‏أكتب لك أحبك وأنا وسط العائلة لديّ قلب يلتفت إليك دائمًا حتى في أكثر ‏اللحظات إزدحامًا

جبرتني ابتعد عنك وانا مانويت
خليتني اقسى عليك وانا احبك ..

وهنَّ منين ماگلبهن كبار عيونَك والجروح وذيچ الأسرار غَشيم اليحسب فراگ المَسافات وجه بوجه چنَّه وگلبك إندار ..

منذُ مدة
‏لم اشعُر بهذا الهدوء
‏كأنني فجأة
‏قررت بعد مسافاتٍ شاهِقة
‏ان امنحني
‏فكرةَ الوقوف

بعدني لـهسة أحب عطرچ
وأنتظرچ وما أدري ألمن أنتظرچ !

‏لم تحاول من أجلي هذا جرحٌ لا أعرف كيف سأتخطاه

بترجعين لو قلت لك اني احبك للابد ؟

‏مش لازم أنت اللي تحاول كل مرة

‏كل حاجة مزعلاني
بَس الواحد عامل نفسه مش واخد باله

وبخاف تنساني

البُعِد من گلبَك ومو بالمَسافات .

إلي قادر يعيش مّن غيرك متموتش إنتَ عشانهُ

اللهُّم هَون ثم هَون ثم أرح نفساً
لا يعلمُ بِحالها إلا أَنت

مَن يحُب يعود ، لو بعد مئة عام

مشيت الشارع كله باكية
أدركت بأن أيامي كلها أضعتها بالدفاع عني
حيث عشت اللا أمان طيلة حَياتي

وبإنني لم أحظى ولو مرّة
بسلامٍ حقيقي

هكذا عدت إلى مَنزلي
حيث اللا منزل والألم

" مطرح متأمن خاف "