Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔸قصيدة: طلسم الشيعة
• الرادود الحسيني الحاج مالك الاسدي

انتاج: كاف

#نصر_من_الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ

الحمدُ للهِ الذي جعلَ من آلِ محمدٍ (صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ) مناراتٍ للبصيرةِ ومصابيحَ للهدى.

في ذكرى استشهادِ سيّدةِ نساءِ العالمين فاطمةَ الزهراءِ (عليها السلام)، نقفُ بخشوعٍ أمامَ شخصيّةٍ لم تكنْ مجرّد صفحةٍ في التاريخ، بل روحَ الرسالةِ وحارسَ هويّتِها، والصوتَ الصادقَ الذي فضحَ الزيفَ وكشفَ الباطلَ.

الزهراءُ (عليها السلام) لم تُغَيَّبْها السنين، فهي النورُ الباقي، والشاهدةُ والشهيدةُ التي علّمتنا أنَّ الصبرَ وعيٌ ومقاومةٌ، لا خنوعٌ واستسلام.

لقد قدّمت (سلامُ اللهِ عليها) أنموذجًا خالدًا للمرأةِ المؤمنةِ الفاعلةِ في صناعةِ الموقفِ والتاريخ، فكانت شريكةً لأميرِ المؤمنين (عليه السلام) في همِّ الرسالة، وبضعةَ الرسول (صلى اللهُ عليه وآله) التي اختُصر فيها سرُّ النبوّةِ والإمامة.

ومن سِيرتها نستخلص أنَّ دموعَ المظلومِ تتحوّلُ إلى مواقفٍ تحفظُ الحقَّ وتصونُ الهويّة.

إنَّ إحياءَ ذكراها ليس حزنًا فحسب، بل تجديدُ عهدٍ بالثباتِ على طريقِها، واستنهاضٌ للوعي، ومواجهةٌ لكلِّ أشكالِ التزييفِ والتحريف، إنَّ صوتَها لا يزالُ يُنادينا: قفوا حيثُ يجبُ الوقوفُ، وادفعوا ثمنَ الحقِّ كما دفعتُهُ.

والسلامُ عليها يومَ وُلِدت، ويومَ استُشهدت، ويومَ تُبعثُ حيّة.

مجلس التعبئة الثقافية
8 ربیع الثاني 1447 هجرية
1 تشرين الأول 2025 ميلادية
بسم الله الرحمن الرحيم  (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)

بعد أن تمادت الإدارة الأمريكية في دعمها الإجرامي اللامحدود للتوحّش الصهيوني بارتكابه الإبادة بحقّ الشعب الفلسطيني الأعزل، يطلّ ترامب الراعي الرسمي للكيان بمبادرة مليئة بالفخاخ، بل وأكثر تطرّفا من طروحات المجرمين بن غفير وسموتريتش. 
إذ من غير المعقول أن يُنصّب الجلاد نفسه حَكماً ويدّعي إنصاف شعب وهو قد تفنّن في تعذيبه وقتله وتشريده بعد قرابة السنتين من المجازر المستمرة والعدوان الوحشي الذي لم يبقي حجراً ولا بشراً، ولم يترك للإنسان الفلسطيني سوى الكرامة المضرّجة بالدماء.
إلا أننا في كتائب حزب الله نثق بحكمة وحنكة قادة المقاومة الفلسطينية في تحويل هذا التهديد إلى فرصة لترسّيخ الصمود، ونؤمن أن صبر الشعب الفلسطيني سيقوده إلى سبل الاستقلال والتحرير، وبه يُبطل مكر الأعداء ويُسقط رهاناتهم على تصفية القضية الفلسطينية.
على الدول العربية والإسلامية أن ترتقي إلى مستوى مسؤولياتها في هذا الوقت العصيب، وتقف مع الشعب الفلسطيني وقفة حق، لتُعينه على تحقيق مطالبه المشروعة، إكراماً لتضحياته، وصوناً لكرامته، وعرفاناً لحقوقه المشروعة في العيش الكريم على أرض أجداده.


المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
مجتبى وسيد كرار، هؤلاءُ المرابطون على تخومِ العِز، لا يعرفون للتراجع سبيلاً، وجوهٌ نَقَشَتها المروءةُ، وأكتافٌ اعتادت تأدية الواجب. في سكون الصورة، يُسمَع الإخلاص، يجتمع الإخلاص في ملامح الرجال.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ) 

إنْ طوفان الأقصى ليس معركة عابرة بل هو نداء أمة هزّ سبات التاريخ، بعد أن استنهض الرجال من بين الرصاص والتكبير، ليكتبوا بصمود شعب غزة وجهاد مقاومتها: أن الكرامة لا تُستجدى بل تُنتزع انتزاعاً.
لقد أثبت الشعب الفلسطيني ومقاومته الأبية أنه لا مستحيل في مواجهة المستكبرين واسترداد الحقوق بالمقاومة والصمود، فبعد أن استنفدوا الأعداء كل أساليبهم الإجرامية؛ بقي الشعب في أرضه، والمقاومة بالميدان، والسلاح باليد، فبرهن للعالم أنه مهما طال الصراع، فإن محور الخير سينتصر، وسيأتي اليوم الذي تُحرّر فيه فلسطين من النهر إلى البحر. 
إن عجز الجيش الصهيوني عن تحرير الأسرى أو إيقاف عمليات المقاومة أو كسر صمود شعبها حدا بهم إلى وقف الحرب في هذه الأيام، لا عن رحمة أو رغبة في سلام، بل عن يأس وإخفاق يتدثران خلف ضباب الكبرياء الزائفة. 
وهذا ما يدعوهم إلى إعادة حساباتهم الخبيثة، لعلهم يجدون في المكر ما عجزوا عنه في الميدان، ومن هنا، كان لزاماً على محور الخير أن يظل متيقظاً، لأن الأعداء إنْ عجزوا عن نيل مآربهم في ساحة، نقلوا المعركة إلى أخرى، ليستروا خيبتهم بالتضليل والخبث السياسي، (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ).


المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هذه ليست حكاية
هذه ذاكرة وطن كتبت بالدم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔻يعرض لأول مرة :

من أهم وصايا شهيد الاسلام الكبير الحاج قاسم سليماني.
الحاج الأمين العام معزياً باستشهاد الغماري: الجروح البليغة أنتجت جيوشاً لم تقر لهم عين إلا بإزالة قرني الشيطان من أرض الرسالات
بسم الله الرحمن الرحيم
(فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ۙ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ)

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على قائدنا ونبينا محمد الأمين، وأهل بيته الطيبين الطاهرين، ورضيَ الله على صحبه الأخيار المنتجبين، وعباده الصالحين والشهداء والمجاهدين.

سماحة السيد الحبيب الأخ القائد أبو جبريل الحوثي (دامت بركاته)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بقلوب مكلومة ونفوس يعتصرها الألم تلقينا نبأ استشهاد اللواء الجهادي الغيور الأخ محمد الغماري (سيد هاشم)، الذي كان درعاً ورمحاً لأمة نبينا محمد الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم)، وناصراً للمستضعفين في أصقاع الأرض.

لقد أفنى الشهيد الغماري عمره الشريف في الذود عن أطراف المسلمين والنكال بأعدائهم الظالمين، لا سيما آل سلول الغدر والنفاق (بقية الشجرة الملعونة) والكيان الصهيوني الخبيث.

إن الالآم والجروح البليغة التي اصيبت بها الأمة، أنتجت جيوشاً من محاربين غيارى، لم تقر لهم عين أو يهنأ لهم بال إلا بإزالة قرني الشيطان من أرض الرسالات بإذن الله تعالى.

أحبتي أخوتي في أنصار الله والشعب اليمني الشقيق، أحباء الله ونجبائه، أن همكم همنا وجراحكم جراحنا، ومعاً سنحقق وعد الله الموعود وأمل المستضعفين المنشود مع إمام عادل يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما مُلئت ظلماً وجوراً.

(سَلَامٌ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ)

الأمين العام لكتائب حزب الله
الحاج أبو حسين الحميداوي
16 تشرين الأول 2025 م
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الجرف لم تحرر أرضه فقط،
بل تحرر معه قلوب الكثير من الخوف.
بتوقيت الكتائب وزمن النصر الذي لا يمحى.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شهيد الاسلام الكبير الحاج ابو مهدي المهندس يتحدث عن أهمية جرف النصر .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لمّا دخلناها وكنّا ندري
أنّ الدماءَ كالسبايا تجري

ثمَّ التوينا نحوَ جرفِ الصخرِ
ركضًا وأسميناهُ بجرفَ النصرِ
في ذكرى ولادة السيدة زينب..كتائب حزب الله: ستبقى قدوة أبدية في الثبات أمام الباطل وصناعة الوعي المقاوم
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ

يتقدمُ مجلسُ التعبئةِ الثقافيةِ إلى الأمةِ الإسلاميةِ بالتهنئةِ في ذكرى ولادةِ السيدةِ زينبَ الكبرى (عليها السلامُ)، رمزِ الصمودِ والبصيرةِ وحارسةِ النهضةِ الحسينيةِ. فقد جسدتِ العقيلةُ (عليها السلامُ) قمةَ الوعيِ في مواجهةِ التزييفِ، وقمةَ الصبرِ في حفظِ الرسالةِ، فتحولتْ كلماتُها إلى امتدادٍ لدماءِ الشهداءِ، وصارتْ صوتَ الحقِّ في زمنٍ غلبَ فيه الطغيانُ.

إن نهضتَها المباركةَ تؤكدُ أن الجهادَ لا يقتصرُ على ساحةِ السيفِ، بل يشملُ ساحةَ الكلمةِ والعقلِ والوعيِ، وأن الأمةَ قادرةٌ على الانتصارِ حين تملكُ بصيرتَها وتعرفُ عدوَّها وترفضُ الخضوعَ للظلمِ والاستكبارِ.

وإذ نستلهمُ زينبيةَ الموقفِ، يؤكدُ مجلسُ التعبئةِ الثقافيةِ ما يلي:

1. حمايةُ وعيِ الأمةِ من الحربِ الإعلاميةِ الناعمةِ التي تستهدفُ هويتَها وقيمَها.

2. تعزيزُ ثقافةِ المقاومةِ بكل أشكالِها المشروعةِ دفاعًا عن قضايا الأمةِ وفي مقدمتِها القدسُ.

3. ترسيخُ قيمِ العفةِ والكرامةِ والعزةِ في المجتمعِ، وخاصةَ في مشروعِ إعدادِ الفتاةِ الواعيةِ الرساليةِ.

إن السيدةَ زينبَ (عليها السلامُ) ستبقى قدوةً أبديةً في الثباتِ أمام الباطلِ، وقولِ الحقِّ، وصناعةِ الوعيِ المقاومِ. وبنهجِها نواصلُ الطريقَ، حراسًا للهويةِ، وجندًا للكلمةِ المسؤولةِ.

والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ

مجلس التعبئة الثقافية
27 تشرين الأول 2025
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قول فصل ليس من بعده سؤال
المقاومة اختارت لثقتها من يحمل الأمانة
حركة حقوق صواب بعد تزاحم الأخطاء من قبل الآخرين
كن معها فهي محل ثقة حماة الدار
وموضع اعتمادهم
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ

في رحابِ الذكرى الأليمةِ لاستشهادِ بضعةِ المصطفى وروحِ النبوةِ السيدةِ فاطمةَ الزهراءِ (عليها السلامُ)، نقفُ خاشعينَ أمامَ عظمةٍ لا يحيطُ بها وصفٌ، ونورٍ لا تنطفئُ إشعاعاتهُ على مدى الدهورِ. 
فاطمةُ الزهراءُ لم تكنْ ابنةَ نبيٍّ فحسبْ، بل كانتِ السرَّ الإلهيَّ الذي انبثقَ منهُ نسلُ الإمامةِ، ومعدنَ العصمةِ، وقطبَ الطهارةِ الذي دارَ عليهِ فلكُ الولايةِ.
فهي المثالُ الأعلى للإنسانِ الكاملِ، التي جمعتِ العلمَ والعملَ، والعبادةَ والموقفَ، والعاطفةَ الثائرةَ والإيمانَ الراسخَ. ففي صمتِها نطقَ الحقُّ، وفي مظلوميتِها انكشفَ وجهُ الباطلِ، وفي دمعتِها تجسدَ وجدانُ الرسالةِ. فهي لم تكنْ امرأةً تعيشُ في زمانِها، بل كانتِ الزمانَ كلَّهُ وهو يتهيَّبُ خطاها.
لقد خاضتِ الزهراءُ (عليها السلامُ) حربَ الوعيِ في وجهِ الانحرافِ، بالكلمةِ الصادقةِ والموقفِ الرساليِّ، لتعلِّمَ الأجيالَ أنَّ الدفاعَ عن الحقِّ لا يكونُ بالسيفِ وحدَهُ، بل بالفكرِ والإرادةِ والبصيرة.  
إنَّ مجلسَ التعبئةِ الثقافيةِ إذ يعزِّي الأمةَ الإسلاميةَ بهذهِ الفاجعةِ العظمى، يدعو إلى جعلِ الزهراءِ منهجًا في بناءِ الوعيِ، ومثالًا في الطهرِ والجهادِ، ورايةً تهدي في ظلماتِ هذا العصرِ.
سلامٌ على فاطمةَ يومَ وُلدتْ نورًا، ويومَ استشهدتْ مظلومةً، ويومَ تُبعثُ شفيعةً للأمةِ.


مجلس التعبئة الثقافية
4 تشرين الثاني 2025 ميلادية
الموافق 13 جمادى الأولى 1447 هجرية
🔻هيئة الثبات للشعائر الدينية

مجلس عزاء الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء "عليها السلام"
2025/11/06 05:16:30
Back to Top
HTML Embed Code: