Telegram Web Link
‏"نحن أبناء الذكريات اللاجئين إلى مواطن الصمت حين يصبح الكلام خطيئه والنسيان منفى..
‏"التائه لا يسكن مكانًا، ولكن الأماكن، كل الأماكن تسكن في فضاء قلبه ..
.
في النضج هناك شيء مريح
‏ومرعب في آن واحد
‏هو أنك تصل إلى مرحلة
‏تستطيع التخلي فيها عن أي شيء
‏أي شيء مهما كان عزيزًا
‏أو يشكّل في حياتك حيّزاً كبيرًا
‏ستصل إلى مرحلة لا تبالي بمن يحاربك
‏ولا تجاري من يجاملك
‏ولن تعادي من يعاديك
‏في النضج ستكون في عالم
‏وكل ما حولك في عالم آخر ..
الشخص يصل لذروة النضج والثقة حين لا يشعر بضرورة مشاركة إنجازاته مع الملأ، ولا يشعر بحاجة لاي احد لا يضيف له الناس شيئًا، لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور له، بل ولا يريد ذلك في أحيانٍ كثيرة ..
يارب ..
‏بالسكينة، بالدفء، بركنٍ هادئ يحنو عليّ،
‏ظَلّل حياتي..
‏لو كان النضج مرحلة يصل إليها الجميع في عمر معين لكانت الحياة أسهل، لكنها رصيد من التجارب وخانات من الدروس، سقوط وثبات، فشل وتعلم ونجاح، هناك فرق كبير بين النضج، والتقدم في السن ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
☽حروف الـصـــمت..☾
GIF
لقد تعبت..
‏أحتاج لهواءٍ نقي ..
‏و لنزهةٍ طويلة خارج حياتي..
مساء الخيـر ..
‏مزاجي جدًا ، قراراتي الخاطئة أتخذها
بمزاج سيئ و لا أندم عليها حين اهدأ ..
"عالم التواصل الإجتماعي يفقدك أهم شيء، يفقدك قراءة وجوه الآخرين بإمكاننا أن نكتب "أنّنا بخير" لكن لا يمكن للعينين أن تشي بغير ما يختلج الروح بإمكاننا أن ندّعي الحزن والبكاء كتابة، وفي الحقيقة هناك ضحكة شيطانية تشي بأنّ المقابل وقع في الفخ..
"إياك و الخضوع لضعف عواطفك ، كن قاسياً و صلباً و عوّد ذاتك على الوحدة و الصدمات حتى لا تشعر بالإنكسار فلا شيء يستحق تحطيمك ."
وإِلَيكَ قَلبِي كُلَّ حِينٍ يَخفِقُ
ولَكَ المَدَامِعُ بِالمَحبَّةِ تَعبِقُ ..

صَلَّىٰ عَلَيكَ اللّٰهُ يَا بَدرًا بَدَا
يَا مَن بِحُبِّكَ كُلُّ ثَغرٍ يُورِقُ ..
‏أبواب السعادة معروفه باب الطياره وباب البنك وباب قلبي فقط..
.
"يُعرف المرء بما يترفَّع عنه، بما يمنحه انتباهه، وبما يختاره بملء إرادته"..
‏الحمدلله تعديت مرحلة لما أقف أدوخ ،صرت أدوخ وأنا عادنا بالفراش..
خليك طبيعي و تلقائي و منطقي و صريح مع كل الناس وصدقني هتخسرهم كلهم..

- وضعي الآن، روقان مخلوط بنعاس وشبه سڪران و فاقد حنان والله المستعان.. ☻
2025/06/30 07:07:16
Back to Top
HTML Embed Code: