يارب في ودعائك دائمـــاً يارب احفظها واسعدها ويسير أمورها يا رب ابعد عنها كل شر يارب استودعتك ايـاها فـ حفظها بعينك التي لا تنام يا رب❤️🤲.
استودعك يا الله قطعه من قلبي من كل شي يضر قلبها ، اللهم احفظها لي و اسعدها ، اللهم انها اغلی ما املك فلا تريني فيها مكروه ، اللهم بعينك التي لاتنام و بحفظك التام من كل شر ، اللهم احفظها لي بحفظك و اكفها شر من اراد بها شراً واحفظها من كل مكروه❤️🤲
اللهم أخرجني من حولي إلى حولك، ومن عزمي إلى عزمك، ومن ضعفي إلى قوّتك، ومن انكساري إلى عزّتك، ومن ضيق اختياري إلى براح إرادتك.
تبدأ ليلة الإسراء والمعراج من مغرب يوم الأحد ٢٧ فبراير حتى فجر الإثنين ٢٨ فبراير
ليلة غُسلت فيها أحزان الحبيب ﷺ بعد عام الحزن؛ اللهم كما جعلتها ليلة دخول الفرح والسرور على قلبه الشريف ﷺ بعد أن طال حزنه فَاجعلها ليلة فرح وسرور على أُمته ، وأجعلها نهاية لكل حزن وألم يسكُن قلوبنا وبداية لجبر خواطرنا بعد طول انتظار
- ذَكِّرْ غيرك 🤍
ليلة غُسلت فيها أحزان الحبيب ﷺ بعد عام الحزن؛ اللهم كما جعلتها ليلة دخول الفرح والسرور على قلبه الشريف ﷺ بعد أن طال حزنه فَاجعلها ليلة فرح وسرور على أُمته ، وأجعلها نهاية لكل حزن وألم يسكُن قلوبنا وبداية لجبر خواطرنا بعد طول انتظار
- ذَكِّرْ غيرك 🤍
يعنى ايه "إرادة ربنا" ؟
يعنى تكون كل المقدمات صفر ، و تيجى النتائج تبهرك باللى أنت مستنيه وصبرت عشانه
- يقينك باللّٰه هَيعمل المُعجزات 🤍🤲
يعنى تكون كل المقدمات صفر ، و تيجى النتائج تبهرك باللى أنت مستنيه وصبرت عشانه
- يقينك باللّٰه هَيعمل المُعجزات 🤍🤲
"الحمد لله حمدًا تطيب به الحياة، الحمد لله لأن رحمته تحفنا وفضله يغمرنا، الحمد لله على قضائه، وعلى ستره، وعلى رحمته، وعلى كل نعمة ننعم بها.. الحمد لله حمد الشاكرين، والشكر لله شكر الحامدين، والحمد لله على لطفه، وعلى كرمه، وعلى كل خيره.. اللهم لك الحمد على عطاءك الذي فاض، وعلى خيرك الذي جاد، وعلى فضلك الذي ساد.. اللهم أوجب لنا رضاك، وجزيل إحسانك، وعظيم رزقك يا كريم."
وعن ذكرالله لاَتغفلون
- الحمدُلله ،
- الله أكبر .
- سُبحان الله العظِيم ،
- سُبحان الله وبحمدِه .
- أستغفرُالله العظِيم وأتوبُ إليهِ .
- اللهُم صلِ وسلم على نبينا محمد .
- اللهُم أني أسالك الجنة ،
- اللهُم أجرني من النار .
- لا إله الا الله وحدهُ لا شريك لهُ .
- لا حول ولا قوة الا بالله🤍
- الحمدُلله ،
- الله أكبر .
- سُبحان الله العظِيم ،
- سُبحان الله وبحمدِه .
- أستغفرُالله العظِيم وأتوبُ إليهِ .
- اللهُم صلِ وسلم على نبينا محمد .
- اللهُم أني أسالك الجنة ،
- اللهُم أجرني من النار .
- لا إله الا الله وحدهُ لا شريك لهُ .
- لا حول ولا قوة الا بالله🤍
Forwarded from reminder
" ليلة الإسراء والمعراج"
الأمر غير مقبولٍ عقلًا (أي عقل يقبل أن يسافر بشرٌ من مكة إلى بيت المقدس ثم يصعد إلى السماء ثم ينزل ثم يعود إلى مكة، وكل ذلك في جزءٍ من ليلة في زمنٍ كانت المسافات فيه تُقطع بالشهور على ظهور الإبل) …
ولكن دعونا نفهم أمرًا مهمًا لنا كمسلمين، وهو أن هذا العالم الذي من حولنا ينقسم إلى عالمين كبيرين، الأول يسمى عالم الشهادة وهو ما نراه بأعيننا ونحسه من حولنا، والثاني هو عالم الغيب الذي حجبه رب العالمين عنا، وأخبرنا عنه بالقدر الذي يشاء
فالمؤمن الحق هو الذي يؤمن بعالم الغيب كما هو ولا يحاول تحويله إلى عالم شهادة، فالله - عز وجل - قال في صفات المؤمنين أول سورة البقرة: {الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ} كمال إيمان المؤمن أن يؤمن بعالم الغيب الخارج عن حدود العقل، وأن يؤمن كذلك بالمعجزات الخارجة عن طبيعة الأشياء
فمثلًا نحن نؤمن أن إبراهيم - عليه السلام - أُلقي في النار ولم يحترق وهذا شيءٌ لا يقبله العقل، ونؤمن أن البحر قد انشق لموسى - عليه السلام - بضربة عصا رغم أن هذا شيءٌ لا يسهل على العقل قبوله، ونؤمن أن عيسى - عليه السلام - تكلم وهو رضيع رغم أن هذا شيءٌ عجاب
إن كنت تريد تحكيم عقلك فيجب عليك أن ترفض كل هذا، ولكن المؤمن الحق لا يساوره شكٌ في أن كل ذلك قد وقع لأنها معجزات فلابد أن تكون خارجة عن حدود العقل، وإلا فكيف تكون معجزة؟
وهذا هو ما ينطبق على معجزة الإسراء والمعراج، لقد جعلها الله سبحانه اختبارًا حقيقيًا للإيمان ليرى هل سنؤمن بما أخبرنا به- سبحانه وتعالى - وبما ذكره لنا رسولنا - صلى الله عليه وسلم - وإن لم يقبله عقلنا؟ هل سنؤمن بعالم الغيب الذي حجبه الله عنا ليختبر به إيماننا؟ هل سننجح في الاختبار؟
بعض الطيبين في ردهم على من أنكر الإسراء والمعراج، يحاولون السعي وراء إيجاد أشياء منطقية وعقلية تقنع الناس بوقوع الإسراء والمعراج، أشفق عليهم من ذلك لأن المعجزات لابد أن تكون خارجة عن طبائع الأشياء وفوق حدود العقل، وإلا فقد انتفت عنها صفة الإعجاز
وأما أنا فأقول كما قال أبو بكر - رضي الله عنه - حين بلغه خبر الإسراء والمعراج: "ما دام رسول الله قد قال فقد صدق"
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
الأمر غير مقبولٍ عقلًا (أي عقل يقبل أن يسافر بشرٌ من مكة إلى بيت المقدس ثم يصعد إلى السماء ثم ينزل ثم يعود إلى مكة، وكل ذلك في جزءٍ من ليلة في زمنٍ كانت المسافات فيه تُقطع بالشهور على ظهور الإبل) …
ولكن دعونا نفهم أمرًا مهمًا لنا كمسلمين، وهو أن هذا العالم الذي من حولنا ينقسم إلى عالمين كبيرين، الأول يسمى عالم الشهادة وهو ما نراه بأعيننا ونحسه من حولنا، والثاني هو عالم الغيب الذي حجبه رب العالمين عنا، وأخبرنا عنه بالقدر الذي يشاء
فالمؤمن الحق هو الذي يؤمن بعالم الغيب كما هو ولا يحاول تحويله إلى عالم شهادة، فالله - عز وجل - قال في صفات المؤمنين أول سورة البقرة: {الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ} كمال إيمان المؤمن أن يؤمن بعالم الغيب الخارج عن حدود العقل، وأن يؤمن كذلك بالمعجزات الخارجة عن طبيعة الأشياء
فمثلًا نحن نؤمن أن إبراهيم - عليه السلام - أُلقي في النار ولم يحترق وهذا شيءٌ لا يقبله العقل، ونؤمن أن البحر قد انشق لموسى - عليه السلام - بضربة عصا رغم أن هذا شيءٌ لا يسهل على العقل قبوله، ونؤمن أن عيسى - عليه السلام - تكلم وهو رضيع رغم أن هذا شيءٌ عجاب
إن كنت تريد تحكيم عقلك فيجب عليك أن ترفض كل هذا، ولكن المؤمن الحق لا يساوره شكٌ في أن كل ذلك قد وقع لأنها معجزات فلابد أن تكون خارجة عن حدود العقل، وإلا فكيف تكون معجزة؟
وهذا هو ما ينطبق على معجزة الإسراء والمعراج، لقد جعلها الله سبحانه اختبارًا حقيقيًا للإيمان ليرى هل سنؤمن بما أخبرنا به- سبحانه وتعالى - وبما ذكره لنا رسولنا - صلى الله عليه وسلم - وإن لم يقبله عقلنا؟ هل سنؤمن بعالم الغيب الذي حجبه الله عنا ليختبر به إيماننا؟ هل سننجح في الاختبار؟
بعض الطيبين في ردهم على من أنكر الإسراء والمعراج، يحاولون السعي وراء إيجاد أشياء منطقية وعقلية تقنع الناس بوقوع الإسراء والمعراج، أشفق عليهم من ذلك لأن المعجزات لابد أن تكون خارجة عن طبائع الأشياء وفوق حدود العقل، وإلا فقد انتفت عنها صفة الإعجاز
وأما أنا فأقول كما قال أبو بكر - رضي الله عنه - حين بلغه خبر الإسراء والمعراج: "ما دام رسول الله قد قال فقد صدق"
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد