Telegram Web Link
فَاغفِر لِعَبدٍ هَارِبٍ مِن ذَنبِهِ
شَدَّ الرِّحَالَ وَأنتَ أنتَ المَطلبُ
🤍
"فهل تُداوي قلبي باللّقا كرمًا
فما لقلبي دواءٌ غير لُقياك"
🖤
«‏أَحْتَاجُ وصلَكَ إنّ العيد مقتربٌ
والعيدُ من دُونِ أحبابٍ عذاباتُ»
🖤
"‏تعلمُ حاجتي فامنُنّ عليّ بها،
إن لم أكُن أهلًا فإنّك أكرمُ."
💛
فأتبعته نظرَها حتى غابَ عنها، وقالت:
"رحمتُك اللهمّ، فإنَّنِي أخشى أن أُحِبَّه!"

لقد أحبته من حيث لا تَدري، فإنّ الخوفَ من الحبِّ هو الحبُّ نفسه!

❤️
"اليوم عيدٌ فهل في العيد ألقاكِ
يا مُنية القلب إنّ العيد لُـقياكِ"
❤️
وأنا الذي باتَ الليالي ساهرًا

يرعى النجومَ لعلهُ يلقاكِ

‏مادامَ قلبي والفؤاد ومُهجتي

أسرى لديك فأكرمي أسراك
❤️
‏"إن لم نكُنْ، وامتدادُ الليلِ ثالثنا
‏بمن يليقُ إذًا ياسيدي السهرُ؟"
💜
"‌‎كُلّ عامٍ والسرورُ يحيطُ قلبي
كُلّ عامٍ وأنت يا خِلّي بقُربي"
❤️
إنّ الأدبَ كثيراً ما ينقِذنا من الوحدة، بمعنى أنّه يساهمُ في تخليصِنا من خواطرنا السّيّئةِ المُخجِلة، أو على الأصحّ يجعلُنا نعيها ونفكّر فيها.

💙
«يرونك واحدًا ، وأراك جمعًا
إذا أنتَ أتيت ، كُفيتُ عن البقيّة»
❤️
" أيَا لَكِ نظرةً أودَت بقلبي
وغادَرَ سَهمُها جسمي جريحا "
💜
”والصّمت في حضرتِها مؤنس؛ فكيف حديثها"


💖
"ليس عدلًا أن أنامَ كلَ ليلةٍ وانا أحملُ بداخليِ كلُ هذا الثقلُ وحديِ."
🖤
«كُل الذين أُحِبهم فِي كفَّةٍ
وَالكفَّةُ الأُخرى بحبّك تُثقل».
❤️
"إني أحبّك رغم ما كانا!"

"وما انهزمتُ بجيشٍ جاء مُعتديًا
حتى انهزمتُ بعينيكِ البريئاتِ!"

💙
قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها
فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا!

❤️
"الخَمر يُسكر مَن يُعاقر كأسه
وعيناكِ خَمر بلا كُؤوس تُسكرُ!"

❤️
‏"أما الفؤادُ ففيكَ يَحْيَا دائمًا
واللهِ ما كَذَبَ الشعورُ ولا افْتَرَى".
💙
2025/07/01 17:21:39
Back to Top
HTML Embed Code: