عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) :
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا تَخَلَّى بِسَيِّدِهِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ وَ نَاجَاهُ أَثْبَتَ اللَّهُ النُّورَ فِي قَلْبِهِ.
📚 بحار الأنوار، ج ۷۰، ص : ۱۳۰
Forwarded from “فِدّاءٌ لِفَاطِمَة“
"إن سرّكَ أن يكون لكَ من الثّواب، مثل ما لمن استشهد مع الحُسين (عليه السّلام)؛ فقل متىٰ ما ذكرته
"يا ليتني كنت معهم؛ فأفوزَ فوزًا عظيما".
-الإمام الرّضا (عليه السّلام)/ بحار الأنوار.
"يا ليتني كنت معهم؛ فأفوزَ فوزًا عظيما".
-الإمام الرّضا (عليه السّلام)/ بحار الأنوار.
لِأي مَرحَلَةٍ مِن السذاجه مُمكن أنْ يصِلها الإنسان تَجعَلَهُ يَنشر الغناء فِي أيام مصاب الحُسين ( صلوات الله عليه) وَ أهلِ بيتهِ؟
عن الإمام الرضا عليه السلام:
"صلاة الفجر تعدل الدنيا وما فيها."
📚 فقه الرضا، ص 103
الإمام علي عليه السلام في وصيته لكميل بن زياد:
"يا كميل! لا تضيّعنّ صلاة الفجر، فإنها الموقف الأعظم، وإنها تفتح أبواب السماء، وتُنزل الأرزاق."
📚 نهج البلاغة
❤2
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
"ما من شيءٍ أحبّ إلى الله من عبدٍ ترك له لذةً حاضرةً، لِما عنده من ثوابٍ وكرامة."
📚: الكافي، الشيخ الكليني، ج2، ص80
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
"من ترك معصية الله مخافة الله، أرضاه الله يوم القيامة."
📚: وسائل الشيعة، الحر العاملي، ج11، ص168
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
"ما من شيءٍ تركه عبدٌ لله إلا عوّضه الله خيرًا منه في دينه ودنياه."
📚:وسائل الشيعة، ج15، ص278
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُم ، وإلعَن أعدَاءَهُم .
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
اللَّهُمَّ إلعَن الجِبْتَ والطٰاغُوت
Forwarded from رعد عبد السادة علي مؤلفات وبحوث
ذُبح الحسين عليه السلام.........
لكي يعيش من يبكي عليه.
لكي يُخلّد من يبكي عليه.
لكي تُمحى ذنوب من يبكي عليه.
فالله لا يقبل توبة احد الا اذا قبل توبته الحسين.
ولن يصل احد الى الحسين الا اذا سبقته دموعه.
فدم الحسين هو اصل الطريق لقبول التوبة.
والحسين حمل خطايانا بنفسه لكي نكون من الخالدين.
لكي يعيش من يبكي عليه.
لكي يُخلّد من يبكي عليه.
لكي تُمحى ذنوب من يبكي عليه.
فالله لا يقبل توبة احد الا اذا قبل توبته الحسين.
ولن يصل احد الى الحسين الا اذا سبقته دموعه.
فدم الحسين هو اصل الطريق لقبول التوبة.
والحسين حمل خطايانا بنفسه لكي نكون من الخالدين.