دورت لي بعدك ملجئ و مھرب
و لقيت لي كم قلب يعرض حنانه
.
رديتهم واستغربو بس الأغرب
إني إعتبرت الحب بعدك خيانه
و لقيت لي كم قلب يعرض حنانه
.
رديتهم واستغربو بس الأغرب
إني إعتبرت الحب بعدك خيانه
شابت عيون الوصل يـ الفجر البعيد
واشواقنا بـ صدورنا مااتت قهر
وأن قلت يـ خاطر تمنى وش تريد
قال أترك التفكير وخل السهر
واشواقنا بـ صدورنا مااتت قهر
وأن قلت يـ خاطر تمنى وش تريد
قال أترك التفكير وخل السهر
Forwarded from دالة الإيـــــــــــــــمان
عذرته وسامحته على كل ماسواه
ومديت له كف المفارق و ودعته
احبه ولكن خاطري جاه ماكفاه
يكفيني إني لاجرحته ولاأوجعته
ومديت له كف المفارق و ودعته
احبه ولكن خاطري جاه ماكفاه
يكفيني إني لاجرحته ولاأوجعته
خلوني امشي في غـرامه وخــلوه
دام الغــــلا يمشــي بدمي ودمــه
،
انا عليــه احــن من خــافق ابــــوه
واشفق عليه ان غاب من ناظر امه
دام الغــــلا يمشــي بدمي ودمــه
،
انا عليــه احــن من خــافق ابــــوه
واشفق عليه ان غاب من ناظر امه
لو كان في قلبه غلا شخص غالي
ما كاااان فلتني بكلمه بسيطه
كتبت حرفي رغم انا كنت سالي
ساعات وان الجو مثل العصيده
بذلت لجله كل ماكاااان غالي
لاكن حسبني صفحتاً في جريده
ما كاااان فلتني بكلمه بسيطه
كتبت حرفي رغم انا كنت سالي
ساعات وان الجو مثل العصيده
بذلت لجله كل ماكاااان غالي
لاكن حسبني صفحتاً في جريده
الحُبُّ يُروّضنا!
كان توفيقُ الحكيمِ رافضاً رفْضاً قاطعاً لفكرةِ الزّواج، إلى درجة أنّه عندما تزوّج تفاجأَ الجميعُ، كان الأمرُ مُلفتاً كانقلابِ شاحنةٍ وسطَ الطّريق، وغريباً كمنظرِ فَقْمةٍ في الصّحراء، ومتناقضاً كأن يُقرر أكبر محاربي التّدخين أن يشتريَ عُلبةَ سجائر ويُدخّن!
الرّجلُ الذي طالما ردَّدَ أنّه ضِدّ فكرة إنشاء الأُسرة قرّرَ أن يُنشىء أُسرة! والكاتبُ الذي كان يعتبرُ المرأةَ قيداً قرَّرَ أن يُقيّد نفسَه!
لا أحدَ استطاعَ أن يفهمَ ما حدث، وشخصياً أعتقدُ أنَّ توفيق الحكيم نفسه لم يفهمْ بداية الأمر ما حدث! كان َيشعرُ بالأمر في أعماقه ولكنّه يستميتُ في تجاهله وإنكاره، يمشي خُطوتين إلى الأمام ويرجعُ واحدةً إلى الوراء، كان يُفزعه أن يسقطَ بالضّربة القاضية، لهذا حاولَ الهرب!
فُتِنَ توفيقُ الحكيم بجارتِهِ الحسناء، ورؤيتها كلّ يومٍ كانت تهدمُ أفكاره القديمة، ثمّة أحاسيس لم يعرفها من قبل، ثمّة حُبّ ضَرَبه كالبَرْقِ وقد كان من قبلُ ينكرُ وجوده!
هروبه كان في شُروطِه الصّعبة التي وضعها على جارتِه عندما طلبَ يدها، أرادَها أن ترفضَ ليُريحَ ويستريح! لقد اشترطَ عليها أن يبقى الزّواج سِرًّا فلا يعرف بأمره غير عائلته وعائلتها، وأن يُسافر وحده كي لا ينتبه أحد إلى الأمر، وأن لا يستقبِلا في بيتهما ضُيُوفاً، وأنْ لا يصْحَبها إلى مكانٍ عام، وأن لا يتدّخلَ في تربية الأولاد ومشاكلهم لأنّه يريدُ أن يكتب ويقرأ فقط! وأن ينام كلّ واحدٍ منهما في غُرفة!
ولكن المُفاجأة كانتْ في أنّ جارته الحسناء وافقتْ على كلّ الشُّروط! حتى أنها لم تكترث إلى أنّه يكبرها بعشرين عاماً!
وتمّ الزّواج، وشيئاً فشيئاً كانتْ بدهائها وأُنوثتها، وحبّها في قلبه، تسلبه تلك الشّروط شرطاً شرطاً، حتى كتب نهاية المطاف في الجريدة مقالةً أعلنَ فيها الخبر، وكان مما قاله: الحُبُّ، ليس غير الحُبّ يستطيع أن يجعل حياتك أفضل!
وقعَ توفيقُ الحكيم أرضاً بالضّربة القاضية، لا أمام لكمة قويّة، وإنّما أمام نظرةٍ رقيقة!
هو الحُبُّ ليس غيره مُليِّن الرّجال القُساة، وخالع أبواب القلوب المُقفَلة!
يحسبُ المرءُ أنّه مُحصَّنٌ تماماً ضدّ الحُبّ، وأنّه ليس له فيه، وأنّ كلّ ما يُقال عنه إنّما هو كلامُ رواياتٍ، وخَيَالاتُ ناس، فإذا ما صارَ عاشقاً تحوَّلَ شَاعِراً!
غريبٌ هو العشقُ، واللهِ غريب، وإنك لترى الرجلَ الحازم الذي له عقل يزِنَ بلداً، فتقول ما للعشقِ على هذا من سبيل، ثم تطرحُه عينٌ كحيلةٌ بالضربةِ القاضية، فتسلبه نومه ورقاده!
وإنك ترى الرّجل المزدحمة أيامه فلا وقت لديه ليحكّ رأسه، فتقول هذا آلة عمل، وما من شيءٍ قادر على أن يُغيّره، ثم يفتكُ به رمش، فيقلب حياته رأساً على عقب!
وإنك لترى الرّجل له ثغرٌ يحرسُه، وطريقٌ يمشيه، ومجدٌ يصنعه، وخطورة يُشيّدها، فتقول ما للحُبِّ على هذا حُكمٌ ولا قضاء! فإذا ما عَشِقَ وجدّته شغوفاً حتى ليتفاجأ هو في نفسه، كأنها قاعدة أنّ الرّجال كلما ازدادوا خطورةً ازدادوا شَغفاً!
وما على المحبين من سبيل، ولا جريرة، وسبحان من يَحُولُ بين المرءِ وقلبه، وإنّما الجريرةُ على الفعل لا على المشاعر، فادخلوا البيوتَ من أبوابها، أو تعففوا، فإن العفة جهاد، واللهِ جهاد!
كان توفيقُ الحكيمِ رافضاً رفْضاً قاطعاً لفكرةِ الزّواج، إلى درجة أنّه عندما تزوّج تفاجأَ الجميعُ، كان الأمرُ مُلفتاً كانقلابِ شاحنةٍ وسطَ الطّريق، وغريباً كمنظرِ فَقْمةٍ في الصّحراء، ومتناقضاً كأن يُقرر أكبر محاربي التّدخين أن يشتريَ عُلبةَ سجائر ويُدخّن!
الرّجلُ الذي طالما ردَّدَ أنّه ضِدّ فكرة إنشاء الأُسرة قرّرَ أن يُنشىء أُسرة! والكاتبُ الذي كان يعتبرُ المرأةَ قيداً قرَّرَ أن يُقيّد نفسَه!
لا أحدَ استطاعَ أن يفهمَ ما حدث، وشخصياً أعتقدُ أنَّ توفيق الحكيم نفسه لم يفهمْ بداية الأمر ما حدث! كان َيشعرُ بالأمر في أعماقه ولكنّه يستميتُ في تجاهله وإنكاره، يمشي خُطوتين إلى الأمام ويرجعُ واحدةً إلى الوراء، كان يُفزعه أن يسقطَ بالضّربة القاضية، لهذا حاولَ الهرب!
فُتِنَ توفيقُ الحكيم بجارتِهِ الحسناء، ورؤيتها كلّ يومٍ كانت تهدمُ أفكاره القديمة، ثمّة أحاسيس لم يعرفها من قبل، ثمّة حُبّ ضَرَبه كالبَرْقِ وقد كان من قبلُ ينكرُ وجوده!
هروبه كان في شُروطِه الصّعبة التي وضعها على جارتِه عندما طلبَ يدها، أرادَها أن ترفضَ ليُريحَ ويستريح! لقد اشترطَ عليها أن يبقى الزّواج سِرًّا فلا يعرف بأمره غير عائلته وعائلتها، وأن يُسافر وحده كي لا ينتبه أحد إلى الأمر، وأن لا يستقبِلا في بيتهما ضُيُوفاً، وأنْ لا يصْحَبها إلى مكانٍ عام، وأن لا يتدّخلَ في تربية الأولاد ومشاكلهم لأنّه يريدُ أن يكتب ويقرأ فقط! وأن ينام كلّ واحدٍ منهما في غُرفة!
ولكن المُفاجأة كانتْ في أنّ جارته الحسناء وافقتْ على كلّ الشُّروط! حتى أنها لم تكترث إلى أنّه يكبرها بعشرين عاماً!
وتمّ الزّواج، وشيئاً فشيئاً كانتْ بدهائها وأُنوثتها، وحبّها في قلبه، تسلبه تلك الشّروط شرطاً شرطاً، حتى كتب نهاية المطاف في الجريدة مقالةً أعلنَ فيها الخبر، وكان مما قاله: الحُبُّ، ليس غير الحُبّ يستطيع أن يجعل حياتك أفضل!
وقعَ توفيقُ الحكيم أرضاً بالضّربة القاضية، لا أمام لكمة قويّة، وإنّما أمام نظرةٍ رقيقة!
هو الحُبُّ ليس غيره مُليِّن الرّجال القُساة، وخالع أبواب القلوب المُقفَلة!
يحسبُ المرءُ أنّه مُحصَّنٌ تماماً ضدّ الحُبّ، وأنّه ليس له فيه، وأنّ كلّ ما يُقال عنه إنّما هو كلامُ رواياتٍ، وخَيَالاتُ ناس، فإذا ما صارَ عاشقاً تحوَّلَ شَاعِراً!
غريبٌ هو العشقُ، واللهِ غريب، وإنك لترى الرجلَ الحازم الذي له عقل يزِنَ بلداً، فتقول ما للعشقِ على هذا من سبيل، ثم تطرحُه عينٌ كحيلةٌ بالضربةِ القاضية، فتسلبه نومه ورقاده!
وإنك ترى الرّجل المزدحمة أيامه فلا وقت لديه ليحكّ رأسه، فتقول هذا آلة عمل، وما من شيءٍ قادر على أن يُغيّره، ثم يفتكُ به رمش، فيقلب حياته رأساً على عقب!
وإنك لترى الرّجل له ثغرٌ يحرسُه، وطريقٌ يمشيه، ومجدٌ يصنعه، وخطورة يُشيّدها، فتقول ما للحُبِّ على هذا حُكمٌ ولا قضاء! فإذا ما عَشِقَ وجدّته شغوفاً حتى ليتفاجأ هو في نفسه، كأنها قاعدة أنّ الرّجال كلما ازدادوا خطورةً ازدادوا شَغفاً!
وما على المحبين من سبيل، ولا جريرة، وسبحان من يَحُولُ بين المرءِ وقلبه، وإنّما الجريرةُ على الفعل لا على المشاعر، فادخلوا البيوتَ من أبوابها، أو تعففوا، فإن العفة جهاد، واللهِ جهاد!
لا تتمسّك بشيء ليس له رغبة فيك
فالأشياء الجميلة تبقى معك دائماً بالرضى وليس بالإجبار...!!
@Jmmmmmonbot
فالأشياء الجميلة تبقى معك دائماً بالرضى وليس بالإجبار...!!
@Jmmmmmonbot
أنحناء الراس ما يعني انكسار
ليه اطالع شي .. عيني ما تبيه ؟
النظر للأرض يعطيني " وقار "
والوقار اخسره في بعض الوجيه .
ليه اطالع شي .. عيني ما تبيه ؟
النظر للأرض يعطيني " وقار "
والوقار اخسره في بعض الوجيه .
مرت الساعات وآنت ما قلت ، وينك ؟
ما تنشد والا بك من آلشوق ، ( ذره )
كنت آحسب غيآبي . يشعل حنينك !
و آثرك من الأحسآس ( معدوم مره )
ما تنشد والا بك من آلشوق ، ( ذره )
كنت آحسب غيآبي . يشعل حنينك !
و آثرك من الأحسآس ( معدوم مره )
عمراني بيبيع ﻣﺸﺒﻚ ﻓﻮﻕ ﻋﺮﺑﻴﻪ
ﻭﻳﺼﻴﺢ ﺧﻴﺎﺭ ﺧﻴﺎﺭ ﺧﻴﺎﺭ
ﺳﺄﻟﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻣن حجة قلة
يا صاحب عمران ليش ﺑﺘﺼﻴﺢ
خيار ﺧﻴﺎﺭ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﻌﻚ ﻣﺸﺒﻚ
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍلعمراني قلة
مادخل ابوك ﺑﻨﻐﺎﻟﻂ ﺍﻟﺬﺑﺎﺍﺍﻥ
ﻭﻳﺼﻴﺢ ﺧﻴﺎﺭ ﺧﻴﺎﺭ ﺧﻴﺎﺭ
ﺳﺄﻟﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻣن حجة قلة
يا صاحب عمران ليش ﺑﺘﺼﻴﺢ
خيار ﺧﻴﺎﺭ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﻌﻚ ﻣﺸﺒﻚ
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍلعمراني قلة
مادخل ابوك ﺑﻨﻐﺎﻟﻂ ﺍﻟﺬﺑﺎﺍﺍﻥ
وبالتعزي
اللَّهم قشنَانـه لاعضاء القناة من حَيث لا يحتسبوا 😂
تستاهلوا الصدق 😄"
سرحتو اكة واكة ماحصلتوش مثلكم 💕
اللَّهم قشنَانـه لاعضاء القناة من حَيث لا يحتسبوا 😂
تستاهلوا الصدق 😄"
سرحتو اكة واكة ماحصلتوش مثلكم 💕
ادعوا من أقسم بالفجر والليالي العشر أن يسعدك مدى الدهر ويشفع فيك محمد عند الحشر، ويبارك لك في شهر النحر.
وكل عام وأنتِ بخير.
وكل عام وأنتِ بخير.