ماهي افضل وسيلة للارتباط بالامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف )


اية الله العظمى العارف بالله
الشيخ محمد تقي بهجت

مهما صنع الله بنا فهو رحيم 💔💖

يقول الشيخ العارف بالله الكبير
آية الله العظمى ألشيخ محمد تقي بهجت :


الاحساس بحضور الله في كل حال
يحل جميع المشاكل

الشيخ بهجت يعرف اصحاب الامام المهدي عج

وورد: بينما رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) جالس في المسجد إذ دخل رجل فقام فصلى فلم يتم ركوعه ولا سجوده فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): " نقر كنقر الغراب، لئن مات هذا و هكذا صلاته ليموتن على غير ديني ".
فينبغي للانسان الاهتمام بالصلاة وعدم الاستعجال فيها، وأن يكون في حال الصلاة ذاكرا لله، خاضعا، خاشعا، في حالة وقار، ملتفتا لكونه يخاطب المالك القهار، وأن يرى نفسه ذليلا وأن يعترف بذلته وحقارته أمام عظمة الله و جبروته، فإن توجه الإنسان في صلاته إلى هذا المعنى كاملا نسي نفسه كما كان الأمر مع أمير المؤمنين (عليه السلام) إذ أخرجوا سهما من قدمه المباركة أثناء أدائه الصلاة دون أن يشعر به.

توضيح المسائل
الشيخ محمد تقي بهجت
الصفحة ١٤٩

جمعة مباركة عليكم
غفر الله ذنوبكم.... وتقبل الله عملكم


اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

الشيخ محمد تقي بهجت
المصدر / وصال العاشقين

لکل عمل شروط کثیرة ، نحن لم ندري هل نقدر علیها أم لا و کذلک للعبادات شروط کثیرة لا نعلم هل نتمکن من أداءها أم لا

ولکن الحب و البغض لیس له أي شرط و أن حب الله و حب أحباب الله یُحصَل بسهولة


اية الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت

مصدر /الرحمة الواسعة

من كلمات العارف الشيخ محمد تقي البهجة (قدس):

《الإبتعاد عن "العلماء والصلحاء" يصير سبباً أن يغتنم الفرصة سارقوا الدّين، ويشتروا الإيمان وأهله بثمن بخس وغير مبارك، وكلّ هدا مجرّب ومشاهد.》

📚 #كتاب_الناصح

🍃 www.tg-me.com/behjt_aarfean

كان الشيخ العارف محمد تقي البهجة (قدس) يقول:

《إن الإنسجام والتوافق الأخلاقي بين المرأة والرجل في جو العائلة لا يمكن احرازه مائة بالمائة لغير الأنبياء والأولياء (ع)..
وإذا أردنا أن نجعل جوّ العائلة حاراً ومقروناً بالصفاء والإخلاص، فيجب علينا فقط الصبر والاستقامة والعفو وغض النظر والرأفة، ليكون جوّ العائلة حارا ونورانيا..
فإذا لم توجد هذه الأمور فإن الاصطدام آتٍ لا محالة..
وجميع الاختلافات العائلية ناشئة من عدم مراعاة هذه المسألة..》

اليمانيّون أقرب من الجميع إلى بؤرة الظهور🌱اليمن اليوم ليس بحاجة إلى نصرتنا، نحن المحتاجون إلى نصرة اليمن.

{سماحة الشيخ علي رضا بناهيان:في كلّ حفلٍ للنصف من شعبان هذا العام اجعلوا عَلَم اليمَن يرفرف}

@panahianar

يروى عن الرضا عليه السلام أنه قال :

“الليلة قد ولد لي شبيه موسى بن عمران فالق البحار وشبيه عيسى بن مريم قُدست أم ولدته ..”

تولى منصب الإمامة بعد شهادة أبيه الرضا عليه السلام وهو صبي ، فاختبر الله به الأمة كما اختبر قوم نبي الله يحيى عليه السلام حيث قال في كتابه الكريم : يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا

كم تجـلّـى فيـكَ آيٌ للهـــدى مِن كتــابِ اللهِ قدْ كـانَ خَفِـيّا
فيـكَ من موسى وعيسى شَـبـَهٌ وغلامٍ فيـهِ بُشــرى زكـــريّا
أَ وَلَـسْـــتَ مثـلَ يحيــى آيـةً حينما قدْ أوتيَ الحُكْمَ صبيّا

علينا أن نعلم أنّ الهدف يجب أن يكون في "لزوم صرف العمر كلّه في ذكر الله و طاعته و العبادة" إلى أن نصل إلى آخر درجة نستعدّها للقرب، و إلّا فعندما نرى أنّ البعض قد وصلوا إلى المقامات العالية و نحن تخلّفنا عن تلك [المقامات] من دون عذر، سنكون من النادمين

العبد محمد تقي البهجة (قدس)
الناصح، ص٢٢٧

لقد دعا الامام الحسين (عليه السلام) أشخاصاً في بداية نهضته ،لنصرته و نصرة دين الله . ومن جملتهم ،أرسل شخصاً الى عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ وقال له:'إِتقِ الله وَأجب دَعْوَتَنَا'
ولكن ليلة عاشوراء ،ترك الجميع أحراراً بحيث يختارون بِتطوُّع منهم و بأختيارهم طريق السعادة و الشهادة و قال لهم :'أنتم في حلٍّ من بيعتي ،فأتخذوا الليل جملاً ،فأنهُمْ لا يريدُونَ غَيرِي'

آية الله العظمى
الشيخ محمد تقي بهجت الفومني
المصدر/ كتاب الرحمة الواسعة

إذا صلّى الانسان على النبي صلاة واحدة و أهدى ثوابها إلى ميت فإن هذه الصلاة لا يعرف ثوابها وقدرها و معنويتها إلاّ الله

( الشيخ محمد تقي بهجت)

#ليلة_الشهداء

🔹️بصوت الإمام الخامنئي " دام ظله" سورة الجمعة ...

سؤال /هناك أسرة مبتلاة بالخلافات فماذا يجب عليهم ان يفعلوا لرفع الخلافات ؟


جواب : ليتصدقوا كثيرا من مالهم بهذه النية




ملاحظة :لا يشترط بالصدقة المبلغ الكثير انما اقل قيمة تفي بالغرض

❓: بعد التّسليم في الصّلاة هل أبدأ بالصّلوات أو تسبيحات السّيدة الزّهراء (عليها السّلام)؟

✔️ : تسبيحات السّيدة الزّهراء (عليها السّلام) لها الفوريّة[1]، بعدها تذكر الصّلوات.

[1] أي يستحبّ أن يُؤتى بها فوراً.

ومع أن الإرتباط والعلاقة مع الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف والفرج الشخصي أمر باختيارنا ويقع بارادتنا، خلافاً للظهور والفرج العام، فلماذا لا نهتم بكيفيّة تحقيق الإرتباط والعلاقة معه (عج)؟ ولماذا نحن غافلون عن هذا الموضوع، ونهتم فقط بالظهور واللقاء العام معه(عج)؟ مع العلم أنّه إذا لم نهتم بإصلاح أنفسنا لتحقيق فرجنا الشخصي فهناك خوف من أنّنا سوف نفرُّ منه عند ظهوره؛ لأنّنا نسير في طريق من لا يفرّق بين الأهم والمهم



آية الله العظمى
الشيخ محمد تقي بهجت