وينبغي لمن أراد أن يصف أحدًا بالرقة أن يقول له:

" أرقُ من الياسمين"

لأن زهرة الياسمين زهرة غاية في الرقة ولا تتحمل الأجواء القاسية ولا التنقل من يد إلى يد.

-🌼

‏"مَنْ لمْ يُجاهِد نَفسَهُ وَقتَ الصِّبَا
ضَاعَتْ عَليهِ مَراتبُ الأخْيَارِ"‏

❤️

‏النَّفسُ ترجو، والأماني جَمَّةٌ
والعبدُ يدعو، والكريمُ كريمُ. 🤍

"وأغِـيـبُ لـكـنِّـيْ أَمُـدُّ حِـبَـالِـيْ
خَـوفـاً عَـلَيـكَ ورَغـبـةً لِوَصَالِي

نَـحْنُ انتَهَينَا مُـذْ وَضَعْنَا نُـقْطَـةً
بَـعْـضُ الـنُّقَـاطِ تَكُـونُ لـلإِكْـمَـالِ

زُرنِـيْ إِذَا بَـلَـغَ اشْـتِيَاقُـكَ حَـدَّهُ
أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَـزُورَ خَـيَالِـيْ.
💙

‏"رجوتُ كريمًا قد وثقتُ بصنعهِ
‏ وماكانَ من يرجو الكريمَ يخيبُ"

🤍

‏«رأيتُ البدرَ فاستذكرتُ وجهًا
يفوقُ البدرَ حُسناً وانسجاما»

❤️

أُخبئ لِك حباً ولو أن الحُب يُرى لرأيِت في قَلبي مدينة لِك
♥️.

وَدَّ لو يملك البكاء فـ تفدِي
عينُه عينَها مِن العَبرَاتِ!.

🌸💫

"وإنّي إذا أهداكَ غيري ورُودَهُ
سأهديكَ قلبًا أنت فيهِ وريدُه".

💙

بينِي وبينَ الليلِ عهدُ صداقةٍ
‏ما خنتُها يومًا ولا هُو خانَها

‏أشكُو لهُ ألمَ الفراقِ وكم شكَا
‏لي أنجمًا لم يستطِعْ نسيانَها!
🩶

‏"ولَا أُبالي ولو ضَاقَت بِمَا رَحُبَت
وَلِي برَحبِكَ مِحرَابٌ، ومُعتَكَفُ"


💙

"وإذا رضيتَ فكُل شيءٍ هينٌ
حَسْبِي رضاكَ فكلّ شيءٍ زائلُ"

🤍

‏"ربَّاهُ قرِّبْني إليكَ بتوبةٍ
فلقدْ رأيتُ البُعدَ دربًا مُظلِما"

🤍

وَمَا فِي الأَرْضِ أَشْقَى مِنْ مُحِبٍّ
وَإِنْ وَجَدَ الهَوَى حُلْوَ المَذَاقِ

تراهُ باكياً في كلِّ وقتٍ
مخافة َ فرقة ٍ أوْ لاشتياقِ

فيبكي إنْ نأى شوقاً إليهمْ
ويبكي إنْ دنوا خوفَ الفراقِ
🤍

إِنَّ المُحِبَّ إِذا تَرادَفَ هَمُّهُ
يَلقى المُحِبّ فَيستريحُ إِليهِ♡



🖤

وذكرتُهم حِين الدُّعاءِ لأنَّهُم
‏في اللهِ قَلبي بالمحبَّةِ ضمَّهُم.


❤️

‏إن الذي أحيا الحياةَ بلطفهِ
سيُعيد للقلبِ الحزينِ رضاهُ
ستبدد الأوجاعُ آن مصيرها
وسيشرق الفجرُ النديّ سناهُ
وستعتلي فوق المآسي فرحةٌ
ويزولُ عن جوفِ الفؤادِ عناهُ
وتهلُّ من عمقِ المباهج أدمعٌ
وتفيض حمدًا وتكبّرُ الأفواهُ.

🤍

‏رُبما تجمعنا أقدارنا
ذات يومٍ بعد ما عز اللقاء!



🤍

قَد زانَ بَـــــدرَ السَّماءِ
مِن نورِ وَجهِكَ حُسنُ

يا ظَبيَةَ البـانِ مَهلًا
كَأَنَّ جيـدَكِ غُصنُ!

❤️

“إذا كنت بالله مستعصِما
فماذا يضيرك كيد العبيد؟!“.

🤍