لا أعرف الشعر
ولا كتابة القصائد
أنا فقط أحاول
كتابة "أحبكِ"
بملايين الطرق

أذهب إليك
‏كلما أردت
‏أن أنسى تَعبي
‏و أطمئن
‏و كلما أردت
‏أن أستعيد نفسي
‏مجددًا

أتذكرك،
‏كفكرة حنونه
‏في وسط يوم قاسي .

أن تأتي الليلة
التي أنام فيها بهدوء
لا غاضبة من شيء ولا غاضبة عَلىٰ شيء
لستُ حَزينة
وليس شرطًا أن أكون سعيدة حدّ القلق
فقط هادئِة مُطمئنة
نائمة
يَدي بجواري ليست عَلىٰ قلبي

تخسرني الطرق وقلوب الناس والنصوص التي لم اقرأها ، أنا لا أخسر

بعد ما منها رجعه وهذا حدها
وراح اشتاقلك بس انا گدها
اروح وهاي هيه
سويت العليه
والبيبان المشرعه ارد اسدها
رحت ما أرد بعد بس انا احبك
وتنازلت عنك ردت اعجبك
ثق ما رايح اني
المكابر خذاني
ثق ما تلگه مثلي وراح اتعبك

أنا يلي كنت حدك بعملك شو ما بدك
بس الهيئه انتَ نسيت
أنا يلي كنت تموت لو ثانيه فبعدي تفوت
بس الهيئه انتَ قسيت

شَوف بَقينة فِين يا قَلبي
وهي رَاحت فِين !

‏ليس بالتخلي
إنما بالالتفات إليه
دون أن تحمل شعور
هكذا يكون التجاوز

دائمًا لا أملك غير الدُّعاء يقينًا بأنك ستجبرني يالله

ما صان قلبك حين كُنت جوارهُ ،
‏ أتظنهُ عند الفراقِ يصون ؟

إللي محتاجك هيرجع
بس إللي بيحبك مش هيمشي

تستحق ولو - لمرة واحدة -
أن يحاول من أجلك أحدهم
بلا تردد أو حيرة
أن يبذل كل ما في وسعه
كي يحصل عليك
ويركن إلى كتفك في النهاية.

لكنك ارتضيت لي الأذى، وأنا الذي كنت أحسبك أرقُّ على قلبي مني

"أنتظرُ حديثًا منك
أيًا كان
حرف واحد
نُقطة أم فاصلة
أو رسالة فارغة
أيُ شيء يأتي بك فحسب

ليش من جنت احترك
ما جيت يمي؟
و هسة راجع من طفيت
من جنت محتاجلك شو ما لكيتك
من بديت انساك اجيت
المثلي ما ينعاف صعبة
والله من روحي استحيت
جنت تجرحني واردلك
هم شفت يوم اشتكيت؟
و هذا شارعكم أسئله شكد بجیت