانِهِ».
📚 رَسَائِلُ ابْنُ رَجَبٍ (٤٢١/٢)
«السَّعِيدُ مَن اِتَّخَذَ زَوْجَةً صَالِحَةً تُعِينُهُ عَلَىٰ إِيمَانِهِ».
📚 رَسَائِلُ ابْنُ رَجَبٍ (٤٢١/٢)
ما جاء في صيام شعبان ..
<unknown>
•مَا جَاءَ فِي صِيَامِ شَعْبَانَ..
•الشِّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ البَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
🥀📚
•الشِّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ البَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
🥀📚
Forwarded from •دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖 (•أَلِيسْيَة أُمُّ عَبْدِالبَرِّ البِجَائِيَّه٘)
ٰ
•مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ شَعْبَانَ
أَخْرَجَ النَّسَائِيُّ وَغَيْرُهُ، عَنِ الْحِبِّ بْنِ الْحِبِّ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَعَنْ أَبِيهِ وَعَنْ أُمِّهِ أُمِّ أَيْمَنَ حَاضِنَةِ رَسُولِ اللَّهِ -ﷺ-، وَأَيْمَنُ هُوَ أَخُو أُسَامَةَ لِأُمِّهِ -رَضِيَ اللهُ عنْهُ وعَن أُمِّهِ وَعَن أبيهِ-.
•قَالَ قُلْتُ للنَّبِيِّ -ﷺ-:
"مَا لِي أَرَاكَ تَصُومُ فِي شَهْرِ شَعْبَانَ مَا لَا تَصُومُ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ -يَعْنِي خَلَا رَمَضانَ-
فَقَالَ النَّبِيُّ -ﷺ-: "هَذَا شَهْرٌ يَغفُلُ عَنْهُ أَكْثَرُ النَّاسِ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، تُرفَعُ فِيهِ الْأعمَالُ إِلَىٰ اللَّه -جَلَّ وَعَلَا-؛ فأَنَا أُحِبُّ أَنْ يُرفَعَ عَمَلِي فِيهِ وَأَنَا صَائِمٌ".
•أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي (المُجْتَبَىٰ)٤/٢٠١، رَقْمُ(٢٣٥٧).
وَحسَّنَ إِسْنَادَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي (الصَّحِيحَة): ٤/٥٢٢، رقم (١٨٩٨).
•مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ شَعْبَانَ
أَخْرَجَ النَّسَائِيُّ وَغَيْرُهُ، عَنِ الْحِبِّ بْنِ الْحِبِّ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَعَنْ أَبِيهِ وَعَنْ أُمِّهِ أُمِّ أَيْمَنَ حَاضِنَةِ رَسُولِ اللَّهِ -ﷺ-، وَأَيْمَنُ هُوَ أَخُو أُسَامَةَ لِأُمِّهِ -رَضِيَ اللهُ عنْهُ وعَن أُمِّهِ وَعَن أبيهِ-.
•قَالَ قُلْتُ للنَّبِيِّ -ﷺ-:
"مَا لِي أَرَاكَ تَصُومُ فِي شَهْرِ شَعْبَانَ مَا لَا تَصُومُ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ -يَعْنِي خَلَا رَمَضانَ-
فَقَالَ النَّبِيُّ -ﷺ-: "هَذَا شَهْرٌ يَغفُلُ عَنْهُ أَكْثَرُ النَّاسِ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، تُرفَعُ فِيهِ الْأعمَالُ إِلَىٰ اللَّه -جَلَّ وَعَلَا-؛ فأَنَا أُحِبُّ أَنْ يُرفَعَ عَمَلِي فِيهِ وَأَنَا صَائِمٌ".
•أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي (المُجْتَبَىٰ)٤/٢٠١، رَقْمُ(٢٣٥٧).
وَحسَّنَ إِسْنَادَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي (الصَّحِيحَة): ٤/٥٢٢، رقم (١٨٩٨).
••|🐚🎋
-الْمَرْأَةُ الَّتِي يُشْغِلُهَا طَلَبُ الْعِلْمِِ عَنْ حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ؛ لَا تَعْرِفُ حَقِيقَةَ الْعِلْمِ، وَعِلْمُهَا حُجَّةً وَّوَبَالًا عَليْهَا..
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
-الْمَرْأَةُ الَّتِي يُشْغِلُهَا طَلَبُ الْعِلْمِِ عَنْ حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ؛ لَا تَعْرِفُ حَقِيقَةَ الْعِلْمِ، وَعِلْمُهَا حُجَّةً وَّوَبَالًا عَليْهَا..
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
تَحْضِيرُكُنَّ لِلإِفْطَارِ أَوِ السُّحُورِ؛ أُمَّهَاتٍ كُنتُنَّ أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ زَوْجَاتٍ.. مَعْرُوفٌ عَظِيمٌ تُقَدِّمْنَهُ لِأَهْلِكُنَّ..🫖🍪
فَلَا تَتَمَلْمَلِي فِي تَقْدِيمِهِ؛ بَلْ قَدِّمِيهِ بِإِحْسَانٍ، وَحُبٍّ، وَوُدٍّ، وَرَحْمَةٍ..🕯🪞
وَسَلْنَ اللَّهَ الأَجْرَ وَالمَثُوبَةَ..🍧🥟
#أُمَّ_بَرَآءَةٍے♡
فَلَا تَتَمَلْمَلِي فِي تَقْدِيمِهِ؛ بَلْ قَدِّمِيهِ بِإِحْسَانٍ، وَحُبٍّ، وَوُدٍّ، وَرَحْمَةٍ..🕯🪞
وَسَلْنَ اللَّهَ الأَجْرَ وَالمَثُوبَةَ..🍧🥟
#أُمَّ_بَرَآءَةٍے♡
«الْمَحَبَّةُ لَا تَأْتِي بِالتَّكَلُّفِ؛ وَلَكِنَّ اللَّهَ مَن يُّؤَلِّفُ».