غريب شعور إنّي لسّىٰ في بداية شبابي ومن الآن أحس إنّي زاهده بهالحياة بما فيها، أراقب رغبتي بالأشياء تتقلّص وتضمحل بفؤاد فارغ، إنه يعني لو جات وتيّسرت خير وبركة و إن ما جات عادي!
من مثلي؟ ساعات يتأمل أهله وده يقولهم يحكي لهم ويبكي بحضنهم..بس لأ كبرتي يا ريم تصرفي دبري نفسك عالجي روحك بروحك.
فيه ناس أعزهم من دون ما أعرفهم لكن سبحان الله يا القبول قسم بالله لدرجة أدعي لهم وأنا ماعرفهم حرفيًا بس مجرد حساب لكن عرفتوا شعور النسمة الباااااااردة في وسط الصيف؟ هذا الشعور يجتاحني قدام هالناس وفوقها كذا أحسهم محبوبين من قبل الكل أحس اللي بحياتهم محظوظين//هذا هو تعريف القبول.