This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يحي السنوار رجل حماس القوى" الذى يلقبه العدو الصهيوني بوزير دفاع حماس و المطلوب الاول على قائمة الاغتيالات، عاد من السجون بثأره، بعد إطلاق سراحه فى صفقة تبادل عام 2011، صرّح خلالها لصحفي إيطالي: "لا أريد الحرب بعد الآن وأريد وقف إطلاق النار" وأضاف بشأن طموحه بالنسبة للقطاع الساحلي الفلسطيني الفقير: "يمكننا أن نصبح مثل سنغافورة مثل دبي".

استطاع السنوار خداع البهود و خلق الوهم بأن حركة حماس، التي تُعتبر جماعة إرهابية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد تتخلى عن "العنف" لصالح التركيز على الاستقرار وحكم القطاع


في الفيديو : مقابلة يحيى السنوار مع التلفزيون الإسرائيلي وهو في السجن .

@bh_potg
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
التاريخ الأسود
الاخوة اعضاء القناة الكرام
من لديه اشتراك تيليجرام المميز ، يشارك بتعزيز القناة ، فضلاً لا أمراً
🌙🌙🌙🌙🌙🌙
🌙🌙🌙🌙🌙
🌙🌙🌙🌙
🌙🌙🌙
🌙🌙
🌙

أعزائي أعضاء القناة :

تهنئة خاصة لكم جميعا ، بمناسبة شهر رمضان المبارك ، أعاده الله علينا و عليكم جميعا بالخير و البركات و النصر و التمكين.
وأسأل الله تعالى ان يتقبل صيامكم و عبادتكم.
و أن يبلغنا و إياكم صيامه و قيامه، وان يختم بالصالحات اعمالنا و أعمالكم، 
انه قريب مجيب.


رمضان مبارك عليكم، وكل عام وانتم بخير.
​​#ثريدز

معركة الكرامة

معركة الكرامة هي اشتباك مسلح لمدة 15 ساعة بين جيش الاحتلال الصهيوني والقوات المسلحة الأردنية، و منظمة التحرير الفلسطينية في بلدة الكرامة الأردنية في 21 مارس 1968 أثناء حرب الاستنزاف ، حين حاولت قوات الكيان الصهيوني احتلال نهر الأردن لأسباب يعتبرها إستراتيجية.
وقد عبرت النهر فعلاً من عدة محاور مع عمليات تجسير وتحت غطاء جوي كثيف.
فتصدى لها الجيش الأردني على طول جبهة القتال من أقصى شمال الأردن إلى جنوب البحر الميت بقوة.
 وفي قرية الكرامة اشتبك الجيش العربي و الفدائيين الفلسطنيين مع القوات الإسرائيلية، في معركة استمرت قرابة الخمسين دقيقة.
واستمرت بعدها المعركة بين الجيش الأردني والقوات الإسرائيلية أكثر من 16 ساعة، مما اضطر الإسرائيليين إلى الانسحاب الكامل من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة خسائرهم و قتلاهم دون أن يتمكنوا من سحبها معهم.
وتمكن الجيش الأردني من الانتصار على القوات الإسرائيلية وطردهم من أرض المعركة مخلفين ورائهم الآليات والقتلى دون تحقيق الكيان الصهيوني لأهدافه..
​​#ثريدز  

معركة الكرامة

ما قبل المعركة :

قامت القوات الاسرائيلية في 21 مارس 1968 بشن هجوم واسع النطاق على الضفة الشرقية لنهر الأردن في منطقة امتدت من جسر الأمير محمد (دامية) شمالا حتى جنوب البحر الميت.
وكان هدف الهجوم كما أعلنت إسرائيل رسميا القضاء على مواقع الفدائيين الفلسطينيين في مخيم الكرامة على بعد 5 كم من جسر الملك حسين (اللنبي) ، وفي مناطق أخرى إلى الجنوب من البحر الميت.
والواقع أن هذا الهجوم لم يكن مفاجئا لمنظمة فتح ولا للقوات الفلسطينية الأخرى في المنطقة ولا للقوات الأردنية.
فقد شوهدت تحركات القوات الإسرائيلية قبل العملية بيومين و أذاع ناطق بإسم فتح يوم 19 مارس أن إسرائيل تعد العدة لشن هجوم كبير على طول نهر الأردن.
وفي اليوم نفسه أعلن مندوب الأردن في الأمم المتحدة أن إسرائيل تعد العدة لشن هجوم كبير على الأردن.
وقد رافقت هذه التحشدات تصريحات تهديدية من قبل المسؤولين الإسرائيليين فقال رئيس الحكومة أمام الكنيست: إن الأردن لا يفعل شيئا لوضع حد لأعمال الفدائيين التي تنطلق من أراضيه، وسنضطر نحن لحماية أمتنا"، وذلك خلال كلامه عن حادث انفجار لغم تحت عربة نقل ركاب كبيرة جنوبي النقب.
وكرر وزير الدفاع ورئيس الأركان ورئيس المخابرات الإسرائيليون أقوالا مماثلة.
​​#ثريدز

معركة الكرامة

استعداد ما قبل المعركة :

الجانب الإسرائيلي :

حشدت إسرائيل لتنفيذ العملية تبعا للمصادر الأمنية أربعة ألوية لوائين مدرعين ولواء المظليين 35، ولواء المشاة 80، تدعمها وحدات من المدفعية الميدانية (خمس كتائب مدفعية من عيار 105 مم و155مم) ووحدات هندسية عسكرية وتغطية جوية بأربعة أسراب نقالة بالاضافة إلى عدد من الحوامات كافي لنقل كتيبتي مشاة مع معداتهما.
وقد بلغ عدد هذه القوات خمسة عشر ألف جندي.

 الجانب العربي :

وفي الجانب العربي كانت وحدات رصد فتح تراقب تحركات وتحشدات القوات المعادية.
وتدارست قيادة فتح التدابير الواجب اتخاذها وعلى الأخص المجابهة أو الانسحاب من المواقع المستهدفة من قبل العدو و لتأتي ضربته في الفراغ – وفقا لمبادئ قتال الحرب الشعبية.
وجرى تقسيم المقاومة إلى ثلاثة اقسام: الأول توزع على عدة مراكز في الكرامة نفسها وحولها، ووزع الثاني بشكل كمائن على امتداد الطرق المحتمل سلوكها من قبل العدو، وانسحب الثالث إلى المرتفعات المشرفة على المنطقة ليكون دعما واحتياطيا.
من جهة أخرى اتخذت القيادة الأردنية استعداداتها للتصدي للعدوان الوشيك فوضعت القوات في حالة استنفار وتعبئة انتظارا للتطورات المتوقعة.
لقد استطاعت القوات الأردنية وخاصة سلاح المدفعية تحت قيادة الرائد مشهور حديثة من حرمان القوات الإسرائيلية من حرية العبور حسب المقتربات المخصصة لها .
ودليل ذلك أن القوات الإسرائيلية التي تكاملت شرقي النهر كانت بحجم فرقة وهي القوات التي عبرت في الساعة الأولى من الهجوم وبعدها لم تتمكن القوات المهاجمة من زج أية قوات جديدة شرقي النهر بالرغم من محاولتهم المستميتة للبناء على الجسور التي دمرت 
​​#ثريدز

معركة الكرامة

بداية الهجوم

تحركت القوات الاسرائيلية في الساعة الخامسة والنصف من صباح يوم 21 آذار 1968 على أربعة محاور:
1- محور العارضة من جسر الأمير محمد إلى مثلث المصري فطريق العارضة – السلط الرئيسي.
2- محور وادي شعيب من جسر الملك حسين إلى الشونة الجنوبية فالطريق الرئيسي المحاذي لودي شعيب السلط.
3- محور سويمة من جنوب البحر الميت إلى غور الرامة – ناعور فعمان.
4- محور الصافي من جنوب البحر الميت إلى غور الصافي فطريق الكرك الرئيسي.
ولكن المعارك الرئيسية دارت فعلا على المحاور الثلاثة الأولى.
عبرت القوات الإسرائيلية النهر تحت تغطية نيران المدفعية.
ولكنها ما كادت تتقدم مسافة 200 متر حتى اصتدمت بمقاومة عنيفة أعاقت تحركها فدفعت بعناصر محمولة بالحوامات أنزلت بعضها في غور الصافي للتمويه والتضليل ومعظمها في الكرامة.
فتصدت لها القوات العربية و كبدتها خسائر كثيرة، مما اضطر القيادة الاسرائيلية إلى زج قواتها الجوية بكثافة كبيرة مركزة قصفها على مرابض المدفعية الأردنية ومواقع الفدائيين و مرابض الدبابات والمدافع المضادة للطائرات.
وتابعت خلال ذلك الحوامات نقل عناصر اضافية والعودة بالجرحى وجثث القتلى.
واستثمرت القوات المدرعة نتائج القصف الجوي والمدفعي المركز لمتابعة تقدمها فأمكنها في الساعة العاشرة تقريبا الاتصال بالقوات المنزلة جوا بالبنادق والبرمائيات اليدوية ثم بالسلاح الأبيض.
وقد خاضت القوات الأردنية ايضا معارك عنيفة على المحاور الأخرى و أحبطت تقدم العدو و منعته من تنفيذ مخططاته.
وفي الساعة 14.00 كانت خسائر الاسرائيليين قد تزايدت واتضح لهم مدى الثمن الذي سيدفعونه لقاء كل تقدم – ادعوا بأنهم قد أتموا تنفيذ المهمة الموكولة إليهم و بدأو بالانسحاب.
وكانوا قد طلبوا وقف إطلاق النار في الساعة 11.30 بواسطة الجنرال أودبول كبير المراقبين الدوليين ولكن رئيس الحكومة الأردنية رفض الطلب حتى انسحاب القوات الاسرائيلية بكاملها.
وقد تم انسحاب آخر جندي اسرائيلي في الساعة 20.30.
و تكبدت القوات الاسرائيلية خلال انسحابها ايضا خسائر كبيرة ، اذ تعرضت لها الكمائن التي بثتها قيادة المقاومة قبل المعركة.
​​#ثريدز

معركة الكرامة

الاثار المترتبة :

كان العدوان الاسرائيلي على الكرامة أول مرة تتخطى فيها القوات الاسرائيلية نهر الأردن ،
فقد توغلت مسافة 10 كم على جبهة امتدت من الشمال إلى الجنوب نحو 50 كم.
وهي أول عملية على نطاق واسع قادها رئيس الأركان الاسرائيلي الجديد آنذاك حاييم بارليف.
وقد حشدت لها اسرائيل قوات كبيرة نسبيا أرادت منها أن تكون درسا رادعا للفدائيين و للجيش الأردني ، وأن تحقق بواسطتها نصرا سريعا تستغله في رفع معنويات السكان الإسرائيليين التي بدأت تهتز تحت ضربات العمليات الفدائية في الأراضي المحتلة.
ولم تكن النتائج كما كانت تتمناها إسرائيل.
فقد اعترف رئيس حكومتها أمام الكنيست يوم 25 آذار "أن الهجوم على الكرامة لم يحل مشكلة الإرهاب".
حيث قال حينها ناتان بيليد ممثل حزب المايام : " إن على إسرائيل أن تصوغ تكتيكها العسكري وفقا لاساليب القتال المتبعة عند العدو والظروف السياسية المحيطة –
وطالب شموئيل تامير عضو الكنيست بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية للبحث في – التعقيدات السياسية الناجمة عن عملية الكرامة – وأضاف "إن تخطيط العملية وتنفيذها يثيران أسئلة كثيرة تتطلب الاجابة".
وقد عبر يوري أفنيري عن فشل العملية بقوله: ان المفهوم التكتيكي للعملية كان خاطئا من الأساس ، وأن النتائج أدت إلى نصر سيكولوجي للعدو الذي كبدنا خسائر كبيرة.
كانت معركة الكرامة نقطة تحول كبيرة بالنسبة لحركات المقاومة الفلسطينية عامة.
وقد تجلى ذلك في سبل طلبات التطوع في المقاومة ولا سيما من قبل المثقفين وحملة الشهادات الجامعية.
كما تجلى في التظاهرات الكبرى التي قوبل بها الشهداء في المدن العربية التي دفنوا فيها، والاهتمام المتزايد من الصحافة الأجنبية بالمقاومة الفلسطينية، مما شجع بعض الشبان الأجانب على التطوع في صفوف المقاومة الفلسطينية.
وقد أعطت معركة الكرامة معنى جديد للمقاومة تجلى في المظاهرات المؤيدة للعرب والهتفات المعادية التي أطلقتها الجماهير في وجه زير خارجية إسرائيل آبا ابيان أثناء جولته يوم 7/5/1968 في النرويج والسويد، فقد سمعت ألوف الأصوات تهتف "عاشت فتح".
على الصعيد العربي كانت معركة الكرامة نوعا من استرداد جزء من الكرامة التي فقدتها في حزيران 1968 القوات المسلحة العربية التي لم تتح لها فرصة القتال. ففي معركة الكرامة اخفقت اسرائيل في تحقيق أهدافها العسكرية والاستراتيجية لرفع معنويات الاسرائيليين ، بل ساهمت في زيادة خوفهم و انعزالهم .
​​#ثريدز

معركة الكرامة

خسائر المعركة :

بلغت خسائر الاسرائيليين 70 قتيلا وأكثر من 100 جريح،
و 45 دبابة، و 25 عربة مجنزرة و 27 آلية مختلفة، و 5 طائرات.
وخسر الجانب الفلسطينية 17 شهيدا.
أما الأردنيون فقد خسروا 20 شهيدا و 65 جريحا بينهم عدد من الضباط و 10 دبابات و 10 آليات مختلفة و مدفعين.
دمر الإسرائيليون عددا كبيرا من المنازل وأخذوا معهم 147 عربيا من الفلاحين بحجة أنهم من الفدائيين .
​​#ثريدز


كوزو اوكاوموتو - و عملية مطار اللد


كوزو أوكاموتو (岡本 公三)
(من مواليد 7 ديسمبر 1947) الملقب بـ"أحمد الياباني" وهو مناضل ياباني انضم إلى صفوف الجيش الأحمر الياباني، وقاتل دافعا عن القضية الفلسطينية.
خلال اقامته في لبنان، أشهر إسلامه، وكان واحدا من منفذي أشهر عملية لفتت أنظار العالم وهي عملية مطار اللد (بن غوريون)، وألهم المقاومة بفكرة العمليات الفدائية ضد إسرائيل، إلا انه اعتقل في وقتا لاحقا في لبنان.
 ثم مُنِح اللجوء السياسي، واشترط عليه ألا يمارس أي نشاط سياسي وألا يظهر على وسائل الإعلام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
التاريخ الأسود
الاخوة اعضاء القناة الكرام
من لديه اشتراك تيليجرام المميز ، يشارك بتعزيز القناة ،  فضلاً لا أمراً
2024/05/05 10:26:45
Back to Top
HTML Embed Code: