اللهم برداً وسلاماً على أهلنا في غزة
اللهم استر عوراتهم وآمن روعاتهم
اللهم فرج كربهم وارحم ضعفهم واكتب لهم النصر والتمكين يارب العالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
اللهم استر عوراتهم وآمن روعاتهم
اللهم فرج كربهم وارحم ضعفهم واكتب لهم النصر والتمكين يارب العالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
اللهم يا من لا يهزم جنده ولا يخلف وعده، ولا إله غيره، كُن لأهلنا في فلسطين عونًا ونصيرًا ومعينًا وظهيرًا.
اللهم نستودعك فلسطين وكل أهالي غزّة فانصرهم واحفظهم بعينك التي لا تنام، واربط على قلوبهم وأمدهم بجُندك وانزل عليهم سكينتك وسخر لهم الأرض بما ومن عليها
نعوذ بكَ يا الله من هذا العجز ونحن نرى إخواننا ولا نستطيع صرفًا ولا دفعًا ولا وصولًا، اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس اللهم إنّا نستودعك المسجد الأقصى مسرى رسول الله يا من لا تضيعُ عنده الودائع فاحفظهم بحفظك ورعايتك.
اللهم إنا نسألك باسمك القّهار أنْ تقهر من قهر إخواننا في فلسطين، ونسألك أن تنصرهم على القوم المجرمين.
اللهم لا تخيب رجاءنا، وأنت أرحم الراحمين نسألك لأهل فلسطين النّصر على من عاداهم، عاجلًا غير آجل يا رب العالمين.
كيف لنا أن نميز ما إذا كان شخص ما يكن لنا حبًا عميقًا أم مجرد إعجاب سطحي؟
الموضوع صعب نسبيًا ويتطلب وقتًا طويلاً للمعرفة، لكن ثمة بعض الأمور التي تساعدنا، والتي يمكننا من خلالها استكشاف حقيقة مشاعر هذا الشخص:
-الاهتمام بأدق التفاصيل-
عندما يصغي إلينا باهتمام حين نتحدث، وعندما يهتم بأهدافنا وأحلامنا وحياتنا ومخاوفنا، وعندما يسأل ويحب أن يعرف الكثير من الأمور ليفهم شخصيتنا وقيمنا ومعتقداتنا ونظرتنا للحياة، وعندما يهتم بصحتنا ويسأل عنا إذا مرضنا، ويحاول أن يفعل كل ما يسعدنا.
-يمنحنا من وقته-
إذا كان وقته ضيقًا، يحاول أن يخصص لنا وقتًا مهما كان الضغط، ويهتم بأن يتحدث معنا، ويهتم بأن يرانا.
-يدعمنا-
يكون معنا في كل وقت صعب، ويشجعنا حين نكون خائفين أو حزينين، ويحاول أن يشعر بشعورنا، ويرى الأمور من وجهة نظرنا، ولا يستخف بسبب حزننا أو اكتئابنا، ويشاركنا هذه الأمور السابقة مثلما نحن نشاركه، لأنه إن لم يكن الأمر كذلك، فربما كان كل هذا مجرد فضول منه لا أكثر، ويبتعد المرء لا إراديًا وينفر حين يشعر بأنه هو فقط من يهتم ويعطي جهدًا.
-يحترمنا-
يحترم رأينا حتى لو كان مختلفًا معه.
-يقدرنا-
يشعرنا بأن أبسط إنجاز لنا هو عظيم، ويبين لنا شعوره بالفخر، ويقدر تعبنا وجهدنا.
أن نكون على طبيعتنا، مرتاحين وحاسين بالأمان، ولا نحتاج أن نتكلف أبدًا، ولا نفكر بأنه سيفهمنا خطأ.
ناهيك عن لغة الجسد، فنظرة العيون تتحدث، والابتسامة تتحدث، وشعورنا نحن وإحساسنا. أحيانًا يكون الشخص يقدم كل هؤلاء، ولكن تشعر بشعور عدم الارتياح والثقة بهذا الشخص، فتكذب نفسك، وفي آخر المطاف تتفاجأ بأن شعورك كان صحيحًا.
وهذا الكلام في أي علاقة كانت، ولأي شخص كان.
#Ghofran_Hr
الموضوع صعب نسبيًا ويتطلب وقتًا طويلاً للمعرفة، لكن ثمة بعض الأمور التي تساعدنا، والتي يمكننا من خلالها استكشاف حقيقة مشاعر هذا الشخص:
-الاهتمام بأدق التفاصيل-
عندما يصغي إلينا باهتمام حين نتحدث، وعندما يهتم بأهدافنا وأحلامنا وحياتنا ومخاوفنا، وعندما يسأل ويحب أن يعرف الكثير من الأمور ليفهم شخصيتنا وقيمنا ومعتقداتنا ونظرتنا للحياة، وعندما يهتم بصحتنا ويسأل عنا إذا مرضنا، ويحاول أن يفعل كل ما يسعدنا.
-يمنحنا من وقته-
إذا كان وقته ضيقًا، يحاول أن يخصص لنا وقتًا مهما كان الضغط، ويهتم بأن يتحدث معنا، ويهتم بأن يرانا.
-يدعمنا-
يكون معنا في كل وقت صعب، ويشجعنا حين نكون خائفين أو حزينين، ويحاول أن يشعر بشعورنا، ويرى الأمور من وجهة نظرنا، ولا يستخف بسبب حزننا أو اكتئابنا، ويشاركنا هذه الأمور السابقة مثلما نحن نشاركه، لأنه إن لم يكن الأمر كذلك، فربما كان كل هذا مجرد فضول منه لا أكثر، ويبتعد المرء لا إراديًا وينفر حين يشعر بأنه هو فقط من يهتم ويعطي جهدًا.
-يحترمنا-
يحترم رأينا حتى لو كان مختلفًا معه.
-يقدرنا-
يشعرنا بأن أبسط إنجاز لنا هو عظيم، ويبين لنا شعوره بالفخر، ويقدر تعبنا وجهدنا.
أن نكون على طبيعتنا، مرتاحين وحاسين بالأمان، ولا نحتاج أن نتكلف أبدًا، ولا نفكر بأنه سيفهمنا خطأ.
ناهيك عن لغة الجسد، فنظرة العيون تتحدث، والابتسامة تتحدث، وشعورنا نحن وإحساسنا. أحيانًا يكون الشخص يقدم كل هؤلاء، ولكن تشعر بشعور عدم الارتياح والثقة بهذا الشخص، فتكذب نفسك، وفي آخر المطاف تتفاجأ بأن شعورك كان صحيحًا.
وهذا الكلام في أي علاقة كانت، ولأي شخص كان.
#Ghofran_Hr
كنت أرى منذ بداية الحرب أن غزة ..بمثابة (الغلام) في قصة أصحاب الأخدود..
ما أشعره في هذه الايام العصيبة ، وفي ذلك المخاض الصعب أن غزة بمؤمنينها ، برجالها ، بنساءها ، بأطفالها ، بشيوخها ..بحجارتها ..
بأشجارها ، ...وبكل ما فيها بمثابة (الغلام) الذي كانت دماؤه صحوة أيقظت أمة وجعلتها تمتلك عقيدة راسخة تحدت نيران أصحاب الأخدود ..أؤكد من جديد ان معركة الحق والباطل وصلت لمفترقها النهائي ..وأهل غزة الصغيرة وحدهم يحملون لواء الحق نيابة عن أمة مستباحة في دينها و أفكارها وأخلاقها ..تجابه غزة بدمائها جبروت الباطل ..لتصنع وقوداً لصحوة قادمة بإذن الله ..تكون هي بوابة التحرير لوطن سليب وكرامة مسلوبة من أمة مسلمة منذ عقود طويلة ..
منقول
ما أشعره في هذه الايام العصيبة ، وفي ذلك المخاض الصعب أن غزة بمؤمنينها ، برجالها ، بنساءها ، بأطفالها ، بشيوخها ..بحجارتها ..
بأشجارها ، ...وبكل ما فيها بمثابة (الغلام) الذي كانت دماؤه صحوة أيقظت أمة وجعلتها تمتلك عقيدة راسخة تحدت نيران أصحاب الأخدود ..أؤكد من جديد ان معركة الحق والباطل وصلت لمفترقها النهائي ..وأهل غزة الصغيرة وحدهم يحملون لواء الحق نيابة عن أمة مستباحة في دينها و أفكارها وأخلاقها ..تجابه غزة بدمائها جبروت الباطل ..لتصنع وقوداً لصحوة قادمة بإذن الله ..تكون هي بوابة التحرير لوطن سليب وكرامة مسلوبة من أمة مسلمة منذ عقود طويلة ..
منقول
اللهم يا من يجير ولا يُجار عليه
ويا من يقدر ولا يُقدر عليه
اللهم احفظ غزة وأهلها ومجاهديها ومن فيها
وأرنا قدرتك وبأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين
اللهم اقصم نتنياهو وداعميه وشتت شملهم ومزق ملكهم وبدد رزقهم وحطم قوتهم واكتب زوالهم يا قوي يا عزيز.
#غزة
ويا من يقدر ولا يُقدر عليه
اللهم احفظ غزة وأهلها ومجاهديها ومن فيها
وأرنا قدرتك وبأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين
اللهم اقصم نتنياهو وداعميه وشتت شملهم ومزق ملكهم وبدد رزقهم وحطم قوتهم واكتب زوالهم يا قوي يا عزيز.
#غزة
«والجذعُ يُسمَعُ بالحنينِ أنينُه
وبكاؤُه شوقًا إلَى لُقياكَ
صلّى عَلَيْك اللَّهُ ياعلمَ الهُدى
ما ٱشتاقَ مُشتاقٌ إلَى رؤياكَ».
ﷺ
وبكاؤُه شوقًا إلَى لُقياكَ
صلّى عَلَيْك اللَّهُ ياعلمَ الهُدى
ما ٱشتاقَ مُشتاقٌ إلَى رؤياكَ».
ﷺ
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
من كان يظن أن دماء أهل غزّة ستضيع سدى، أو أن إفساد المحتلّين وعلوهم سيدوم، أو أن كيانهم سيبقى إلى الأبد؛ فهو واهم، وظنه بالله سيء، وفهمه لسنن الله بعيد عن الصواب، بل أساس إيمانه بوعد الله ورسوله فيه خلل.
هكذا كان يظن البعض في نظام الأسد أنه بعيد عن السقوط، وأن دماء المسلمين المستضعفين في سوريا ضاعت سدى، فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا، وقذف في قلوبهم الرعب؛ وانتصر لعباده المستضعفين، ونصر عباده الصادقين، فتهاوت حصونهم وهُدَّت أركانهم.
وأذكر أنه في بداية تقديم سلسلة السنن الإلهية والحديث عن سنة إهلاك الله للظالمين سألني أحد الإخوة الكرام عن نظام الأسد تحديدا وأنه تجاوز الحد في الظلم فما موقعه من السنن؟ فقلت له ستلحقه هذه السنة لا محالة، وستدرك هذه السنّةُ الإلهية عصبةَ النظام الحالي وليس الأجيال اللاحقة منه في المستقبل البعيد، فقد دارت دورته واقترب أجله.
وهكذا -والذي لا إله إلا هو- سيحصل لهذا الكيان المجرم، الذي ازداد طغيانه وإفساده وظنّ أهله أنهم قادرون على كل شيء، وحَسِبوا أن لن يقدر عليهم أحد، فتجاوزوا الحد، وتقحّموا أسباب الهلاك، واستوجبوا العقوبة الإلهية.
فسيأتيهم الله من حيث لم يحتسبوا كما فعل بأسلافهم من بني النضير الذين نزلت فيهم هذه الآية (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب)
وسيسلط الله عليهم من يسومهم سوء العذاب كما وعد سبحانه: (وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
وسيبعث عليهم عبادا له أولي بأس شديد ليسوؤوا وجوههم وليدخلوا المسجد الأقصى ويطهروه من رجسهم.
وسيستمر الصراع بيننا وبينهم حتى يلتقي مسيح الهدى بمسيح الضلالة في آخر حلقاته، وخلف كل منهما جيشه، وحينذاك سينطق الحجر والشجر بما جاء في النصوص، فيذوقوا من النكال أشده ومن العقاب الدنيوي تمامه.
ومن يتأمل في نصوص القرآن المتعلقة بالصراع مع هؤلاء القوم نجد أن الله سبحانه ينسب أفعال قمعهم وقتالهم وعقوبتهم إليه سبحانه، فنجد فيها قوله: (أطفأها الله) وقوله (بعثنا عليكم) وقوله: (وإن عدتم عدنا) وقوله: (ليبعثن عليهم) وقوله: (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) إلى غير ذلك.
وحين نقول ذلك، فنحن لا ننتظر صاعقة تنزل عليهم من السماء -فحتى في زمن النبي ﷺ لم تنزل عليهم بل سلط الله عليهم جنده ورسوله والمؤمنين وقذف في قلوبهم الرعب- ولا نهوّن من واجب التكليف الحالي الذي يقع على عاتق الأمة ونخبها والقادرين من أبنائها، ولكننا نبثّ الأمل ونعزز اليقين وندعو إلى حسن الظن بالله، ونؤمن أنه لا يعلم جنود ربنا إلا هو سبحانه، وندعو إلى الفقه بسنن الله تعالى، ونحرّص على جعل قضية هذا الصراع قضية مركزية ومحورية،
وختاماً، فإننا بتنا أقرب من أي وقت مضى لكل ما سبق ذكره، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
هكذا كان يظن البعض في نظام الأسد أنه بعيد عن السقوط، وأن دماء المسلمين المستضعفين في سوريا ضاعت سدى، فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا، وقذف في قلوبهم الرعب؛ وانتصر لعباده المستضعفين، ونصر عباده الصادقين، فتهاوت حصونهم وهُدَّت أركانهم.
وأذكر أنه في بداية تقديم سلسلة السنن الإلهية والحديث عن سنة إهلاك الله للظالمين سألني أحد الإخوة الكرام عن نظام الأسد تحديدا وأنه تجاوز الحد في الظلم فما موقعه من السنن؟ فقلت له ستلحقه هذه السنة لا محالة، وستدرك هذه السنّةُ الإلهية عصبةَ النظام الحالي وليس الأجيال اللاحقة منه في المستقبل البعيد، فقد دارت دورته واقترب أجله.
وهكذا -والذي لا إله إلا هو- سيحصل لهذا الكيان المجرم، الذي ازداد طغيانه وإفساده وظنّ أهله أنهم قادرون على كل شيء، وحَسِبوا أن لن يقدر عليهم أحد، فتجاوزوا الحد، وتقحّموا أسباب الهلاك، واستوجبوا العقوبة الإلهية.
فسيأتيهم الله من حيث لم يحتسبوا كما فعل بأسلافهم من بني النضير الذين نزلت فيهم هذه الآية (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب)
وسيسلط الله عليهم من يسومهم سوء العذاب كما وعد سبحانه: (وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
وسيبعث عليهم عبادا له أولي بأس شديد ليسوؤوا وجوههم وليدخلوا المسجد الأقصى ويطهروه من رجسهم.
وسيستمر الصراع بيننا وبينهم حتى يلتقي مسيح الهدى بمسيح الضلالة في آخر حلقاته، وخلف كل منهما جيشه، وحينذاك سينطق الحجر والشجر بما جاء في النصوص، فيذوقوا من النكال أشده ومن العقاب الدنيوي تمامه.
ومن يتأمل في نصوص القرآن المتعلقة بالصراع مع هؤلاء القوم نجد أن الله سبحانه ينسب أفعال قمعهم وقتالهم وعقوبتهم إليه سبحانه، فنجد فيها قوله: (أطفأها الله) وقوله (بعثنا عليكم) وقوله: (وإن عدتم عدنا) وقوله: (ليبعثن عليهم) وقوله: (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) إلى غير ذلك.
وحين نقول ذلك، فنحن لا ننتظر صاعقة تنزل عليهم من السماء -فحتى في زمن النبي ﷺ لم تنزل عليهم بل سلط الله عليهم جنده ورسوله والمؤمنين وقذف في قلوبهم الرعب- ولا نهوّن من واجب التكليف الحالي الذي يقع على عاتق الأمة ونخبها والقادرين من أبنائها، ولكننا نبثّ الأمل ونعزز اليقين وندعو إلى حسن الظن بالله، ونؤمن أنه لا يعلم جنود ربنا إلا هو سبحانه، وندعو إلى الفقه بسنن الله تعالى، ونحرّص على جعل قضية هذا الصراع قضية مركزية ومحورية،
وختاماً، فإننا بتنا أقرب من أي وقت مضى لكل ما سبق ذكره، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
-
سُورة الكهف - @IIIl0o
سورة الكهف : نورًا لِـ أسبوعك وغيثاً يهطُل بقلبك اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد💛✨
يا عَجزًا ينهش قلوبنا، أمام كُلّ هذه المشاهد المؤلمة المرعبة في غزّة، اللهُمّ ألهِمنا المسار، وارزقنا العمل، ولا تجعلنا من الذين يَرَون الأحداث ثمّ ينتقلون لغيرها عنها، كأنّ المشهد صار عاديًّا، اللهُمّ لا تُمِت قلوبنا ونحن علىٰ قيد الحياة، ولا تجعل كُلّ هذه الآلام أمرًا عابرًا فينا، أستغفر الله من كثرة التّقصير، وأستعين به علىٰ جرح كاد يقتلني.
🔶 ومِنْ عَلاماتِ السَّاعَةِ الصُّغْرَى:
كَثْرَةُ الزَّلازِلِ وشمولُها، ودوامُها؛
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ، وَتَكْثُرَ الزَّلاَزِلُ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ - وَهْوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ - حَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمُ الْمَالُ فَيَفِيضُ»
رواه البخاري
كَثْرَةُ الزَّلازِلِ وشمولُها، ودوامُها؛
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ، وَتَكْثُرَ الزَّلاَزِلُ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ - وَهْوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ - حَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمُ الْمَالُ فَيَفِيضُ»
رواه البخاري
{ يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ، يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَىٰ وَمَا هُم بِسُكَارَىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ.. }