لستُ حليمًا ولا تكفيني الإشارة، أطيل بشرحك .

بالرغم أنني
‏في وطنٍ منهوب وحزين
‏وطن تتوالى عليه النكبات
‏مازلت أراك دهشتي الوحيدة
‏التي لن تتكرر في عوالم أخرى ..

تخيّل إنك إنبهاري،
أنا الذي شغفي مؤقت إتجاه كُل شيء..

قلوب الناس تظهر في أعينهم.

‏{أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}

{ وَنُیَسِّرُكَ لِلۡیُسۡرَىٰ }

(وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ)

عدينا اللي مايتعدى
مُش صعبانه علينا هالايام .

هذا التعب لن يذهب سدى
{وَأَن لَيسَ لِلإِنسانِ إِلّا ما سَعى }🤍

فززززنهههه 🇮🇶🇮🇶♥️♥️

سُبحانك اللهُم تدري ما نُكابِده
‏اشفِ الصدُور بفضل منك ينهمِر..

لَستُ شخصًا سطحيًا،
بل عميق بصورةٍ مُفرِطة،
يحفظ حتىٰ النبرة، والتفاتةُ العين..

‏شعار المرحلة يتمثّل في تساؤل الكاتبة جومبا لاهيري في رواية الأرض المنخفضة:
هل ينبغي علينا أن نُقاوم مُضحّين بكل شيء،
أو أن نستسلم مُضحّين بكل شيء أيضًا؟