Telegram Web Link
الأسرة بين هاتفٍ ذكيٍّ وتواصلٍ موهوم، بقلم د. أحمد الشامي، تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12241
" إنّ التبعّل أمر صعب جدّاً في ظلّ سوء أخلاق بعض الأزواج وارتفاع أصواتهم، ولكنّ المرأة تستطيع مع هذه الظروف أن تحافظ على محيط المنزل دافئاً وهانئاً وحنوناً، وأن تُبقي فيه السكينة والهدوء. هذا فنّ كبير، وإنّه حقّاً جهاد. هذا فرع من ذلك الجهاد الأكبر الذي تكلّموا عنه؛ جهاد مع النفس".

#الإمام_الخامنئي دام ظله

الأسرة تُصلح أفرادها، بقلم الشيخ توفيق حسن علوية، تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12237
#حديث_اليوم

أَطرفُوا أهاليَكُم في كُلِّ جُمعةٍ بِشيءٍ من الفاكهةِ أو اللَّحم حتَّى يَفرحوا بالجُمعَةِ.

#الرسول_الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم


للاشتراك في مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/LioTbE70sINBZpscwcIBuy
إنّ ما يجب أن يشدّ الإنسان نحو الحفاظ على صلة الرّحم ليس كسب رضى الأرحام، وليست أيضاً تلك الآثار الإيجابيّة التي تترتّب على صلة الرّحم والتي تشكّل ضماناً وأماناً في الدنيا والآخرة، مع أهميّتها طبعاً، من طول العمر وزيادة الرزق ودفع البلاء وقبول الأعمال ويسر الحساب وغيرها، وإنّما مراعاة دافع الحرص على هذه الصّلة لما يعود بالخير على نفسه أوّلاً، أي أن يكون هو ملتزماً بتوصيات الله عزّ وجلّ الذي يحبّ من يصل رحمه، ونبيّه صلى الله عليه وآله وسلم الذي أمر بذلك أيضاً. هذا الالتزام في نفسه له بركاته ووجوه الخير فيه، وجانب من بركاته هو الفوائد والخيرات التي ذكرتها، وجانبٌ آخر هو تطويق الآثار السلبيّة التي تترتّب على قطيعة الرّحم مثل عدم قبول الأعمال كافّة وعدم دخول الجنّة وقصر العمر وغيرها.

لمَ تقاطع أخاك؟، تحقيق: زهراء عودي شكر، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12240
حتّى لا يتنازع الإخوة في الميراث، بقلم الشيخ أمين ترمس، تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12238

اخترنا لكم من النص:

تمييز الأهل بين أبنائهم الورَثة: إنّ أيّ تمييز أو تفضيل لبعض الورثة على آخرين سيترك أثراً سيّئاً في البقيّة ويحرّك فيهم العداوة والبغضاء والحسد، حتّى لو كان هذا التمييز مبرّراً عند المورث، إلّا أنّه يبقى غير مفهوم أو مقبول عند الوارث، كأن يوصي، مثلاً، أحد الوالدين بشيء خاصّ لأحد أبنائهما، سواء كان ذلك كتبيّاً أم شفويّاً، فإنّ هذا العمل سيؤثّر بشكلٍ سلبيّ في نفوس بقيّة الإخوة ويخلق الحسد والكراهية ويساهم في نشوب الخلاف في ما بينهم. هنا، على الوالدين أن يتحلّيا بالحكمة البالغة في تقدير هذه المسائل حتّى لا تُسبّب مشاكلاً بين أبنائهما الورثة، والتي غالباً يدفع ثمنها الإناث والصغار والضعفاء، بينما يستأثر الكبار والأقوياء بصفوة المال.
غريب هو هذا التحوّل في الرغبة بالكشف عن خصوصيّات الأسرة؛ ففي الماضي، كان من المعيب وضع الصور الشخصيّة في الغرف المخصّصة لاستقبال الضيوف في المنزل، على الرغم من محدوديّة الزائرين المعروفين، أمّا اليوم، فقد بات الأهل والأبناء يتباهون في نشر خصوصيّاتهم على منصّات التواصل الاجتماعيّ على الرغم من كثافة الزائرين المجهولين. إنّ هذا السلوك الخطير يفتك بشبكة الأمان الأسريّ، على صعيد ازدياد حالات الخيانة الزوجيّة، وتراجع الحياء، وارتفاع حالات الاستغلال الجنسيّ والماديّ للزوج والزوجة والأبناء دون استثناء.

الأسرة بين هاتفٍ ذكيٍّ وتواصلٍ موهوم، بقلم د. أحمد الشامي، تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12241
#حديث_اليوم

إنّ العبد يرفع رغبته إلى مخلوق، فلو أخلص نيته لله، لأتاه الذي يريد في أسرع من ذلك.

#الإمام_الصادق عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/LioTbE70sINBZpscwcIBuy
كم عدد أفراد أسرتك؟ هل تضرّر منزلك جرّاء الحرب؟

هل لاحظتم أيّ حركة لمقاتلين في جوار منزلكم أو في الشارع؟ هل ثمّة أحد من أفراد عائلتك مسافر؟ هل ينتمي أحد منهم إلى المقاومة؟

لحظة من فضلك...

أنت لست مضطرّاً أبداً لتقديم أيّ معلومة لأيّ أحد.

ما القصّة إذاً؟


احذر عدوّك، بقلم وائل كركي، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12252
الشيعة الحقيقيون هم أهل الذكر الدائم؛ لذلك أصبحت شفاههم ذابلة يابسة، وهم لا يُكثرون من الأكل، ويصومون أغلب الأيام؛ لذلك ليس لهم بطون بارزة، بل التصقت بطونهم بظهورهم.

-آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي رحمه الله

وصايا العلماء: هؤلاء شيعتنا، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=4512
#حديث_اليوم

ما من أيّامٍ العمل الصّالح فيها أحبّ إلى الله عزّ وجلّ من أيّام العشر.

#الرسول_الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم


للاشتراك في مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/LioTbE70sINBZpscwcIBuy
آخر الكلام | موعدٌ مع «الجليل»
بقلم: نهى عبد الله

حانت ساعة اللقاء. وقف أمام باب السيّد الجليل يراجع تقريره ويتأكّد من لياقة مظهره. تنفّس الصعداء وطرق الباب. دخل وألقى التحيّة ووقف في مكانه المعتاد بانضباط، وأخذ يقرأ تقريره بهدوء، لكنّ رنّةً خفيفةً صدرت من هاتفه في جيبه لتنبهه إلى رسالة وصلت للتوّ. وبخفّة دسّ يده في جيبه وأخرج الهاتف وأخذ يمرّر الرسائل التي لم يرها بعد، فيما كان يتابع حديثه «لبراعته» في عمله، ولم يتوقّف لحظةً، لكنّ رسالةً أخرى شدّت انتباهه، ثمّ قاطعه إعلانٌ سريع من منصّة ما. نجحت الرسائل والإعلانات وإشعارات «الخبر العاجل» في أن تُبقي عينيه على شاشة هاتفه في محضر سيّده الذي كان يراقبه صامتاً بصبر طيلة اللقاء، وبخفّة أخرى أنهى بيانه وطلب الإذن بالانصراف ونظره مثبتٌ على هاتفه. أهدر اللقاء دون أن يلحظ ردّ فعل سيّده وكيف نظر إليه وهو يخرج! ولا يدري إن كان سيسمح له بأن يلقاه ثانيةً!

هل لنا أن نتصوّر المشهد ولنا موعدٌ يوميٌّ يتكرّر 5 مرّات على الأقلّ مع «العزيز الجليل»؟

غالباً ما نسمح لرنّة الحياة أن تطرق مسامعنا في حضوره؛ لتشدّ قلوبنا وانتباهنا نحوها في لقاء لا يتجاوز الدقائق، ثمّ نخرج دون أن نعرف كم أسأنا التصرف بخفّةٍ إلى مقامه عزّ وجلّ.

ربّما علينا أن نتعلّم كيف نُبقي ذاك الهاتف المشاغب صامتاً؛ تأدّباً في موعد خاصّ مع «الجليل»!

https://baqiatollah.net/article.php?id=12243
لا بدّ من تعلّم الروحانيّة والأخلاق من مناسك الحجّ، ومن البساطة في الإحرام، ومن نبذ الامتيازات الواهية، ومن: ﴿وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِير﴾ (الحج: 28)، ومن: ﴿لَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ﴾ (البقرة: 197)، ومن طواف الأمّة كافّة حول محور التوحيد، ومن رمي الشيطان والبراءة من المشركين.

#الإمام_الخامنئي دام ظله

مع الإمام الخامنئي | الحجّ: لقاءٌ وارتقاء*، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12266
#حديث_اليوم

عجبت لمن اغتمّ كيف لا يفزع إلى قوله تعالى: ﴿لا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾، فإنّي سمعت الله عزّ وجلّ يقول بعقبها: ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾.

#الإمام_الصادق عليه السلام

أذكار للتخلّص من الهمّ والضيق، تجدونها على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12248
أخلاقنا | أين الله في حياتك؟*، للسيّد عبد الحسين دستغيب قدس سره، تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12262
#حديث_اليوم

الْكَمَالُ كُلُّ الْكَمَالِ التَّفَقُّهُ فِي الدِّينِ، وَالصَّبْرُ عَلَى النَّائِبَةِ، وَتَقْدِيرُ الْمَعِيشَةِ.

#الإمام_الباقر عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/LioTbE70sINBZpscwcIBuy
أعظم الله أجوركم بشهادة الإمام الباقر عليه السلام
لماذا غاب الإمام عجل الله تعالى فرجه حتّى الآن؟، بقلم: السيّد عبّاس عليّ الموسويّ، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12261

اخترنا لكم من النص:

لو ظهر الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف وعاش بين الناس، لتحوّل هدفاً وحيداً لكلّ السلطات الجائرة، إذ إنّه وحده الذي يُهدّد عروشها ويُسقط التيجان عن رؤوسها ويزيلها عن مواقعها التي حوّلتها إلى اضطهاد للشعوب وقمعها والقضاء على حريّة فكرها.
#حديث_اليوم

صانعِ المنافقَ بلسانك وأخلِصْ ودَّك للمؤمن، وإن جالسك يهوديّ فأحسِن مجالسته.

#الإمام_الباقر عليه السلام
* أمثال سائرة
(بِسلاحٍ ما يُقتَلُ الرَّجُلُ): قاله رجلٌ كان يعادي آخر، وكان لا يظفر به فتوصّل إلى ذلك بأن سالمه وأعطاه الأمان ثمَّ قتله. أي أنّ أسباب القتل كثيرة، والمُسالمةُ أحدُها؛ يُضرَبُ هذا المَثَلُ في تلطيف الحِيَل إلى إدراكِ الغَرَض.

اخترناه لكم من كشكول الأدب، بقلم: د. علي ضاهر جعفر، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12251
إنّ الحجّ يرفد البشريّة كلّها بالاعتلاء المعنويّ والارتقاء الروحيّ والأخلاقيّ، وهذه هي الحاجة المصيريّة للبشر اليوم، كما أنّه يدحض جميع مشاريع الاستكبار والصهيونيّة الرامية إلى السقوط الأخلاقيّ للبشريّة في هذا اليوم والغد، ويبطل مفاعيلها.

#الإمام_الخامنئي دام ظله

https://baqiatollah.net/article.php?id=12266
2024/06/16 11:06:37
Back to Top
HTML Embed Code: