الرّسول (صلی الله علیه و آله)- عَنْ جَابِرِبْنِعَبْدِاللَّـهِ الْأَنْصَارِیِّ قَالَ:
سُئِلَ رَسُولُ اللَّـهِ أَیْنَ کُنْتَ وَ آدَمُ فِی الْجَنَّةِ قَالَ کُنْتُ فِی صُلْبِهِ وَ هُبِطَ بِی إِلَی الْأَرْضِ فِی صُلْبِهِ وَ رَکِبْتُ السَّفِینَةَ فِی صُلْبِ أَبِینُوحٍ وَ قُذِفَ بِی فِی النَّارِ فِی صُلْبِ إِبْرَاهِیمَ لَمْ یَلْتَقِ لِی أَبَوَانِ عَلَی سِفَاحٍ قَطُّ لَمْ یَزَلِ اللَّـهُ عَزَّ وَ جَلَّ یَنْقُلُنِی مِنَ الْأَصْلَابِ الطَّیِّبَةِ إِلَی الْأَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ الْمُطَهَّرَةِ هَادِیاً مَهْدِیّاً حَتَّی أَخَذَ اللَّـهُ بِالنُّبُوَّةِ عَهْدِی وَ بِالْإِسْلَامِ مِیثَاقِی وَ بَیَّنَ کُلَّ شَیْءٍ مِنْ صِفَتِی وَ أَثْبَتَ فِی التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِیلِ ذِکْرِی وَ رَقِیَ بِی إِلَی سَمَائِهِ وَ شَقَّ لِی اسْماً مِنْ أَسْمَائِهِ أُمَّتِی الْحَامِدُونَ وَ ذُو الْعَرْشِ مَحْمُودٌ وَ أَنَا مُحَمَّدٌ.
[
سُئِلَ رَسُولُ اللَّـهِ أَیْنَ کُنْتَ وَ آدَمُ فِی الْجَنَّةِ قَالَ کُنْتُ فِی صُلْبِهِ وَ هُبِطَ بِی إِلَی الْأَرْضِ فِی صُلْبِهِ وَ رَکِبْتُ السَّفِینَةَ فِی صُلْبِ أَبِینُوحٍ وَ قُذِفَ بِی فِی النَّارِ فِی صُلْبِ إِبْرَاهِیمَ لَمْ یَلْتَقِ لِی أَبَوَانِ عَلَی سِفَاحٍ قَطُّ لَمْ یَزَلِ اللَّـهُ عَزَّ وَ جَلَّ یَنْقُلُنِی مِنَ الْأَصْلَابِ الطَّیِّبَةِ إِلَی الْأَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ الْمُطَهَّرَةِ هَادِیاً مَهْدِیّاً حَتَّی أَخَذَ اللَّـهُ بِالنُّبُوَّةِ عَهْدِی وَ بِالْإِسْلَامِ مِیثَاقِی وَ بَیَّنَ کُلَّ شَیْءٍ مِنْ صِفَتِی وَ أَثْبَتَ فِی التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِیلِ ذِکْرِی وَ رَقِیَ بِی إِلَی سَمَائِهِ وَ شَقَّ لِی اسْماً مِنْ أَسْمَائِهِ أُمَّتِی الْحَامِدُونَ وَ ذُو الْعَرْشِ مَحْمُودٌ وَ أَنَا مُحَمَّدٌ.
[
تفسير اهل البيت عليهم السلام ج١٠، ص٦٤٢ - معانی الأخبار، ص٥٥/ البرهان]
علل الشرائع الْقَطَّانُ عَنِ ابْنِ زَكَرِيَّا عَنِ الْبَرْمَكِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَاهِرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الْمُفَضَّلِ قَالَ:
قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السَلام يَا مُفَضَّلُ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى بَعَثَ رَسُولَ اللَّهِ ص وَ هُوَ رُوحٌ إِلَى الْأَنْبِيَاءِ ع وَ هُمْ أَرْوَاحٌ قَبْلَ خَلْقِ الْخَلْقِ بِأَلْفَيْ عَامٍ قُلْتُ بَلَى قَالَ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّهُ دَعَاهُمْ إِلَى تَوْحِيدِ اللَّهِ وَ طَاعَتِهِ وَ اتِّبَاعِ أَمْرِهِ وَ وَعَدَهُمُ الْجَنَّةَ عَلَى ذَلِكَ وَ أَوْعَدَ مَنْ خَالَفَ مَا أَجَابُوا إِلَيْهِ وَ أَنْكَرَهُ النَّارَ فَقُلْتُ بَلَى الْخَبَرَ.
اشتقتُ لكَ كَثيراً يا أبي،فؤادي انهكهُ الحزنُ بِغيابك وَ سُحابةُ عيني لا تَكفُ مَطرها ما أن ذَكرتُك يا حَبيبي
بنت الحـجـة
- – ما هِجرتك|مُلا مُصطفى السوداني
جَـارِحني لا مَو عَن قَصد بس المُهم جارحني
بِغيابك أتنفس عَتب لو عاتبت سامحني ..
بِغيابك أتنفس عَتب لو عاتبت سامحني ..
لَقَد صارَ بُنيانُ صَبري رُكاما
وَجَفني عافَ الكَرى وَالمَناما
أَنا المُستَهامُ وَلَكنَّ قَلبي
يُحَلِّقُ خارِجَ سَربِ الهُيامى.
وَجَفني عافَ الكَرى وَالمَناما
أَنا المُستَهامُ وَلَكنَّ قَلبي
يُحَلِّقُ خارِجَ سَربِ الهُيامى.
أضمُ زيارة عاشوراء لِقلبي,وأرُتِلُ ڪلماتُها بأدمُعي،لَيتني بِكربلاء بِقربك لَيتني،كَلما اشتقتُ اليكَ حَملتني قَدمي نَحو ضَريحك،فأضج مع مَن يَضجُ وانعى مَع مَن يَنعى وابكيكَ ،
الشَوق اهٍ مَن الشَوق يُحرُق قَلبي يا حُسين 💔💔.
الشَوق اهٍ مَن الشَوق يُحرُق قَلبي يا حُسين 💔💔.
مدلي چفك بيش أحلفك!؟
بِمنَ أقسِم عَليكَ حتى تُجيبني،بِمن أقُسم عليك حتى تُطفئ نار اشتياقي اليك؟!قَلبي ضمآن اليكَ شوقاً الا ترزقه نظرة لتريحه من المه وانكساره؟!
بِمنَ أقسِم عَليكَ حتى تُجيبني،بِمن أقُسم عليك حتى تُطفئ نار اشتياقي اليك؟!قَلبي ضمآن اليكَ شوقاً الا ترزقه نظرة لتريحه من المه وانكساره؟!
