هب أنني قد فقدت الكون أكمله
فهل خسرت وذكر الله في رمقي؟

أُحب رؤية تحول البشر لما هو أفضل في دينهم، أحب رؤية من يفرح بالحفاظ على الصلاة أو تلك الفتاة التي وصلت لأعلى درجات الحجاب بعد أن كانت بعيدة عنه، أو من ختم القرآن أو فعل من الصالحات أو غير طباعة المذمومة لطباع صالحة، مشاركة هذه القصص بعيدًا عن الرياء لكنها ملهمة أكثر من بعض الخطب.

النار التي اكتوى بها السوريون لسنين طويلة بسبب إيران يكويهم الله بها اليوم على يد أعدائه، بينما يضمد السوري جراحه ويسعد ببناء بلده ...
للمرة الأولى السوري متفرج وسعيد

‏«حينما تُحبّ أحدًا من الناس، فلا تخلق له في قلبك عجلًا جسدًا لهُ خوار؛ فما أسرع أن يرجع موسى عقلك لتعرف أنَّ كُل حُب بَشري يزيد عن حدوده فحقُّه أن يُنسَفَ في اليمِّ نسفا!»

صباح الخير
بأفضل حالاتك ، ما رح تكون كافي للشخص الخطأ . وبأسوأ حالاتك رح تضل أهم وأعظم حدا بالدنيا بنظر الشخص الصح.

"أستخيرُك؛ ثُمَّ أُغمض عيني
وأسيرُ في الطريق الذي سخّرته لي
وكلّما أوقفتني العواثر
تتلقّفني ألطافك
وأخذتُ أُردّد في نفسي:
أنّي أسيرُ فيما اختاره اللّٰه
فلن يضرّني شيء.

الله ما أعذب البيت ومعناه 🤍

تفقّدوا بعضكم يا شباب..

عهدُنا السؤال بيننا، والاطمئنان علىٰ حالنا، نتفقّد الغائب ونُساند الحاضر، ونتآخىٰ في طريقٍ يحتاج أكتافنا، لا تنسوا بعضكم، لا تتركوا يدًا محتاجةً، وقلبًا محاولًا، شاركوا الحُزن والفرح، تقاسموا صعوبات الحياة حتّىٰ تهون، لا تتركوا أخًا مخلصًا يواجه الحياة وحده! لا تغفلوا عن روحٍ منكم، كونوا كما عهدناكم، ثمّ كونوا لله كما يريد.

_قصي عاصم العُسيلي.

‏"الذين يتركون لك مكانًا على الطاولة حتى حين لا تأتي، يفهمون معنى الحضور أكثر من الذين يلتقطون لك صورًا كلما حضرت. المحب لا يوثقك، بل يتذكرك."

مثل محكومين بالأشغال الشّاقة
نستيقظُ كلّ يوم
ونبدأ بتكسير هذه النّهارات القاسية
إلى قطع صغيرة وطرّية
قابلة للعيش!

‏"اهدِني لأكُون أنا أنا كَما فطَرتني، لا كمَا تُريد المجريات أن أكُون"

"الألم الذي لا يتحول إلى وعي ، سيعيد إنتاج نفسه بأشكال مختلفة..
ستظنه حزنًا، توترًا، خوفًا، أو حتى غضبًا بلا سبب. لكنه في الحقيقة جرح لم يُفهم، ولم يُحتضن، ولم يُشفَ.
علم النفس يقول : ما لا يُعالج في الوعي، يظهر في السلوك، في الجسد، وفي العلاقات.
فكل ألم تتجاهله ، سيعود بطريقة أخرى ليطلب منك أن تراه.
اجعل من ألمك بابًا لفهم أعمق لنفسك ، لا عبئًا تجرّه معك."

"‏والخيرُ مجهولٌ ولكن حسبُنا كم خيرةٍ كانت بما لا نعلمُ!."

من أجل عينيها اللتين تتسعان كالموت حين تحب.. وتضيقان كالعيش حين تبكي.

-عائشة العبدالله

أول مجرم من عائلة الاسد
والعاقبة لبقية العائلة بإذن الله

‏واعلموا أنَّ من عوَّد نفسهُ العملَ لله شقّ عليه العملُ لغيره، ومن عملَ لحظّهِ وهواه شقَّ عليه الإخلاصُ لله، وأنّ علوّ الهمّةِ عنوانُ الفلاح، ودنو الهمّة سبيلُ الحرمان، والنعيمُ لا يدركُ بالنعيم، من آثرَ الراحةَ فاتتهُ الراحة، ولا فرحةَ لمن لا همّ له، ولا لذّة لمن لا تعبَ له...()"""

كلُّ ما سأقولهُ لكَ حينَ تعثرُ عليّ، هو أنَّ الحياةَ تراكمت فَوقي.