نحنُ الذين نغني في الظلام ونلاعب الأطفال كـ الأطفال ونمشي بوحدة ونكتب كيفما نشاء ، بروح ، بركاكة ، بقلق وصدق وغباء و حِدّة .
" الشيء المُغري في الوحدة هو أن الطريق
دائمًا ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق
بذاتك دون رفقة "
دائمًا ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق
بذاتك دون رفقة "
وحينما تتخلّى بكامل وعيك عن أحبّ الأشياء إليك بلا انكسارات ولا تصدّعات، تكتشف في نفسِك قوّة، قوّة قد تُخيفُك وقد تُطمئنُك في آنٍ واحد.
ربما من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمِن 🤍
" إذا أردت أن تجتاز مرحلة مؤلمة في حياتك ،عشها كاملة ،لا ترض لا بالتخدير ولا التجاهل ولا التحايل ولا أنصاف الحلول ،وحدها المواجهة سوف تشفيك”
احتضانك للجانب المخدوش في داخلك ، مصدر أمان للجانب الجيد فيك .
"ولستُ أدرِي إذَا شطَّ المَزارُ بِهم
هل تَجمَعُ الدَّارُ أم لا نَلتقِي أبدَا؟"
هل تَجمَعُ الدَّارُ أم لا نَلتقِي أبدَا؟"
تُؤنسنا كل الكلِمات الرقيقة التي تأتي على غفلة وندعوا أن لا تزول هي و أصحابها .
"أشعر أنني بحاجة مستمرة لشكر الله.. أشكره على لطفه الخفي، وعلى جميل أقداره التي تتدخل في الوقت المناسب لتنقذني دائمًا."
حتى وإن تعافى الإنسان ونسى كل شيء، ستبقى معه تلك اللحظة التي أشفق بها على نفسه، ستبقى راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يمكن شفائها أو تجاوز بشاعتها .