Telegram Web Link
أَمنحُ عُمري كله
لِمن يشعرني بأنني أنا فقط
مهما كَثُرتْ عليه الخيارات.
إنّما هيَ هزّة ربّانية تهتزّ لهَا قلوب النّاس ليعلمُوا أنّ اللّه قويّ وأنّهم ضعَفاء وأنّ الأرضَ جُند من جنودِ الله ونَحن نَعصيهِ علَى أرضِه وَفوق جُنده ..
توبُوا إلَى اللّه فإنّها وَالله لَيسَت إلّا تحذِيراً ..
اللهُمّ سلّم اللهُمّ سلّم .
"أشعر بشيءٍ في داخلي ينزف،
أشعر بالدماء التي تسيل،
أنا لا أكذب،
قلبي تلِف."
تغيرت فيني أشياء كثيرة، مدري هو نضج ولا كره لكل شي 🖤
الانثى كالوردة: لهيك كان ابو جهل يزرعنا 🚶🏻‍♀️
إنني أميل لمن يفتقدني، برسالة أو مكالمة، وأميل له وأحبه أكثر إن كان مشغولًا في هذه الدنيا لكنه يذكر أن لهُ شخصًا عزيزًا وعليه السؤال عنه..
كُلّي بكُلِّك ممزوجٌ ومتصِلُ،
والنائِبات التي تؤذيِك تؤذيني || 💜.
احياناً حدث لطيف من شخص لطيف قابل لإسعادك ليوم كامل 🖤
تعال، تُصبح الدُنيا ربيعًا ‏حين تأتي 🌻.'
ليست الأشياء في أصلها، إنما التوقيت "كيف حالك؟" في الترف، لا تشبه "كيف حالك؟" في الأيام الجارحة🖤
لم يعد الليل للنوم، أصبح للتفكير 🖤
أصبحت أنتمي لغرفتي المظلمة وسريري الحزين 🖤
لا أحد يغضب لأمر تافه، إنها التراكمات 🖤
لو افعالك مش زي كلامك  يبقى ، كلامك ملوش لازمه
"الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"

- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- لو أحلامنا شافتنا قديش بنتعب عشان نوصللها كان هيا إلي حلمت فينا 😅🤷🏻‍♂
مفضوحٌ ‏أَمري‏ كُلما حَدثتك يَحمر خّدي || ♥️.
كانت مريضه بمتلازه جلد النفس تستيقظ ليلاً تعيد السيناريو أمام أعينها التى لا ترى سوى الظلام فتبكى وتأنب نفسها وتسقط مغشياً عليها متحاميه بشيئ ما يسمى النوم
كان مريضه بالفقد تعانى التعلق تشكو أرق اوجاعها
فى حادث رحيل عزيز ما فقد قلبها الصغير اول شريان من شرايين الامان وتوالت الخسارات والسقطات حتى تلاشت روحها
اصبحت متبلده المشاعر حتى التظاهر لم تعد تتقنه أصبحت كئيبه كأنها من طبقه ارستقرائيه لا تعلم عن رفاهيه الحياه شيئاً
ضل الدمع طريق قنواتها وانسدت أوردتها فى محاوله لضم الجسد للروح ف السماء ولكن ككل هزاءمها تقبلت تلك الهزيمه بصدر رحب والان تنتظر اجلها التى تشعر بأقترابه وحيده شريده الذهن خلف أحد النوافذ العاليه
*ما تبقى من مذكرات إحدى المجهولين وكتب فى نهايه القضيه" جاءت فى سلام لترحل فى سلام حتى دون عناء الدفن ....اختفت"
مستشفى الامراض العقليه غرفه 707
يارا سليمان
2025/07/05 23:45:13
Back to Top
HTML Embed Code: