Forwarded from ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾
"نام وأنت ممسوح الذنوب"
(لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريكَ له ، له الملكُ وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ ، سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ، ولا إلهَ إلا اللهُ واللهُ أكبرُ )
غُفِرَتْ له ذنوبُه أو خطاياه وإن كانت مثلَ زَبَدِ البحر.
(لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريكَ له ، له الملكُ وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ ، سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ، ولا إلهَ إلا اللهُ واللهُ أكبرُ )
غُفِرَتْ له ذنوبُه أو خطاياه وإن كانت مثلَ زَبَدِ البحر.
Forwarded from ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
تائهَة وأتمنّى أن أعود من غُربتي،
على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى،
أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل
أن يعود كل شيء مثلما كان،
أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير،
أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه،
على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي.
على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى،
أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل
أن يعود كل شيء مثلما كان،
أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير،
أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه،
على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي.
لا أعرف شيئًا عن الوصول يا ليلى،
لا أعرف كيف هو شعور الإنسان الذي ينال ما يُريده
والذي يجعله يكتب أن جدران الغرفة لا تسع أجنحته
نظرًا لأنني ما خطوت خطوة في طريق إلا ووقفت الدنيا في وجهي
كانت دائمًا تُغلق كُل طرقي إلى ما أُريده...
لكنني أعرف جيدًا الذي ينام ويده على قلبه
أعرف الذي لا يستطيع التنفس أحيانًا في ليالٍ ما في غرفته
أعرف تمام المعرفة المنتصفات، هُنا تقبع قدمي
هُنا بالتحديد ينتهي طريقي، وأُدير وجهي وأعود خائبًا بقلبي يبكي بين يديّ.
- دينا إبراهيم
لا أعرف كيف هو شعور الإنسان الذي ينال ما يُريده
والذي يجعله يكتب أن جدران الغرفة لا تسع أجنحته
نظرًا لأنني ما خطوت خطوة في طريق إلا ووقفت الدنيا في وجهي
كانت دائمًا تُغلق كُل طرقي إلى ما أُريده...
لكنني أعرف جيدًا الذي ينام ويده على قلبه
أعرف الذي لا يستطيع التنفس أحيانًا في ليالٍ ما في غرفته
أعرف تمام المعرفة المنتصفات، هُنا تقبع قدمي
هُنا بالتحديد ينتهي طريقي، وأُدير وجهي وأعود خائبًا بقلبي يبكي بين يديّ.
- دينا إبراهيم
كيف أُصّدق منّ بَعده،
أنّ أحدهُم لنّ يدسّ يده في جَيب عُمري
ويختلس بضع سنوات أخرى،
ثُم يرحل؟
أنّ أحدهُم لنّ يدسّ يده في جَيب عُمري
ويختلس بضع سنوات أخرى،
ثُم يرحل؟
"حنين منتصف الليل مجرد رفاهية، هل جربت حنين السابعة صباحًا؟ أن تذرف دموع الاشتياق في الثامنة إلا ربع وأنت تركض إلى عملك؟"