Telegram Web Link
غيّمهہ.
تعالي لنبكي معًا من قال أن حُزنكَ مسألة شخصية؟.
أيقنت أن خوفي على الذين أُحبهم يفوق خوفي على نفسي، و أن لا شيء يُعادل لحظة الطمأنينة التي تغمرني عندما ادرك انهم بخير،فإن ما يمسّهم يمسّني، أُعيذهم بالله من نوائب الدهر وكوارث الزمن ومن الشرور و المساوئ والأخطار.
مساء الخيير وعقبه : لاتحاول
تبهر احد القبول من الله.
طايحه بحب المانعيات💔🚶🏻‍♀.
‏الوضوح قبل كل شيء، أنا في سن ما أحب ولا أحتاج المجاملة ولا الطرق الملتوية والتلكؤ، أعطيني كل الأسباب، وضح لي كل الأخطاء، تكلم معي في كل الأمور الضرورية، لا تجاملني وتسكت ثم تحاسبني لأني ما فهمت، أختار الوضوح دائمًا مهما كانت نتائجه، وأحب مثلما أتعامل به أن يعاملني الآخرين بنفس الطريقة، لا أقل لا أكثر.
غيّمهہ. via @SY8Bot
⁣⁣⁣‏شكوى ، استفسار ، اقتراح ‏من القلب للقلب . . أو من باب ‏"أنتِ بكل صراحه وأنا بصدر رحب"
احس من بدأ يناير وانا مختلفة بطريقة ما ، وانتوا عطوني القليل من اخباركم ! وبالمناسبة احس واحشني احدهم بدرجة رهيبة غششوني شوية حلول اللهفة المفرطة .
الله يعطيني حظكم يا مشتركين هالقناة كيف أنكم لقيتوها في ظل كل هالعبث.
‏ياليّت نجتهد مع بعض عشان نوضّح الفرق بين "أنا مُش زعلان منك" بس "إنتَ ما تهمني كفرد حيّ " ونحل القضايا المتوقفه على سوء فهم المرحله ذي .
مرحباً.
غيّمهہ.
مرحباً.
احدهم آذاني حتى شعرت بإنني اتقيأ روحي من شدة الالم.
أرجو من الله أن لا يأتيني بأيام أخرى محزنة فقد إستنزفتني الأوجاع حتى أطفئتني بطريقة لا أحبها أبدًا، أرجو ان يحيط لطفه عمري كله حتى لا أخاف حدوث ما أخشى .
Forwarded from حنيّة. (الهنوف.)
الوتر، ولاتنسوني من دعواتكم.
غيّمهہ.
مرحباً.
أهلًا أيتها العزيزة إلا من الأذى، سينظر الله في أمره وأمركِ وسينول أضعاف ما ذاقه قلبكِ الرقيق منه، إن الله يُمهل ولا يُهمل..الله معكِ الله ربَّ من جرحكِ، وربُّ قلبكِ المجروح، هل يعجز عن ذلك؟.وسأدعوا من أجل أن لاينطفئ في قلبكِ نور الله🤍.
حسبه الله، وحسب كل من يخدش روح المرء حتى يشك في أمره، سيتولاهم الله لامحاله.
‏رسالة لمن منحهم الله شرف معرفتي كونوا عباداً شاكرين ف بالشكر تدوم النعم .
عندكم الصديق الي مثل كذا يعزز لك ؟.
‏إذا شُككت في أمر لم تفعله ، فأفعله ، ادعم الشكوك ، فذلك لا يغير من الحقيقة شيء ، من يثق بدواخلك يعرف كيف يجد اليقين في عينيك.
لله حسابات أخرى، وترتيبات أوسع، وإنّا له وإليه أسلمنا وعليه توكلنا.
2025/07/08 07:26:40
Back to Top
HTML Embed Code: