"إننا نتعافَى بالله، ونقوى بالله، ونطمئن بالله، إننا لا حولَ لنا ولا قوة إلا بالله، لسنا لأحد إنّا لله وإنّا إليه راجعون ."🤍
كأن أعينها إذ عاينت أرقي
بكت لما بي فجال الدمع رقراقا"
؛"
أضحى التنائي بديلا عن تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا"🖤
بكت لما بي فجال الدمع رقراقا"
؛"
أضحى التنائي بديلا عن تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا"🖤
هنالكَ ضيقٌ بحجم الفَضَاء
أقامَ بصدري وينوي البقاء
أنادي فيرجعُ صوتي إليَّ
كذلكَ يسخرُ منّي النداء!
.🖤
أقامَ بصدري وينوي البقاء
أنادي فيرجعُ صوتي إليَّ
كذلكَ يسخرُ منّي النداء!
.🖤
عَل اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُنلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ
|🤍
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُنلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ
|🤍
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ
وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى
عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ
ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ
إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ
جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي
نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ
وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ
فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني
عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا
|🤍
وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى
عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ
ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ
إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ
جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي
نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ
وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ
فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني
عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا
|🤍
أَنورُ وَجهِكَ أَم بَدرُ الدُّجى بَزَغا
وَلَونُ خَدِّكَ أَم وَردٌ بِهِ صُبِغا
ما هامَ قَلبٌ كَقَلبي في مَحبَّتكم
يَوماً وَلا بلغَ الوَجدَ الَّذي بَلَغا
بَين الضّلوعِ وَصبواتي لِساكِنها
سلمٌ وَبَين جُفوني وَالمَنامُ وَغَى
|💜
وَلَونُ خَدِّكَ أَم وَردٌ بِهِ صُبِغا
ما هامَ قَلبٌ كَقَلبي في مَحبَّتكم
يَوماً وَلا بلغَ الوَجدَ الَّذي بَلَغا
بَين الضّلوعِ وَصبواتي لِساكِنها
سلمٌ وَبَين جُفوني وَالمَنامُ وَغَى
|💜
قول العرب في تسليمهم وترحيبهم: مرحبًا، وأهلًا، وسهلًا.
أي: لك عندنا مرحب، وهو السعة في القلب والمكان.
ولك عندنا أهل تأنس بهم بلا وحشة منَّا.
وسهلًا، أي: لك عندنا سهولة، ذلك يسهل علينا، ولا يشتد، فهو سهولة اللقاء، وسهولته من الأخلاق في الالتقاء.
• قوت القلوب | ❤️
أي: لك عندنا مرحب، وهو السعة في القلب والمكان.
ولك عندنا أهل تأنس بهم بلا وحشة منَّا.
وسهلًا، أي: لك عندنا سهولة، ذلك يسهل علينا، ولا يشتد، فهو سهولة اللقاء، وسهولته من الأخلاق في الالتقاء.
• قوت القلوب | ❤️
"وأخاف من ثقلي عليك فأنثني
عن طرق بابك، والفؤاد مولَّهُ
ضدّان: شوقُك وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى، والحبّ يعرف أهلهُ".🤍
عن طرق بابك، والفؤاد مولَّهُ
ضدّان: شوقُك وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى، والحبّ يعرف أهلهُ".🤍
👍3
نحنُ ما كنّا قُساةً..
لكِنِ الآمالُ خابتْ
فانحرفنا!
عشَّمَتنا الأرضُ إذ كنّا صغاراً
كي بها نُفني، ونَفنى!
جهلُنا ما كانَ ذنباً
ذنبُنا أنـَّا عرَفنا!
.🖤
لكِنِ الآمالُ خابتْ
فانحرفنا!
عشَّمَتنا الأرضُ إذ كنّا صغاراً
كي بها نُفني، ونَفنى!
جهلُنا ما كانَ ذنباً
ذنبُنا أنـَّا عرَفنا!
.🖤