﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
وَعَلَى ٱلَّذِينَ هَادُوا۟ حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِن قَبْلُ ۖ وَمَا ظَلَمْنَٰهُمْ وَلَٰكِن كَانُوٓا۟ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴿١١٨﴾
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "وعلى اليهود حَرَّمنا ما أخبرناك به -أيها الرسول- مِن قبل، وهو كل ذي ظُفُر، وشحوم البقر والغنم، إلا ما حَمَلَتْه ظهورها أو أمعاؤها أو كان مختلطًا بعظم، وما ظلمناهم بتحريم ذلك عليهم، ولكن كانوا ظالمين لأنفسهم بالكفر والبغي، فاستحقوا التحريم عقوبة لهم."
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "وعلى اليهود حَرَّمنا ما أخبرناك به -أيها الرسول- مِن قبل، وهو كل ذي ظُفُر، وشحوم البقر والغنم، إلا ما حَمَلَتْه ظهورها أو أمعاؤها أو كان مختلطًا بعظم، وما ظلمناهم بتحريم ذلك عليهم، ولكن كانوا ظالمين لأنفسهم بالكفر والبغي، فاستحقوا التحريم عقوبة لهم."
عايز أتكلم عن كبيرة من الكبائر للأسف مُنتشرة في أغلب تفاصيل وأسلوب حياة الجيل الحالي ..
طريق الجنة ربنا دلنا عليه في آية جميلة ، قال ﷻ: ﴿إِن تَجتَنِبوا كَبائِرَ ما تُنهَونَ عَنهُ نُكَفِّر عَنكُم سَيِّئَاتِكُم وَنُدخِلكُم مُدخَلًا كَريمًا﴾ [النساء: ٣١]
وأغلبنا لو حتى مش ملتزم بس الحمدلله ع الأقل بعيد عن الكبائر المعروفة سواء زنـ.ـا أو قتـ.ـل أو سـ.ـرقة أو تـ.ـرك صلاة ، أو الكبائر الواضحة اللي المجتمع لسه بينبُذها..
- لكن للأسف فيه ذنوب كتير اتعممت في المجتمع وبقت عادات مش منبوذة بالدرجة اللي تحسسنا إنها كبيرة .. والذنوب دي في حد ذاتها مش كلها من الكبائر ، لكن اللي بيخليها من الكبائر هو كونها بتتعمل في العلن ، بيتم المجاهرة بها ..
- الرسول ﷺ :" كل أمتي معافى إلا المجاهرون " ..، وللأسف مجتمعنا الحالي متصالح مع أغلب الذنوب ، فبقى الحيل الحالي سهل عليه يجاهر بها .. فمثلاً..
- الإرتباط ...، أغلب الشباب والبنات لو فتحت الفيس بتاعه هتلاقيه كاتب مرتبط/ة بــ فلان/ة ، ولو مش كاتب ع الفيس فهو عادي معرف صحابه او هي معرفه صحباتها .. ، يعني مكتفاش بذنب العلاقة الي مترضيش ربنا ، كمان مجاهر بها .. فبقت كَبيرة. .
- التدخين وحدث ولا حرج عن مجتمع مسلم متصالح بنسبة كبيرة أوي مع التدخين ، ومع الجهر به ..
- سماع الموسيقى ، وطبعاً أغلب الستوري صاحبها بيشل ذنبه وذنب اللي بيسمع وذنب المجاهرة..
- الحجاب اللي ملوش علاقة بالدين .. وطبعاً صاحبته بتشيل ذنب تقصيرها وذنب اللي بيبصلها وذنب المجاهرة ..
. اللي بيقترح على صحابه مسلسلات او أفلام أو أغاني .. فده بيشيل ذنبه وذنب التعاون على الإثم ..
. وطبعاً الباقي ممكن يكون افتخار بين الناس بكونه بيشتم أو بيعاكس او بيغش او بيحور(بيكذب) وغيره ..
- الكلام ده من باب التذكرة لنفسي قبل أي حد ، لأني أكثر ما أخشاه أن يُكتب في صحيفتي ( مجاهر ) ، ( كانوا لا يتناهون عن منكر) .
فخليك فاكر ، انت يا اما تكون داعية لله ، أو مُستعمل من الشيطان .. قال تعالى : { وَ لَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَ أَثْقَالاً مَّعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَ لَيُسْـَٔلُنَّ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ }.
لن نتحاسب على أنفسنا فقط ، بل سنحاسب و نكون مسؤولين عن كل شخص رأى او فعل منكر معصية بسببنا
هكررها.. ، قال ﷻ : ﴿إِن تَجتَنِبوا كَبائِرَ ما تُنهَونَ عَنهُ نُكَفِّر عَنكُم سَيِّئَاتِكُم وَنُدخِلكُم مُدخَلًا كَريمًا﴾ [النساء: ٣١]
طريق الجنة ربنا دلنا عليه في آية جميلة ، قال ﷻ: ﴿إِن تَجتَنِبوا كَبائِرَ ما تُنهَونَ عَنهُ نُكَفِّر عَنكُم سَيِّئَاتِكُم وَنُدخِلكُم مُدخَلًا كَريمًا﴾ [النساء: ٣١]
وأغلبنا لو حتى مش ملتزم بس الحمدلله ع الأقل بعيد عن الكبائر المعروفة سواء زنـ.ـا أو قتـ.ـل أو سـ.ـرقة أو تـ.ـرك صلاة ، أو الكبائر الواضحة اللي المجتمع لسه بينبُذها..
- لكن للأسف فيه ذنوب كتير اتعممت في المجتمع وبقت عادات مش منبوذة بالدرجة اللي تحسسنا إنها كبيرة .. والذنوب دي في حد ذاتها مش كلها من الكبائر ، لكن اللي بيخليها من الكبائر هو كونها بتتعمل في العلن ، بيتم المجاهرة بها ..
- الرسول ﷺ :" كل أمتي معافى إلا المجاهرون " ..، وللأسف مجتمعنا الحالي متصالح مع أغلب الذنوب ، فبقى الحيل الحالي سهل عليه يجاهر بها .. فمثلاً..
- الإرتباط ...، أغلب الشباب والبنات لو فتحت الفيس بتاعه هتلاقيه كاتب مرتبط/ة بــ فلان/ة ، ولو مش كاتب ع الفيس فهو عادي معرف صحابه او هي معرفه صحباتها .. ، يعني مكتفاش بذنب العلاقة الي مترضيش ربنا ، كمان مجاهر بها .. فبقت كَبيرة. .
- التدخين وحدث ولا حرج عن مجتمع مسلم متصالح بنسبة كبيرة أوي مع التدخين ، ومع الجهر به ..
- سماع الموسيقى ، وطبعاً أغلب الستوري صاحبها بيشل ذنبه وذنب اللي بيسمع وذنب المجاهرة..
- الحجاب اللي ملوش علاقة بالدين .. وطبعاً صاحبته بتشيل ذنب تقصيرها وذنب اللي بيبصلها وذنب المجاهرة ..
. اللي بيقترح على صحابه مسلسلات او أفلام أو أغاني .. فده بيشيل ذنبه وذنب التعاون على الإثم ..
. وطبعاً الباقي ممكن يكون افتخار بين الناس بكونه بيشتم أو بيعاكس او بيغش او بيحور(بيكذب) وغيره ..
- الكلام ده من باب التذكرة لنفسي قبل أي حد ، لأني أكثر ما أخشاه أن يُكتب في صحيفتي ( مجاهر ) ، ( كانوا لا يتناهون عن منكر) .
فخليك فاكر ، انت يا اما تكون داعية لله ، أو مُستعمل من الشيطان .. قال تعالى : { وَ لَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَ أَثْقَالاً مَّعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَ لَيُسْـَٔلُنَّ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ }.
لن نتحاسب على أنفسنا فقط ، بل سنحاسب و نكون مسؤولين عن كل شخص رأى او فعل منكر معصية بسببنا
هكررها.. ، قال ﷻ : ﴿إِن تَجتَنِبوا كَبائِرَ ما تُنهَونَ عَنهُ نُكَفِّر عَنكُم سَيِّئَاتِكُم وَنُدخِلكُم مُدخَلًا كَريمًا﴾ [النساء: ٣١]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"وإنّ الدعاء أعمق من كل الأحاديث، وإن الله أقرب السامعين ، الوتر "
-"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"
-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".
-"اللهُم إنّ نسألك الحُسنى و زِيادة".
-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".
-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".
-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".
-"اللهُم إنّ نسألك الحُسنى و زِيادة".
-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".
-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".
ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا۟ ٱلسُّوٓءَ بِجَهَٰلَةٍۢ ثُمَّ تَابُوا۟ مِنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوٓا۟ إِنَّ رَبَّكَ مِنۢ بَعْدِهَا لَغَفُورٌۭ رَّحِيمٌ ﴿١١٩﴾
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "ثم إن ربك للذين فعلوا المعاصي في حال جهلهم لعاقبتها وإيجابها لسخط الله -فكل عاص لله مخطئًا أو متعمدًا فهو جاهل بهذا الاعتبار وإن كان عالمًا بالتحريم-، ثم رجعوا إلى الله عمَّا كانوا عليه من الذنوب، وأصلحوا نفوسهم وأعمالهم، إن ربك -مِن بعد توبتهم وإصلاحهم- لَغفور لهم، رحيم بهم."
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "ثم إن ربك للذين فعلوا المعاصي في حال جهلهم لعاقبتها وإيجابها لسخط الله -فكل عاص لله مخطئًا أو متعمدًا فهو جاهل بهذا الاعتبار وإن كان عالمًا بالتحريم-، ثم رجعوا إلى الله عمَّا كانوا عليه من الذنوب، وأصلحوا نفوسهم وأعمالهم، إن ربك -مِن بعد توبتهم وإصلاحهم- لَغفور لهم، رحيم بهم."
لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم .
إِنَّ إِبْرَٰهِيمَ كَانَ أُمَّةًۭ قَانِتًۭا لِّلَّهِ حَنِيفًۭا وَلَمْ يَكُ مِنَ ٱلْمُشْرِكِينَ ﴿١٢٠﴾
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "إن إبراهيم كان إمامًا في الخير، وكان طائعا خاضعًا لله، لا يميل عن دين الإسلام موحِّدًا لله غير مشرك به، وكان شاكرًا لنعم الله عليه، اختاره الله لرسالته، وأرشده إلى الطريق المستقيم، وهو الإسلام، وآتيناه في الدنيا نعمة حسنة من الثناء عليه في الآخِرين والقدوة به، والولد الصالح، وإنه عند الله في الآخرة لمن الصالحين أصحاب المنازل العالية."
- سُورَةُ النَّحۡلِ " الجزء الرابع عشر (الر - الحجر)"
- تفسير الآية "إن إبراهيم كان إمامًا في الخير، وكان طائعا خاضعًا لله، لا يميل عن دين الإسلام موحِّدًا لله غير مشرك به، وكان شاكرًا لنعم الله عليه، اختاره الله لرسالته، وأرشده إلى الطريق المستقيم، وهو الإسلام، وآتيناه في الدنيا نعمة حسنة من الثناء عليه في الآخِرين والقدوة به، والولد الصالح، وإنه عند الله في الآخرة لمن الصالحين أصحاب المنازل العالية."
˚˚
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .