"كل لفظٍ لا أراكِ فيه، صار يُضجرني!
و كم أحس بالحرج كلما أوغلت فكري في
قصيدة لا تبرز لي منكِ صورة، أشعر حينها
كأنِّي هويت من السماء لأستقر بين عاشقين
لا أعرفهما، أنا غريب و لا قدرة لي على نطق
أي لغة، إلا في حال أشارت نحوكِ!".
و كم أحس بالحرج كلما أوغلت فكري في
قصيدة لا تبرز لي منكِ صورة، أشعر حينها
كأنِّي هويت من السماء لأستقر بين عاشقين
لا أعرفهما، أنا غريب و لا قدرة لي على نطق
أي لغة، إلا في حال أشارت نحوكِ!".
“ثم ستدخل بيننا المدن، ولن نلتقي بعدها أبدًا، حتى الصدف لن تجمعنا، ربما فيما بعد سيموت أحدنا والاخر لن يعرف عنه أبدًا”
“وحسبتُ أني أقترب وظننتُ أني على باب الوصول، فنظرتُ بكلي فرِحًا فإني أوشكتُ أن أصل، لكني يا أبتي وجدتُ طريقًا غير الطريق، وحُلمًا غير الحُلم، أنا يا أبتي في هذه الدار غريبٌ رُغم أُنسي وحيدٌ رُغم صحبي, يُراودني شعورٌ عجيب أخاف أن أهمس به “
Forwarded from Here comes the sun
“I sat with my anger long enough, until she told me her real name was grief, I'm not a whole person, and I don't think I will ever be, Parts of me died in the house I grew up in, and I visit them in dreams, When you are not fed love on a silver spoon, you learn to lick it off knives”
ايها المُسافر، أتاهت بك الوجهات؟
الورود الصغيرة نبتت وذبلت ونحنُ بدون جدوى ننتظر صبرٌ اتقنته بغير رغبة، لكني رفضت البوح بهِ فبدى يا عزيزي بأنك كثير الترحال ولن تزورني يومًا، أكنت مُتلهفًا لأجلي كما افعل؟
الورود الصغيرة نبتت وذبلت ونحنُ بدون جدوى ننتظر صبرٌ اتقنته بغير رغبة، لكني رفضت البوح بهِ فبدى يا عزيزي بأنك كثير الترحال ولن تزورني يومًا، أكنت مُتلهفًا لأجلي كما افعل؟
"كم مرة سمعت أنك صديق عظيم بينما أنت تعيش كل لحظاتك وحدك؟لا أنت وحيد كما يجب، ولا أنت مع أحد كما ينبغي."