إنّما هيَ هزّة ربّانية تهتزّ لهَا قلوب النّاس ليعلمُوا أنّ اللّه قويّ وأنّهم ضعَفاء وأنّ الأرضَ جُند من جنودِ الله ونَحن نَعصيهِ علَى أرضِه وَفوق جُنده ..
توبُوا إلَى اللّه فإنّها وَالله لَيسَت إلّا تحذِيراً ..
اللهُمّ سلّم اللهُمّ سلّم .
توبُوا إلَى اللّه فإنّها وَالله لَيسَت إلّا تحذِيراً ..
اللهُمّ سلّم اللهُمّ سلّم .
إنني أميل لمن يفتقدني، برسالة أو مكالمة، وأميل له وأحبه أكثر إن كان مشغولًا في هذه الدنيا لكنه يذكر أن لهُ شخصًا عزيزًا وعليه السؤال عنه..
ليست الأشياء في أصلها، إنما التوقيت "كيف حالك؟" في الترف، لا تشبه "كيف حالك؟" في الأيام الجارحة🖤
"الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
كانت مريضه بمتلازه جلد النفس تستيقظ ليلاً تعيد السيناريو أمام أعينها التى لا ترى سوى الظلام فتبكى وتأنب نفسها وتسقط مغشياً عليها متحاميه بشيئ ما يسمى النوم
كان مريضه بالفقد تعانى التعلق تشكو أرق اوجاعها
فى حادث رحيل عزيز ما فقد قلبها الصغير اول شريان من شرايين الامان وتوالت الخسارات والسقطات حتى تلاشت روحها
اصبحت متبلده المشاعر حتى التظاهر لم تعد تتقنه أصبحت كئيبه كأنها من طبقه ارستقرائيه لا تعلم عن رفاهيه الحياه شيئاً
ضل الدمع طريق قنواتها وانسدت أوردتها فى محاوله لضم الجسد للروح ف السماء ولكن ككل هزاءمها تقبلت تلك الهزيمه بصدر رحب والان تنتظر اجلها التى تشعر بأقترابه وحيده شريده الذهن خلف أحد النوافذ العاليه
*ما تبقى من مذكرات إحدى المجهولين وكتب فى نهايه القضيه" جاءت فى سلام لترحل فى سلام حتى دون عناء الدفن ....اختفت"
مستشفى الامراض العقليه غرفه 707
يارا سليمان
كان مريضه بالفقد تعانى التعلق تشكو أرق اوجاعها
فى حادث رحيل عزيز ما فقد قلبها الصغير اول شريان من شرايين الامان وتوالت الخسارات والسقطات حتى تلاشت روحها
اصبحت متبلده المشاعر حتى التظاهر لم تعد تتقنه أصبحت كئيبه كأنها من طبقه ارستقرائيه لا تعلم عن رفاهيه الحياه شيئاً
ضل الدمع طريق قنواتها وانسدت أوردتها فى محاوله لضم الجسد للروح ف السماء ولكن ككل هزاءمها تقبلت تلك الهزيمه بصدر رحب والان تنتظر اجلها التى تشعر بأقترابه وحيده شريده الذهن خلف أحد النوافذ العاليه
*ما تبقى من مذكرات إحدى المجهولين وكتب فى نهايه القضيه" جاءت فى سلام لترحل فى سلام حتى دون عناء الدفن ....اختفت"
مستشفى الامراض العقليه غرفه 707
يارا سليمان