فـلا تأمـلْ من القاصي نصيرًا
إذا الـدّاني يُـريدُ لـك الزّوالا

أحنُّ إلى ما يجعلني سعيد

‏أنا لا أعاملُ أحدًا إلّا بقلبٍ صادق واضح، فإن صدقوا؛ استراحوا معي، وإن كذبوا؛ فإنّ الكريمً يُخدَعُ، ولا ندامة على لئيمٍ غادر

حُبّها الطّوفانُ موجٌ بعدَ موجٍ
وأنا في لُجَّةِ الأمواجِ…نُوحُ

فوَا عجبًا كم يدّعي الفضلَ ناقصٌ
ووا أسفًا كم يُظهِرُ النقصَ فاضلُ

‏يدُ العونِ طرَفٌ ينمو بسبب طَفرةٍ أخلاقيَّةٍ لدى القليلِ من البَشر

أنا ممَّن يكرهون أنصافَ الأشياء، لدرجة تفضيل العدَم عليها

وَلَقَد أَعافُ الشَّيءَ مَعَ أَنّي بِهِ
كَلِفٌ شَديدُ الوَجدِ صَعبُ المَنزَعِ

وما الشَّعراتُ البيضُ إلا كواكبٌ
مطالعُها رأسي وفي القلبِ نُورُها

الرُّقيُّ بالتّفكير والأسلوبِ والألفاظِ ثقافةٌ أيضًا، بل هوَ أعزُّ منالًا من ثقافةِ الاطّلاع والمعرفة

إِنَّ القَليلَ كَثيرٌ مِنكِ يَنفَعُني
وَما سِواهُ كَثيرٌ غَيرُ نَفّاعِ

فوَا عجبًا كم يدّعي الفضلَ ناقصٌ
ووا أسفًا كم يُظهِرُ النّقصَ فاضلُ

‏فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَةٌ

اللهُّ أَكبَرُ يَا دَوَامَةَ القَلَقِ

لا تنسون سورة الكهف🤍

عُرْبٌ رَأَيْتُ أَصَحَّ ميثاقٍ لَهُمْ
أَنْ لا يَصِحَّ لَدَيْهِمُ مِيثَاقُ

كُنتُ اتجنب المحبة طوال حياتي
كُنتُ اعلم أن قلبي أكبر منّي
وأنها الكارثة تكون عاطفياً ومنطقياً بنفس الوقت
كلما قطعت نصف الطريق بعاطفةٍ ما
صفعتني كف المنطق قائلةً أرجع هذا الطريق ليس لك

لا تنسون سورة الكهف🤍

"الثراء اللغوي .. إغواءٌ فكري"

توگف على طرف الهدب
ما تلمحك عيني