توّده
‏وتتوق لحديثه
‏لكن لا

"الذين دُفعوا إلى النضج في طفولتهم؛ هم
الأكثر عطشًا إلى العفوية".

لقُد كنت على وشكِ أن أُعاتَبكِ لوُلا أن سِألت نَفسي هل سيجعلُنا الَعُتاب نِعود كما كُنا ؟

‏ياسخافة ظنك يا إنسان
‏اللي تخليك تعتقد إنك بكل مره تروح فيها وترجعلي بـ أي وقت
‏بتلاقي بيباني مشرَّعه لجياتك

لا أريدُ اليوم معالجة أي قضية.
فقط أريدُ السير مسافة أطول في البرد
مباركة بالمطر،
رافعة وجهي إليه.

كم من صديقٍ رأيته، كان يملأ الدنيا مرحًا وصخبًا، أصبح الآن صامتًا هادئًا كأنه لا يستطيع سوى أن يلفظ أنفاسه من شدة ما لقيَّ من الدنيا.
نحن جميعًا لم نعد كما كنا! :")

لا يوجد مسألة يصعب على الإنسان حلّها
‏أكثر من الصمت الذي يُصاب به تحت تأثير الفائض من الشعور.

"عزيزي
لمَ لم تحاول من أجلي ولو لمرة!
مرة واحدة أستطيع أن أقف بها أمام نفسي والجميع
وأقول كان يُحبني ولكنها الدنيا."

"اتذكرك الآن
‏والدُنيا تُمطر
‏تارةً بخفة
‏وتارةً بغزارة
‏وأضمّك بين دعواتي
‏واتذكر عهدنا
‏والأيام التي كانت بيننا
‏ومع كل قطرة مطر
‏تهطل
‏ادعو لك ولي
‏ولنا معًا"

‏لا يبدو أنك قد فهمت الأمر، أنا لست غاضبًا، أنا لم أعد أكترث .

‏"ليس بالضرورة أن تقع بيننا كارثة لننفصل، أيضًا لا حاجة لحدوث معركة شتائم ، يكفي أن نصل لقناعة أن الإستمرار لم يعُد صالِحًا."

حماسي لرمضان مش طبيعي من امبارح وانا بتسحر.

«ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية وتناقض ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه بل هو من باب تعظيم شعائر الله و قد يكون باباً للتوبة أو حسن الخاتمة»
‏﴿ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب﴾

معانا 20 ركعة تراويح في تلاتين يوم هتروح مني فين دا انا هجيب اجلك.

سفالة البشر طلعت مجهود شخصي الشياطين مالها دخل !

على المرء الراشد أن يودع مثالية أحلام الطفولة
ويشمر ويتأقلم.

ثلاث دعوات تمسكوا بها في هذه الليالي المباركة:

- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا. (دعاء أوصى به الرسول للسيدة عائشة في العشر الأواخر.)

- اللهم إنا نسألك الحسنى وزيادة. (فالحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها.)

- اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا فيها على قَدَر قدرك (فقدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت.)
🩶

ادعُوا لي
لعل أحدكُم أقرب مني إلى الله منزلة وله دعَوة لاتُرد.. ولكم بالمثل يارب

‏"أتمنّى لو بإمكاني إتلاف كل شي حدث بيننا،
ونعود إلى الوراء
إلى ما قبل اللقاء ولا نلتقي"

‏«عليلٌ، وكلٌّ يحسَبُني المداوي!»