إلهي هَبْ لِي لَحْظَةً مِنْ لَحَظاتِكَ تَكْشِفُ عَنِّي مَا ابْتَلَيْتَنِي بِهِ، وَتُعِيدُنِي إلَى أَحْسَنِ عَادَاتِكَ عِنْدِي.
أُناديك بِصوتي المَقروح ،وَقلبي المجروح ،خُذني اليك ،اطوفُ مع من يَطوف،وأُرتل السَلامُ عليكَ بَروحي ودمعي انا اللهوف عليك،
متى أقصدكَ متى اُعفر خَدي بَضريحك،موى ابكيك كما يبكيك الكثير بِقربك ؟!
متى أقصدكَ متى اُعفر خَدي بَضريحك،موى ابكيك كما يبكيك الكثير بِقربك ؟!
الحنين يقتلني اليك حَبيبي حُسين
كُلُّ جُمُعةٍ تَمُرُّ عَلَينا، تَشتَعِلُ في قُلوبِِنا نارُ السُّؤال، أبِرَضوَى أَم ذِي طُوَى، أَينَ استَقَرَّت بِكَ النَّوَى، قُلوبُنا أَذابَها الشَّوقُ مِنْ الانتِظار، أَمَا لَكَ أَن تَظهَرَ فَتَثأَرَ لِأُمِّكَ فاطِمَة، مَتى تَسِلُّ البيضَ من غِمدِها، وَتَرتَفِعُ راياتُ القِصاصِ عَلى الظَّالمين، مَتَى نُبصِرُ وَجهَكَ فَتَطمَئِنُّ الأرواحُ، وَتُزهِرُ الأَرضُ بِنُورِ خُطاك، مَتَى تَظهَرُ فَيَنجَلي عَنّا غُبارُ الغُربة، وَيَسكُنُ الفُؤادُ بِلُقياكَ، مَتَى يَنطَفِئُ وَجَعُنا يَا مَوْلاي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بَس الدمعة عليكَ مَهيوبة
في الطَريق للجَامعة:
أسيرُ وعيني تترقُب الطريق ,تُحدثني نفسي: ليته الطَريق لـِكربلا لَـيته
أغمض عيني تأمُلا أنني أمشي نحو مرقدك ودموعي تهطل كمطرٍ على عبائتي،نائحةً لعلي اصل وكلما واصلتُ السير تتباعدُ قُبتك عن عيني ،تخطو قدمي ولا تزال عالقة بتلك اللحظة تترقب الطريق ...
أسيرُ وعيني تترقُب الطريق ,تُحدثني نفسي: ليته الطَريق لـِكربلا لَـيته
أغمض عيني تأمُلا أنني أمشي نحو مرقدك ودموعي تهطل كمطرٍ على عبائتي،نائحةً لعلي اصل وكلما واصلتُ السير تتباعدُ قُبتك عن عيني ،تخطو قدمي ولا تزال عالقة بتلك اللحظة تترقب الطريق ...
أتُرانا نَحفُ بِك. ؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا وَصِـي الْحَـسَـن ِ وَالْخَلَفَ الْحُجة َ أيُها القائِمُ المُـنْـتَـظَـرُ المَهْدِيُ يَا ابْنَ رَسُول ِ الله
يا حُجةَ الله عَلَى خَلْقِهِ يا سَيدنا وَمَوْلانَا إنا تَوَجهْنا وَاسْتَشْفَعَنَا وَتَوَسلنا بِكَ إلى الله وَقَدَمْناك بَيْـنَ يَدَيْ حاجَاتِنا ، يا وَجِيهًا عِنْد الله اشْفَعْ لَنَا عَنْــد الله