نيويورك تايمز: أكثر من 30 طناً من القنابل استخدمت لتدمير محطة فوردو للطاقة.
مسؤول أمريكي: قاذفات بي 2 الأمريكية استخدمت في الهجمات على مواقع #إيران النووية
مسؤول أمريكي: قاذفات بي 2 الأمريكية استخدمت في الهجمات على مواقع #إيران النووية
"اللهمّ خُذ بأيدينا إلى مواطن الحقِّ والخير، وجنّبنا سبحانك حُلكة الباطل ومُشتبهاته، وزيفه وخداعه. اللهمّ وإن ماجَ النّاس وضلّت بهم السُّبل فاجعل لنا من لدنكَ نورًا وهيّئ لنا من أمرنا رشدا"
بالمناسبة..لسنا عشاقًا للحرب، ولا نُسبّح بدمارٍ يلتهم مدنًا وأحلامًا، لكن الحقيقة عاريةً كما هي تقول: إن طوق النجاة لغزة، في زمن الخذلان قد لا يأتي إلا بصاعقة إقليمية، بحربٍ تخلط أوراق الطغاة وتكسر ميزان العار.
فكل المفاوضات قماشٌ ممزق، وكل قرارات العالم تَسقط على أبواب غزة فلا تُحدث حتى صوت ارتطام..خُذلت غزة من كل اتجاه: خذلها البحر، خذلتها الحدود، خذلها العرب، وخذلها الصمت.
اليوم، لم تعد تكفي خطابات التضامن، ولا أقمشة المساعدات، ولا الدعوات التي تتهجّى الشفقة ولا تفعل..اليوم، النجاة قد لا تُكتب إلا على نار، تشتعل في الخاصرة الخاملة، تُشعر الجميع بأن غزة ليست “قضية”، بل شرارة النهاية إن أُهملت أكثر..لسنا ندعو لدم جديد، لكننا نُدرك: أن ما يُسال الآن من دماء، يفوق ما ستُسفكه حرب قد تُعيد التوازن للخرائط.
فكل المفاوضات قماشٌ ممزق، وكل قرارات العالم تَسقط على أبواب غزة فلا تُحدث حتى صوت ارتطام..خُذلت غزة من كل اتجاه: خذلها البحر، خذلتها الحدود، خذلها العرب، وخذلها الصمت.
اليوم، لم تعد تكفي خطابات التضامن، ولا أقمشة المساعدات، ولا الدعوات التي تتهجّى الشفقة ولا تفعل..اليوم، النجاة قد لا تُكتب إلا على نار، تشتعل في الخاصرة الخاملة، تُشعر الجميع بأن غزة ليست “قضية”، بل شرارة النهاية إن أُهملت أكثر..لسنا ندعو لدم جديد، لكننا نُدرك: أن ما يُسال الآن من دماء، يفوق ما ستُسفكه حرب قد تُعيد التوازن للخرائط.
خواطر محبي رسـﷺـول الله🔻
بالمناسبة..لسنا عشاقًا للحرب، ولا نُسبّح بدمارٍ يلتهم مدنًا وأحلامًا، لكن الحقيقة عاريةً كما هي تقول: إن طوق النجاة لغزة، في زمن الخذلان قد لا يأتي إلا بصاعقة إقليمية، بحربٍ تخلط أوراق الطغاة وتكسر ميزان العار. فكل المفاوضات قماشٌ ممزق، وكل قرارات العالم…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"من ألزم نفسه -يوميًا- بوِرد وافر من القرآن الكريم، وحرص على التمسك به؛ سيلحظ تغيرًا ظاهرًا في نمط حياته دون أن يُرَتِّب لهذا التغير أو يخطط له..
القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم.
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"
القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم.
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"
تدمير أكثر من 20 دبابة ومقتل اكثر من 30 علج يهودي
خلال الإسبوع الفائت فقط
هي بدون تشويش على الحروف من الآخر يعني..
خلال الإسبوع الفائت فقط
هي بدون تشويش على الحروف من الآخر يعني..
في الوقت الذي يلتزم فيه شيوخ الشيعة في لبنان والعراق وغيرها بالصمت والترقب بعد الأحداث الأخيرة، نجد للأسف أقلامًا محسوبة على أهل السنة تتطوع لتلميع صورة إيران والدفاع عنها.
دخلتُ على حسابات شهيرة وقنوات إعلامية معروفة بموالاة إيران، فما وجدتُ إلا القليل يتحدث عن الحرب الدائرة وبشكل حذر، بينما غلب الصمتُ على الباقين.
يبقى السؤال المؤلم: لماذا يحرص بعضنا على إحراق نفسه من أجل إيران؟!
كم من الطاقات الإسلامية أُهدرت في معارك بعض الجماعات الإسلامية التي انتهت إلى الفشل، وها هي إيران اليوم تستهلك ما تبقى من رصيد الأمة، في معارك لا ناقة لنا فيها ولا جمل، بل والحقيقة أن إيران ذاتها لا تعبأ بنا ولا ترى لنا وزنًا في معادلاتها!
حتى حرب غزة التي هي أساس الموضوع أصبحت على الهامش، وخرجت من صدارة المشهد، بعد أن أصبحت أحداث إيران هي العنوان، وصارت أولويات الإعلام والجمهور تدور حول طهران وقم ومشهد، بدلًا من أن تكون البوصلة نحو غزة والقدس والمسجد الأقصى.
لقد نجحت إيران في تفريق صفوفنا وإدخالنا في معارك وهمية فيما بيننا، حتى صرنا نتصارع ونخاصم بعضنا، ونضيع وقتنا وجهدنا في قضايا لا تخدمنا ولا ترفع شأننا. فمتى نستفيق ونوجه طاقاتنا لما ينفع أمتنا حقًا؟
إلى متى نظل نقاتل في معارك غيرنا ونحمل أعباء لا تخصنا، بينما أصحاب الشأن أنفسهم لا يلتفتون إلينا ولا يهتمون لأمرنا؟!
دخلتُ على حسابات شهيرة وقنوات إعلامية معروفة بموالاة إيران، فما وجدتُ إلا القليل يتحدث عن الحرب الدائرة وبشكل حذر، بينما غلب الصمتُ على الباقين.
يبقى السؤال المؤلم: لماذا يحرص بعضنا على إحراق نفسه من أجل إيران؟!
كم من الطاقات الإسلامية أُهدرت في معارك بعض الجماعات الإسلامية التي انتهت إلى الفشل، وها هي إيران اليوم تستهلك ما تبقى من رصيد الأمة، في معارك لا ناقة لنا فيها ولا جمل، بل والحقيقة أن إيران ذاتها لا تعبأ بنا ولا ترى لنا وزنًا في معادلاتها!
حتى حرب غزة التي هي أساس الموضوع أصبحت على الهامش، وخرجت من صدارة المشهد، بعد أن أصبحت أحداث إيران هي العنوان، وصارت أولويات الإعلام والجمهور تدور حول طهران وقم ومشهد، بدلًا من أن تكون البوصلة نحو غزة والقدس والمسجد الأقصى.
لقد نجحت إيران في تفريق صفوفنا وإدخالنا في معارك وهمية فيما بيننا، حتى صرنا نتصارع ونخاصم بعضنا، ونضيع وقتنا وجهدنا في قضايا لا تخدمنا ولا ترفع شأننا. فمتى نستفيق ونوجه طاقاتنا لما ينفع أمتنا حقًا؟
إلى متى نظل نقاتل في معارك غيرنا ونحمل أعباء لا تخصنا، بينما أصحاب الشأن أنفسهم لا يلتفتون إلينا ولا يهتمون لأمرنا؟!
عاشر من يزيد حياتك حياة، وصاحب من يجعل لك من الصعاب حياة ، وصادق من يبهج قلبك ويعيد له الحياة ..
ابهج الله قلوبكم
ابهج الله قلوبكم